تركي آل الشيخ يحقق المركز الأول عالميًا في قائمة الشخصيات الأكثر نفوذاً لعام 2024
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
حقق معالي المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GeA ) المركز الأول في قائمة أكثر 50 شخصية مؤثرة في عالم الملاكمة وفنون القتال المختلطة (MMA)، ضمن تصنيف صحيفة اندبندت البريطانية.
وجاء هذا التصنيف إثر استضافة المملكة ممثلة بـ”موسم الرياض” للعديد من البطولات العالمية في مجال الملاكمة وفنون القتال المختلطة، حيث كان لمعاليه دور أساسي في العمل على تلك الاستقطابات من خلال عقد العديد من الشراكات والاتفاقيات التي بموجبها تم استقطاب العديد من نجوم النخبة في تلك المجالات.
كما أسهم معالي المستشار في دعم هذا القطاع من خلال نشر العديد من الإعلانات الإبداعية التي حققت مشاهدات مليونية على مستوى العالم، مما أعاد تعريف هذه الرياضة في أوساط المهتمين بها حول العالم، إلى جانب استقطاب فئات جديدة من الجماهير، ودعم معاليه استخدام أحدث التقنيات الإنتاجية في هذا المجال، بالإضافة إلى نقل تلك البطولات عالمياً عبر العديد من الشراكات مع أكبر القنوات التلفزيونية المختصة، وعرضها في أكثر من 100 دولة حول العالم.
جريدة الرياض
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: العدید من
إقرأ أيضاً:
ميناء عدن يتألق مجددًا: استقطاب السفن وازدهار الحركة التجارية
شمسان بوست / خاص:
يشهد ميناء عدن خلال الفترة الأخيرة طفرة واضحة في حركة الشحن والتفريغ، ما يعكس تعافيه وعودة النشاط التجاري إليه بقوة، ويؤكد استعادة ثقة الشركات الملاحية والتجارية الإقليمية والدولية بهذا المرفق البحري الاستراتيجي.
ويأتي هذا التحسن نتيجة لاستقرار الأوضاع الأمنية والإدارية داخل الميناء، إلى جانب الجهود المتواصلة التي تبذلها الجهات المعنية لتطوير الخدمات اللوجستية، وتسريع عمليات التخليص الجمركي. هذه الخطوات ساهمت في استقطاب المزيد من السفن التجارية، ما انعكس إيجاباً على الأداء الاقتصادي العام.
وبحسب مصادر ملاحية في مؤسسة موانئ خليج عدن، فقد استقبل الميناء خلال الأسابيع الماضية عدداً متزايداً من السفن المحمّلة بشحنات متنوعة، شملت السلع الأساسية والمواد الغذائية، بالإضافة إلى بضائع تجارية متعددة، وهو ما يشير إلى تحسن سلاسل الإمداد وانتعاش السوق المحلي.
ويُعد ميناء عدن من أقدم وأبرز الموانئ في المنطقة، نظراً لموقعه الجغرافي الفريد على أحد أهم الطرق البحرية الدولية، حيث يربط بين قارات آسيا وأفريقيا وأوروبا. ورغم التحديات التي واجهته في السنوات الماضية، ظل الميناء يحتفظ بدوره الحيوي في دعم الاقتصاد الوطني.
هذا التطور الإيجابي يعزز آمال العاملين في قطاعي النقل البحري والتجارة، الذين يتطلعون إلى مزيد من الدعم الحكومي والرسمي لتطوير البنية التحتية وتحسين بيئة العمل، بما يفتح الآفاق أمام الميناء ليصبح مركزاً إقليمياً رائداً في الملاحة والتجارة الدولية خلال المستقبل القريب.