بالفيديو.. «الزعاق» يكشف سبب تسميه شهر شعبان بهذا الاسم
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
كشف المختص والخبير في شؤون الطقس الدكتور خالد الزعاق، عن سبب تسمية شهر شعبان بهذا الاسم، وهو الشهر الثامن من أشهر الهجرة، مشيرا إلى أن هذا الاسم جاء لتشعب القبائل فيه بحثا عن موارد المياه استعدادا لموسم الصيف.
وأضاف عبر نشرة الرابعة على قناة العربية، أن شهر شعبان قيل لتشعب وصول الأشجار فيه، حيث أنه كان يقع في موسم الربيع، وقيل أيضا لتشعب قبائل الجاهلية بحثا عن القتال، بعد قعودهم عنه في شهر رجب، وفي شهر شعبان تم فرض صيام شهر رمضان، وكان ذلك في السنة الثانية من الهجرة.
كيف هي الأجواء في شهر شعبان؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة #السعودية @dralzaaq pic.twitter.com/vSkO6uYGd0
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: شهر شعبان الدكتور الزعاق شهر شعبان
إقرأ أيضاً:
لماذا لا تكون دبي الاسم الأول عالمياً في الصحة؟
العالم ينتظر... ودبي جاهزة للقيادة من رؤية محلية إلى علامة صحية عالمية
دبي أثبتت أن لا يوجد شيء مستحيل، حيث نجحت في تحويل طموحاتها إلى إنجازات عالمية في عدة قطاعات مثل الطيران، الموانئ، والضيافة.واليوم جاء الدور على قطاع الرعاية الصحية، حيث تمتلك دبي الفرصة لإنشاء نموذج صحي متكامل يحمل اسمها، ويصدر إلى العالم.
لماذا يحتاج العالم إلى «نظام صحة دبي؟»
الأنظمة الصحية الكبرى تواجه تحديات مختلفة:
•النظام الأمريكي: جودة عالية، لكن التكاليف باهظة.
•النظام البريطاني: شامل، لكنه يعاني من قوائم انتظار طويلة.
•النظام الأسترالي: متوازن، لكنه يواجه تحديات تمويلية.
•النظام السنغافوري: كفاءة عالية، لكنه معقد.
العالم يحتاج إلى نموذج صحي، يجمع مزايا هذه الأنظمة، ويتجنب عيوبها، وهنا تأتي فرصة دبي لتقديم نموذج ذكي، سريع، وعادل.
كيف تصمم دبي نظاماً صحياً عالمياً يحمل اسمها؟
1. بناء نموذج صحي ذكي، متكامل، ومستدام.
•التكنولوجيا الصحية الذكية: استخدام الذكاء الاصطناعي، التطبيب عن بُعد، والسجلات الرقمية.
•تمويل مستدام: شراكة بين القطاعين العام والخاص، لضمان الجودة والاستدامة.
•وصول سريع للخدمات: عبر مراكز صحية رقمية، عيادات متنقلة، ومستشفيات ذكية.
2. تحويل دبي إلى مركز عالمي للابتكار الصحي
•جذب العقول الطبية والتكنولوجية لتطوير حلول مبتكرة.
•إنشاء مراكز بحثية متخصصة في الأمراض المزمنة والتقنيات المستقبلية.
•توفير بيئة استثمارية جاذبة لشركات الصحة الرقمية والتكنولوجيا الحيوية.
3. تصدير «نظام صحة دبي» كنموذج عالمي
•إطلاق مستشفيات ومراكز طبية تحمل اسم «نظام صحة دبي» في مدن كبرى.
•تقديم خدمات استشارية للحكومات الراغبة في تطوير أنظمتها الصحية.
•إنشاء منصة صحية ذكية تربط المرضى بالأطباء عالمياً.
4. جعل دبي الوجهة الأولى عالمياً للسياحة العلاجية
•مراكز متخصصة في جراحة القلب، الأورام، والعلاجات التجميلية.
•دمج السياحة الصحية مع الضيافة الفاخرة.
•تقديم تأشيرات صحية خاصة تسهل دخول المرضى الدوليين.
5. بناء علامة تجارية عالمية لـ«نظام صحة دبي»
•وضع معايير جودة صارمة وفق أعلى المعايير الدولية.
•تسويق النظام عالمياً عبر المؤتمرات والشراكات مع الجهات الكبرى.
•إنشاء أكاديمية طبية عالمية لتدريب الكوادر الطبية.
هل يمكن تحقيق هذا الحلم؟
دبي أثبتت قدرتها على تحقيق المستحيل في مجالات أخرى مثل الموانئ والطيران والاقتصاد، فلماذا لا تفعل الشيء نفسه في الرعاية الصحية؟
«نظام صحة دبي».. علامة تجارية عالمية قادمة
العالم بحاجة إلى نظام صحي أكثر ذكاء وسرعة وشمولية، ودبي تمتلك الإمكانات لتحقيق ذلك.
الخطوة التالية؟
•إطلاق أول مستشفى عالمي يحمل اسم «نظام صحة دبي».
•تأسيس منصة صحية ذكية تتصل بمقدمي الخدمات عالمياً.
•وضع معايير جديدة في إدارة الرعاية الصحية وتصديرها كنموذج عالمي.