كيف يقضي عبدالله السعدون حياته بعد سنوات من العمل قائدًا لكلية الملك فيصل الجوية؟
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
عرضت قناة العربية تقريرًا عن كيفية قضاء عبد الله السعدون حياته بعد سنوات من العمل قائدا لكلية الملك فيصل الجوية.
وبدأ السعدون حياته محلقاً في السماء بطائرات مقاتلة عسكرية، حتى تدرج في المناصب ليتقاعد لواء طيار ركن من القوات الجوية السعودية.
وكان السعدون عضوا سابقا في مجلس الشورى والبرلمان العربي، وصدر له كتابان (عشت سعيداً، والعضّة)، إضافة إلى عمله ككاتب رأي في صحيفة الرياض.
وأشار التقرير إلى أن حياة السعدون بعد التعاقد مليئة بالهويات والرياضيات، إذ قرر التفرغ للكتابة والتأليف ورياضة الهاكينج.
#نشرة_الرابعة | نشاطات ما بعد التقاعد.. كيف يقضي عبد الله السعدون حياته بعد سنوات من العمل قائدا لكلية الملك فيصل الجوية @AHAlosaimi pic.twitter.com/CGp18bUNzq
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 8, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عبدالله السعدون
إقرأ أيضاً:
صنعاء: احكام بحبس متهمين بالتخابر واعانة العدوان - اسماء
وقضت الشعبة في الجلسة برئاسة رئيس الشعبة القاضي عبدالله النجار وبحضور عضو النيابة الاستئنافية القاضي علي الجولحي، تعديل العقوبة بحق المتهم عبدالله سالم صالح العولقي، من الحبس خمس سنوات إلى ثمان سنوات.
كما أقرت تأييد الحكم الابتدائي بالحبس خمس سنوات بحق ماجد علي عبدالعليم العطاب، وهشام عبدالله صالح الزنداني. إلى ذلك عقدت الشعبة الجزائية جلسة في القضية المستكملة بشأن الـ11 متهماً في جريمة اغتيال إبراهيم الحوثي.
وقدّمت النيابة عريضة استئناف مصححة طالبت فيها بتشديد العقوبات على المتهمين عرفات محمد الحيدري وأحمد طاهر الدويري.
في حين قدم عدد من المتهمين عرائض ردود على استئناف النيابة وأولياء الدم، وقدم أولياء الدم عرائض رد على استئناف المتهمين.
وأقرت الشعبة إلزام النيابة بالرد على الدفوع المقدمة من بعض المتهمين وكذلك بالرد على عرائض استئنافهم إلى الجلسة القادمة واستكمال إجراءات المحاكمة في هذه القضية التي قدمت النيابة فيها 30 متهماً بجريمة الاشتراك بطريق الاتفاق والمساعدة في اختطاف وقتل حي المجني عليهما الشهيدين إبراهيم بدرالدين الحوثي، ومحمد حسين البدر عمداً وعدوناً والتخابر مع دولة العدوان السعودي بقصد الإضرار بالمركز السياسي والحربي للجمهورية اليمنية المسندة إليهم في قرار الإتهام.
وكان الحكم الابتدائي في القضية المعادة من الشعبة بشأن الـ11 متهماً قضى في الـ 26 من ذي القعدة 1445هـ بإدانة عشرة من المتهمين ومعاقبتهم واحداً منهم بالإعدام تعزيراً رمياً بالرصاص حتى الموت، والحبس لتسعة من عشر إلى خمس سنوات، وبراءة واحد، ومصادرة المنزل مكان ارتكاب الجريمة وهواتف المحكوم عليهم المستخدمة في الجريمة وبراءة واحد لعدم كفاية الأدلة.
في حين كانت المحكمة الابتدائية الجزائية المتخصصة قضت في 25 محرم 1445هـ، بإدانة 19 متهماً من المجموعة ومعاقبة 16 منهم بالإعدام، والحبس من عشر إلى ثلاث سنوات، لثلاثة.