يستضيف الإعلامي د. عمرو الليثي الفنانة والمطربة شذى، في حلقة فنية خاصة في العاشرة مساء الاثنين المقبل ببرنامج واحد من الناس  علي شاشة الحياة.

ومن المقرر  أن تقدم شذى، خلال الحلقة بباقة من اجمل أغانيها ، وتكشف عن انها كانت لاعبة تنس، ثم قامت بالتمثيل في فيلم الحراج وعمرها 8 سنوات ولماذا لم تكرر تجربة التمثيل.

كما تتحدث شذى، عن التحاقها بالأوبرا في سن صغيرة، ومسرتها الغنائية واهم الاغاني في حياتها واهم المطربات في جيلها ومن تختار من المطربين لعمل ديو معه.

كما تحدث عن حياتها الخاصة وفقدانها والدها ووالدتها وصدمتها الكبيرة لفراقهما، كما تتحدث عن زواجها واهم ما جذبها في شريك العمر، وهل هي ست شاطرة في البيت.

وتكشف أسرار بعدها عن الوسط الفني واختفائها عن الغناء لفترة، وهل عانيت من التعامل مع شركات الإنتاج، وتتحدث  عن آخر ألبوم لها.

يذاع برنامج واحد من الناس، في العاشرة مساء الاثنين المقبل علي شاشة الحياة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عمرو الليثي شذى شاشة الحياة لاعبة تنس الأوبرا الوسط الفني برنامج واحد من الناس

إقرأ أيضاً:

شركات سياحة تتحدث عن نمو سريع للقطاع في سوريا بعد رحيل النظام

أعرب أصحاب شركات سياحة وسفر عن تفاؤلهم بالنشاط السياسي في سوريا، بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، مشيرين إلى نمو سريع يجري في القطاع.

وقال صاحب شركة سيريا سكوب السياحية أيوب الصمادي، إن كل شيء الآن أفضل من ذي قبل والجميع متفائل بعد سقوط الأسد، خاصة مع الشتاء الجميل.

ولفت صاحب الشركة السياحية إلى صناعة السياحة في سوريا تنمو بسرعة كبيرة، وفور توقف الكثير من الحكومة عن عبارة "لا تذهبوا إلى سوريا، سوف يتطور القطاع بصورة كبيرة للغاية.

ووفقا لمؤسس شركة "أن ميتيك بوردرز" جيمس ويلكوكس، زار سوريا في عام 2010 أكثر من 10 ملايين سائح، واليوم يرتب لرحلات قريبة، وقال إن السياحة أداة قوية بشكل لا يصدق لمساعدة البلدات على التعافي من سنوات الحرب العجاف بحسب "سي أن أن" للرحلات.

وتعد دمشق واحدة من أقدم المدن المأهولة بالسكان بشكل مستمر في العالم، في حين أن ساحل البحر الأبيض المتوسط الأخضر، الذي اشتهر ذات يوم بمنتجعاته الشاطئية المشمسة، يعج بالمياه الفيروزية والخلجان الرملية.

وقد افتتح عدنان حباب، مدير شركة "نوافير" للسفر والسياحة، فندق بيت الزعفران في منزل عثماني معاد بناؤه يعود تاريخه إلى عام 1836 في مدينة دمشق القديمة المدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو في عام 2010. ومع ازدهار السياحة في سوريا قبل الحرب، كانت غرف حباب محجوزة بالكامل. وبعد عام، أغلق الأبواب الخشبية التاريخية لفندقه عندما اندلعت الحرب.



وعلق حباب من مكتبه في عمان بالأردن، إلى حيث انتقل في أثناء الحرب قائلا: "كلما أحضرت سياحا إلى سوريا، كان جهاز المخابرات يؤم مكتبي ليسألني من هم؟" "أين ذهبوا؟ ماذا فعلوا؟ ماذا أكلوا؟ مع من تحدثوا؟ "لقد افترض نظام الأسد أن جميع السياح جواسيس حتى أثبتوا العكس. لقد كان وقتا صعبا للعمل في السياحة".

وتأمل شركات السياحة الدولية في انتعاش سريع للسياحة في سوريا في ظل السلطات الحالية والأوضاع الراهنة.

وكان ديلان هاريس، مؤسس شركة الرحلات البريطانية  لوبين ترافيل، قد عاد من تقييم للسلامة لمدة 10 أيام في سوريا قبل الجولات القادمة المقررة في أيار/مايو.

وأوضح هاريس قائلا: "في ظل الوضع الحالي في المناطق التي نزورها، فهي الأكثر أمانا منذ 14 عاما.. نحن ندرك أن الوقت ما زال مبكرا وأن الوضع قد يتغير بسرعة. إن البلاد مستقرة حاليا، ولكن الأمور سوف تتضح أكثر في مارس وأبريل بعد مرور أشهر على تولي الحكومة الانتقالية السلطة في البلاد".

وأضاف: "الأمل هو أنهم على استعداد لتقاسم السلطة وإنشاء ائتلاف شامل لصياغة دستور جديد والتحضير للانتخابات".

مقالات مشابهة

  • سيدة تنهي حياتها قفزا من الطابق الرابع
  • «خد منها المعلومة وأنت متطمن».. 4 أبراج فلكية لا تتحدث فيما لا تعلمه
  • بتقبض كام؟.. نصحية جريئة من ياسمين عز لمواجهة الأسئلة المحرجة
  • ياسمين عز: «جوزك في البيت نعمة.. بيشتغل في البرد وأنتي متدفية»
  • عودة: نأمل أن تعمل الحكومة كفريق واحد متضامن وتلتفت إلى قضايا الناس وأوجاعهم
  • عربي21 تتحدث إلى عائلات أسرى محررين.. فرحتهم منقوصة
  • في أول مشاركة عراقية.. كرة يد الهجانة تتألق في بطولة الأردن الدولية
  • في ذكراها.. قصة اعتزال سهير البابلي واللحظات الأخيرة في حياتها
  • شركات سياحة تتحدث عن نمو سريع للقطاع في سوريا بعد رحيل النظام
  • هند صبري تتحدث عن “البحث عن علا” وإمكانية تقديم جزء ثالث