موظفو هيئة النقل في باريس يقتحمون مبنى الهيئة مطالبين بزيادة الأجور (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أعلنت جمعية "الثورة الدائمة" السياسية أن موظفي هيئة النقل المستقلة في باريس (RATP) أقدموا على اقتحام مكتب الهيئة مطالبين بتحسين ظروف العمل وزيادة الأجور.
ويظهر في المقاطع المصورة نحو 500 عامل يرددون هتافات احتجاجية ويطالبون بزيادة الأجور.
وتشهد فرنسا حركة احتجاجية واسعة من مختلف القطاعات، حيث انضمت عدة قطاعات للتعبير عن غضبها واحتجاجها على سياسات الحكومة.
وفي الأسابيع الأخيرة، خرج المزارعون في دول أوروبية بينها ألمانيا، فرنسا، بلجيكا، إسبانيا، إيطاليا، وبولندا ورومانيا وغيرها باحتجاجات غاضبة بسبب تسهيل الحكومات دخول المنتجات الزراعية من أوكرانيا دون فرض جمارك عليها، بينما يختنق المزارعون بالقواعد الأوروبية وقواعد الحفاظ على المناخ مما يجعل منتجاتهم أغلى من تلك القادمة من أوكرانيا ويسبب لهم خسائر فادحة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: احتجاجات باريس مظاهرات
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يدمر مبنى في ضاحية بيروت الجنوبية في انتهاك جديد للهدنة (فيديو)
الجديد برس|
قصفت مسيّرات إسرائيلية بـ3 صواريخ مبنى في ضاحية بيروت الجنوبية يقع في قلب الاحياء السكنية.
واندلع حريق كبير وتصاعدات أعمدة الدخان الكثيف من المبنى المستهدف في حي الحدث.
https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/04/document_5798602137642474073.mp4
بالمقابل ، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن “سلاح الجو قصف مستودع صواريخ دقيقة تابعًا لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت”.
https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/04/document_5798602137642474071.mp4ونقلت الإذاعة عن مصدر عسكري أن “حزب الله خزن أسلحة كبيرة ومهمة في الموقع الذي تعرض للهجوم”، مؤكدا أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة قبل الهجوم.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان مشترك مع وزير دفاعه يسرائيل كاتس إن “الجيش الإسرائيلي هاجم بنية تحتية تخزَّن فيها صواريخ دقيقة لحزب الله في بيروت”.
ولا تتوقف الانتهاكات الاسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم في 27 نوفمبر 2024 ، حيث ارتكبت أكثر من 1342 خرقا، مما خلّف 117 قتيلا و362 جريحا على الأقل.
وقد تنصل الجيش الإسرائيلي من استكمال انسحابه من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير/شباط الماضي -خلافا للاتفاق- إذ نفذ انسحابا جزئيا ويواصل احتلال 5 تلال لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلها في الحرب الأخيرة.
كما شرعت إسرائيل أخيرا في إقامة شريط حدودي يمتد إلى كيلومتر واحد أو كيلومترين داخل أراضي لبنان.