مران مفتوح لمودرن فيوتشر غدًا الجمعة
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
يدعو نادي مودرن فيوتشر السادة الصحفيين والإعلاميين لحضور مران الفريق غدًا الجمعة في تمام الساعة الثالثة والنصف عصرًا على الملعب الفرعي لإستاد القاهرة الدولي وذلك لتغطية مران الفريق تحت قيادة تامر مصطفى المدير الفني الجديد للفريق.
وقرر نادي مودرن فيوتشر فتح المران غداً الجمعة أمام وسائل الإعلام لتغطية المران وإجراء الأحاديث الصحفية مع هيثم عرابي المدير التنفيذي للنادي والكابتن علاء ميهوب مدير الكرة والجهاز الفني الجديد للفريق بقيادة تامر مصطفى وجهازه المعاون وصفقات الفريق الجديدة عمرو السيسي وعمر وائل وايبا وعبد الله محمد وعلي ياسر ومحمد زعلوك واحمد كباكا وعبد الرحمن رشدان.
على صعيد آخر ، يستعد مسؤولو اتحاد الكرة خلال الساعات المقبلة، للإعلان عن الجهاز الفني المعاون لحسام حسن المدير الفني الجديد للمنتخب الوطني الأول، الذي تولى المهمة رسميا، خلفا للبرتغالي روي فيتوريا الذي أقيل على خلفية توديع كأس أمم أفريقيا 2023 من ثمن النهائي على يد الكونغو الديمقراطية.
ويعقد جمال علام رئيس الاتحاد جلسة مع حسام حست وشقيقه إبراهيم حسن الذي تولى منصب مدير الكرة للفراعنة، من أجل الوصول إلى صيغة حول العناصر التي ستنضم للجهاز الفني الجديد للمنتخب، خصوصا أن العميد قدم بعض الأسماء للعمل معه، حيث طلب أحمد الكاس مدربا عاما وسعفان الصغير مدربا للحراس، فيما يقترب طارق سليمان من منصب المدرب المساعد بصلاحيات مدرب عام رفقة الكاس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيوتشر هيثم عرابي تامر مصطفى نادي مودرن فيوتشر حسام حسن الكونغو الديمقراطية جمال علام
إقرأ أيضاً:
ما الذي تخشاه دول عالمية وإقليمية من الوضع الجديد بسوريا؟
يعيش المشهد السوري مرحلة حساسة منذ الإعلان عن التحرير في دمشق، مما دفع دولا إقليمية وعالمية لإعادة تقييم مواقفها والتسابق للتواصل مع الإدارة الجديدة.
ويرى الكاتب والباحث السياسي السوري سعد الشارع أن هذه التطورات تعكس عوامل جيوسياسية وأمنية معقدة، مما يثير مخاوف هذه الدول من تداعيات الوضع الجديد.
وأشار الشارع -عبر شاشة الجزيرة- إلى أن التحرير في دمشق أحدث انعطافة واضحة في مواقف عديد من الدول، ومن بينها تلك التي كانت تصطف مع نظام بشار الأسد سابقًا.
وأرجع ذلك إلى الأهمية الجيوسياسية لسوريا، التي تجعل من الصعب على أي دولة تجاهل دمشق مهما كانت توجهاتها السياسية.
وأوضح الشارع أن القلق الدولي يتزايد بسبب التوترات المحيطة بسوريا، خاصة مع اشتعال الحرب في قطاع غزة وتصاعد التوتر في لبنان وداخل العراق.
تحييد عن المشهد المتأزموبيّن أن هذه الأوضاع قد تؤدي إلى خلق بؤر صراع جديدة، مما يدفع الدول الكبرى إلى محاولة تحييد سوريا عن هذا المشهد المتأزم.
ورغم التحرير، فلا تزال الجغرافيا السورية مسرحا لتنافس عسكري متعدد الأطراف -حسب الشارع- حيث يستمر الوجود العسكري للقوات الأميركية والتركية، إلى جانب الفصائل المحلية، وقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، وتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" الذي بدأ بتحركات مريبة مؤخرًا.
إعلانولذا، يرى الشارع أن هذه التحديات تستدعي تعاونا دوليا واضحا لضمان استقرار سوريا والمنطقة، لافتا إلى أن التحركات الدبلوماسية الأخيرة، من زيارات واتصالات بالقيادة السورية الجديدة، تعكس رغبة دولية في تقليل الاحتكاك بين سوريا وبقية الملفات الإقليمية المشتعلة.
ويكشف التسابق الدولي والإقليمي للتواصل مع الإدارة الجديدة في سوريا عن مصالح متباينة، إذ تسعى بعض الدول لضمان استقرار المنطقة، في حين تحاول أخرى تأمين مواقعها الإستراتيجية.