اين الخطط يامن تريدوا ان تحكمونا ؟
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
محمد الحسن محمد عثمان
ولماذا لا نجهز الخطط من الآن وتطرح على شعبنا ليقول رايه فيها ومنها خطه اقتصاديه للنهوض بالوطن لما بعد الحرب ؟ واحزابنا تريد انتحكم ولكن لو سالتهم هل تملكون اى رؤيه لما بعد توليكم السلطه او لما بعد الحرب ؟ لا احد لديه رؤيه هم هدفهم الكراسى فقط ولا غير وحتى قحت ليس لديها اى رؤيه او خطط ولم تطرح علينا شيء وهذه فرصه ليطرح الجميع علينا خططهم لحكمنا وهذا ابسط حقوقنا !! احزب كل هدفها الجلوس فى الكراسى فقط اما ماذا بعد الجلوس على الكراسى فلا رؤيه واضحه فاحزابنا مثل عساكرنا يقفزون للسلطهبلا اى رؤيه مستقبليه او خطط لما بعد الاستيلاء على الحكم او برامج للنهوض بالوطن وهل كان لعبود او النميرى او عمر البشير والآنالبرهان هل كان اى منهم يملك اى خطط للنهوض بالوطن او حتى رؤيه لما بعد الجلوس فى كراسى السلطه او ماذا سيفعل بهذا الوطنالتعيس.
محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: لما بعد
إقرأ أيضاً:
مكتب رئاسة الوزراء ينظم ورشة عمل حول التخطيط لإدارة الطوارئ
الثورة نت|
عُقدت بصنعاء اليوم ورشة عمل ورشة عمل حول التخطيط لإدارة الطوارئ، نظمها مكتب رئاسة الوزراء.
هدفت الورشة إلى تمكين المشاركين من تحديد المخاطر الرئيسية ضمن خطة الطوارئ للدولة وترتيب أولوياتها وفهم المنهجية والآلية التي تسهم في استمرارية جهاتهم في تنفيذ الأنشطة بشكل مستمر تقلل من النتائج السلبية للمخاطر وتحسّن من عملية صنع القرار والاستغلال الأمثل للموارد وزيادة فعالية العمليات التشغيلية.
وفي الافتتاح أشار منسق الورشة علي المتميز، إلى أهمية الورشة لإعداد خطط طوارئ وتحديد المخاطر والتهديدات المحتملة، وأولويات الاستجابة للطوارئ وتقييمها وحجم الأضرار المتوقعة.
ولفت إلى أهمية التنسيق بين الجهات المعنية وذات العلاقة وتوحيد الجهود أثناء الطوارئ، إلى جانب تحديد الاختصاصات والمسؤوليات لكل جهة وتقييم الخطط السابقة لتحسين وتطوير الأداء .. مؤكدًا ضرورة استشعار الجميع للمسؤولية في تجاوز الصعوبات ووضع الخطط الواقعية لمواجهة الطوارئ.
وشدد المتميز على أهمية إعداد الخطط والمشاريع اللازمة، سيما الخطط العاجلة والطارئة بما يخدم ويلبى متطلبات الوضع وأولوياته المرحلة الراهنة .. مشيرًا إلى أهمية يكون لدى المكتب أكثر من مسار في عمل الوزارات كمسارات بديلة تعكس قدرة الحكومة على مواجهة أي تهديدات، وهذا توجه يجب العمل عليه.
وقال “يجب أن تكون كافة الدولة في حالة من الجهوزية والاستعداد للتعامل مع حالات الطوارئ وقادرة على استمرار تقديم خدماتها للمواطنين في مختلف المجالات”.
بدوره استعرض مدرب الورشة مطهر الشعري، أنواع الخطط والسيناريوهات المحتملة لمواجهة الطوارئ قبل الأزمة وعند وقوعها وأثناء التعافي.
وتطرق إلى كيفية إدارة المخاطر المؤسسية وارتباطها بغرفة عمليات ادارة المخاطر على المستوى الوطني من خلال تحليل الاحتمالية وتحديد الخطر وتحليل التأثير وشدة وقوعه ومن ثم تقييم الخطر واستخدام وسائل التغلب عليه عن طريق الاحتواء أو التكيف وتجنبه أو تحويله.
حضر الورشة رؤساء وأعضاء الوحدات التنفيذية في كافة الوزارات.