وداعا للفرهدة .. نصائح لتجنب الدوخة والهبوط في الحر مرأة
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
مرأة، وداعا للفرهدة نصائح لتجنب الدوخة والهبوط في الحر،يعاني الكثير في فصل الصيف ودرجات الحرارة المرتفعة من الهبوط والدوخة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وداعا للفرهدة .. نصائح لتجنب الدوخة والهبوط في الحر ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعاني الكثير في فصل الصيف ودرجات الحرارة المرتفعة من الهبوط والدوخة
وقدم الدكتور خالد سلام استشاري امراض القلب والسكر نصائح يجب أن تتعرف عليها لتجنب الدوخة والهبوط في الحر
١. تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة قدر الإمكان .
٢. لبس الملابس القطنية الفاتحة الخفيفة .
٣. الاكثار من الاستحمام بالماء البارد . ( من ٣ ل ٤ مرات او اكتر )
٤. الاكثار من شرب الماء .. وعدم انتظار الشعور بالعطش . ( بمعدل كوب ماء كل نص ساعة .. وخلي دايما معاك زجاجة ماء وانت برة البيت ) .
٥. الاشخاص الذين يعانون من الضغط الواطي باستمرار .. الاكثار من الحوادق والاملاح مع كثرة شرب المياة للاحتفاظ بها بالجسم .
٦. تجنب بذل مجهود شاق في درجة حرارة مرتفعة وأثناء التعرض لأشعة الشمس المباشرة .
٧ . الاكثار من الفواكة التي تحتوي على نسبة كبيرة من الماء كالبطيخ .
٨ . الاكثار من المشروبات الباردة قليلة السكر .
٩ . استخدام مظلة .. او كاب لحماية الرأس والجسم من اشعة الشمس .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: اتصال بايدن بالرئيس السيسي يحمل الكثير من المعاني
قال الكاتب الصحفي، صلاح مغاوري، إن الاتصال الذي أجراه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بالرئيس عبد الفتاح السيسي، حمل الكثير من المعاني.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة إكسترا نيوز: «من أهم المعاني التي يحملها هذا الاتصال الدور المحوري الذي تلعبه القاهرة في دعم القضية الفلسطينية، إلى جانب الرؤية الأمريكية لأهمية الدور المصري من أجل استقرار الأمن في المنطقة، خاصة بعد فترة طويلة من التوتر وعدم الاستقرار، شهدها العالم أجمع سواء على الساحة الفلسطينية أو في لبنان أو في غيرها في منطقة الشرق الأوسط.
وتابع: «وهو الأمر الذي حذرت منه مصر في بداية هذه الأزمة في أعقاب السابع من أكتوبر من العام قبل الماضي، فالقاهرة حذرت مرارًا وتكرارًا أن تصعيد الأمر ليس من مصلحة أي من دول المنطقة، ويعطي إشارة واضحة لجميع الأطراف المعنية وغير المعنية بأن صمام الأمان في هذه المنطقة ينطلق من القاهرة، باعتبارها الدولة المحورية والمركزية التي يعنيها في المقام الأول أمن واستقرار هذه المنطقة، دون أي مصالح تسعى لتحقيقها».