الاقتصادي تيسلا تعتزم زيادة إنتاج السيارات والبطاريات
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن تيسلا تعتزم زيادة إنتاج السيارات والبطاريات، ت + ت الحجم الطبيعي تعتزم شركة تيسلا إجراء تغييرات شاملة على أكبر مصنع لها في أوروبا، والواقع قرب برلين، بما يشمل زيادة إنتاج خلايا .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تيسلا تعتزم زيادة إنتاج السيارات والبطاريات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
تعتزم شركة تيسلا إجراء تغييرات شاملة على أكبر مصنع لها في أوروبا، والواقع قرب برلين، بما يشمل زيادة إنتاج خلايا البطاريات.
ويشير ذلك إلى أن خطط تعزيز إنتاج المصنع لا تزال قيد التنفيذ رغم تحول التركيز في الآونة الأخيرة إلى التوسع في الولايات المتحدة.
كانت تيسلا قالت في فبراير الماضي إنها تجمع وحدات البطاريات في مصنعها الألماني وتستعد لإنتاج الأقطاب كهربائية لكنها لم تبدأ في ذلك بعد لأنها كانت تركز على إنتاج الخلايا في الولايات المتحدة بسبب الإعانات المقدمة بموجب قانون خفض التضخم.
وتريد تيسلا مضاعفة قدرتها على إنتاج البطاريات إلى 100 جيجاوات في الساعة وإنتاج مليون سيارة سنويا، مما يجعل قدرة المصنع تفوق فولكس فاجن ومقرها في فولفسبورج.
وتنتج الشركة حالياً حوالي 5000 سيارة أسبوعياً في مصنعها في جرونهايده قرب برلين ولم تقدم جدولاً زمنياً لزيادة الإنتاج.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سويسرا تعتزم حفظ الدعوى ضد رفعت الأسد
تعتزم المحكمة الجنائية الفدرالية السويسرية حفظ الدعوى المرفوعة ضد رفعت الأسد عم الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، المتهم بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، حسبما ذكرت صحيفتان ومنظمة غير حكومية الأحد.
وتتهم النيابة العامة السويسرية رفعت الأسد بأنه أصدر "أمراً بارتكاب عمليات قتل وتعذيب ومعاملة قاسية واعتقال غير قانوني" أثناء قيادته "سرايا الدفاع" في سياق النزاع المسلح في مدينة حماة في فبراير (شباط) 1982.
وهذه المجزرة التي راح ضحيتها ما بين 10 آلاف و40 ألف قتيل، أكسبت رفعت الأسد لقب "جزار حماة".
لكن في 29 نوفمبر (تشرين الثاني)، قبل أيام قليلة من إطاحة تحالف فصائل مسلحة ببشار الأسد، أبلغت المحكمة الجنائية الفدرالية ممثلي الضحايا "برغبتها في حفظ الدعوى"، وفق ما أوردت الصحيفتان السويسريتان "لو ماتان ديمانش" و"سونتاغس تسايتونغ" الأحد.
وبحسب الصحيفتين، فإن المحكمة السويسرية أبلغت ممثلي الضحايا أن المتهم الثمانيني يعاني من أمراض تمنعه من السفر وحضور محاكمته.
رفعت الأسد يواجه السجن والغرامة بسبب "مكاسب غير شرعية" - موقع 24طالب ممثلون للادعاء الفرنسي بالسجن لمدة أربع سنوات وغرامة قدرها 10 ملايين يورو (11 مليون دولار) على عم الرئيس السوري بشار الأسد بسبب "مكاسب غير مشروعة"، حسبما ذكرت وسائل إعلام فرنسية.وكانت جهود منظمة "ترايل إنترناشونال" السويسرية غير الحكومية قد قادت في ديسمبر (كانون الأول) 2013 النيابة العامة الفدرالية لفتح قضية ضد رفعت الأسد. وقد علمت المنظمة حينذاك بوجوده في أحد فنادق جنيف بعد تلقيها إخطارات من سوريين مقيمين في المدينة.
وأكد المستشار القانوني للمنظمة بينوا مايستر لوكالة فرانس برس الأحد أن "ترايل إنترناشونال تؤكد النية التي أعربت عنها المحكمة للأطراف بشأن الحفظ، لكن القرار الرسمي لم يتخذ بعد".
وأشار مايستر إلى أنه "في حال الحفظ، ستتم دراسة إمكانية الاستئناف ومن المحتمل جداً أن يتم الطعن في هذا القرار"، موضحاً في الآن ذاته أن منظمته "لا تتمتع بأهلية الاستئناف، إذا كان هناك طعن فإنه سيكون بقرار من الأطراف المشتكية، الضحايا".
وقبلت النيابة العامة الفدرالية السويسرية الدعوى بموجب الولاية القضائية العالمية وعدم سقوط جرائم الحرب بالتقادم.
وقدم رفعت الأسد نفسه طوال سنوات كمعارض لبشار الأسد، لكنه عاد إلى سوريا عام 2021 بعدما أمضى 37 عاماً في المنفى في فرنسا، هرباً من حكم قضائي فرنسي بالسجن لمدة أربع سنوات بتهمة غسل الأموال واختلاس أموال عامة سورية.
وغادر رفعت الأسد سوريا عام 1984 بعد محاولة انقلاب فاشلة ضد شقيقه الرئيس آنذاك حافظ الأسد.