لعل أبرز المشاهد في العصر الكروي الحديث هو رفع الأرجنتيني ليونيل ميسي لكأس العالم

دائماً ما تحمل لعبة كرة القدم مشاهداً تاريخية لا تُنسى، منها مراوغة بيليه لحارس مرمى الأورغواي في مونديال 1970، لمسة يد مارادونا في كأس العالم 1986، هدف زين الدين زيدان في مرمى بايرن ليفركوزن في دوري أبطال أوروبا مطلع الألفية الجديدة، والقائمة تطول.

اقرأ أيضاً : لماذا لُقب منتخب الأردن بـ"النشامى"؟

ولعل أبرز تلك المشاهد في العصر الكروي الحديث هو رفع الأرجنتيني ليونيل ميسي لكأس العالم وما رافقها من صوت المعلق التونسي الشهير " شيل يا طويل العمر شيل"

تلك اللقطة التي دخلت التاريخ على ستاد لوسيل في قطر، كانت من النهائي الأخير على ملعب لوسيل، والذي سيحتضن نهائياً جديداً يوم السبت المقبل، عندما يضرب المنتخب الوطني نهائيا مثيراً لبطولة كأس آسيا، يجمعه بالمنتخب القطري المستضيف وحامل اللقب.

الذكريات التي يحملها ملعب المباراة تزيد من قيمة المباراة " التاريخية بالأصل" لأنها لن تكون فرصة لفوز النشامى بأول لقب قاري بتاريخهم، أو تتويج العنابي بثاني ألقابهم على التوالي والتأكيد على أن جيل النسخة الماضية لم يكن طفرة كروية، فحسب، بل لأنها ستمنح المنتخب الفائز بفرصة التقاط صورة تاريخية مشابهة للقطات التي لا تُنسى لليونيل ميسي وزملاءه في عام 2022.

ويمني الشارع الرياضي الأردني النفس بأن يحمل قادة منتخب النشامى " إحسان حداد وأنس بني ياسين" كأس البطولة، ليكون ملعب لوسيل شاهداً على التاريخ الجديد للمنتخب الوطني. 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: منتخب الأرجنتين ميسي المنتخب الوطني

إقرأ أيضاً:

توسعة ملعب فاس تحوله إلى “سان ماميس” المغرب

زنقة 20 | الرباط

دعا رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع، بفاس، جميع المتدخلين على مستوى العاصمة الروحية للمملكة إلى مضاعفة الجهود واعتماد التنسيق الأفقي من أجل إنجاح تنظيم كأس العالم 2030.

وأكد لقجع، خلال اجتماع موسع ترأسه وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت وخصص لتحضيرات المغرب لكأس العالم 2030، بأن تنظيم المملكة لهذه المسابقة العالمية إلى جانب كل من إسبانيا والبرتغال يندرج في إطار أجندة التظاهرات الدولية التي يحتضنها المغرب، من بينها كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة، وكأس إفريقيا للأمم.

وفي السياق ذاته، أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على ضرورة الانخراط التام لجهة فاس-مكناس بكاملها، لاسيما المدن المجاورة لفاس التي تمتلك مؤهلات مهمة، في هذا الورش الكبير، معبرا عن انخراط والتزام اللجنة المغربية المنظمة لكأس العالم 2030 والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في تقديم الدعم من أجل كسب هذا الرهان.

ويخضع ملعب فاس حاليا لعملية تهيئة وتوسعة تشرف عليها شركة SGTM، استعدادا لاستضافته كأس إفريقيا 2025 ، و كأس العالم 2030.

و بحسب ما هو متداول ، فإن توسعة ملعب فاس تهم تشييد مدرجات جديدة بسعة 10 آلاف مقعد بعد إزالة المضمار ليرتفع إجمالي مدرجاته إلى 52 ألف مقعد مع تغطيتها بالكامل.

ويشترط الفيفا في لوائحه أن تكون الملاعب التي ستقام فيها مباريات كأس العالم بسعة لا تقل عن 40 ألف مقعد.

وستنتقل سعة ملعب فاس الكبير من 35.000 إلى 52.000 مقعد ، و سيصبح تقريبا بنفس سعة ملعب “سان ماميس” بمدينة بيلباو الإسبانية الذي يتسع لـ53 الف مقعد.

مقالات مشابهة

  • لقجع: ملعب الحسن الثاني سيكون أفضل ملعب في العالم
  • المشهد المؤلم الذي يتكرر أمام العالم ولا يحرك ساكناً
  • ماركا : نهائي كأس العالم 2030 في البرنابيو
  • توسعة ملعب فاس تحوله إلى “سان ماميس” المغرب
  • هولندا إلى ربع نهائي كأس الأمم الأوروبية
  • إنترميامي يبحث عن تعزيز صدارته للدوري الأمريكي دون ميسي أمام شارلوت
  • مشهد يحدث لأول مرة في تاريخ كرة القدم.. ماذا فعل لاعب سموحة؟
  • البرتغال وسلوفينيا بعد قليل ضمن "يورو 2024".. التشكيلة والقنوات الناقلة
  • يبلغ من العمر 17 عامًا.. وفاة لاعب صيني داخل ملعب لكرة الريشة
  • رودري: سيناريو مواجهة جورجيا لن يتكرر أمام ألمانيا