أطلت الفنانة المصرية، ياسمين عبد العزيز، على متابعيها من الحرم المكي بملامح حزينة، فتحت باب التأويلات حول سبب تأديتها لمناسك العمرة في هذا التوقيت بالذات، وبعد أيام قليلة من إعلان طلاقها بشكل مفاجئ.

ونشرت الفنانة التي تصدر موضوع طلاقها الترند مؤخرا، فيديو ومجموعة صور من البقاع المقدسة عبر ستوري حسابها على إنستغرام الذي يتابعها من خلاله أزيد من 18 مليون شخص، حيث ظهرت بملامح حزينة، من دون أن تضيف أي تعليق.

وقال نشطاء من محبي عبد العزيز إنها لم تتجاوز بعد أزمة طلاقها من الفنان أحمد العوضي الذي كانت تشكل معه ثنائيا رائعا وغير اعتيادي، لذلك قررت الذهاب إلى مكة بحثا عن الراحة، بينما أشار البعض إلى أنها تواصل مسلسل الغموض الذي جعلها تتصدر الترند.

في ذات السياق وجه شقيقها وائل عبد العزيز رسالة لها بنشر صورتها مرفقة مع تعليق: “اللهم تقبل ويكتبلك الخير كله”.

وفي أواخر جانفي الماضي أحدثت الفنانة المصرية صدمة كبيرة بأوساط متابعيها ومحبيها، بإعلان طلاقها من زوجها الفنان أحمد العوضي، بعد ساعات قليلة من احتفالها بعيد ميلادها، خاصة وأن الأخير شاركها الاحتفال ووجه رسالة رومانسية لها!

وأعرب نشطاء عن دهشتهم من طلاق ياسمين عبد العزيز والعوضي لعدم وجود أية بوادر سابقة لخلافات بينهما، بينما أكد البعض على أنهما سيعودان لبعضهما لأن الكيمياء التي بينهما عجيبة والانسجام واضح وطاقة الجذب عالية.

وعقب الطلاق استرجع الكثيرون تنبؤات العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف بشأن علاقة عبد العزيز بالعوضي، ثم إصابة الأخير بوعكة صحية وزيارة الفنانة له برغم انفصالهما.

الشروق الجزائرية

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: عبد العزیز

إقرأ أيضاً:

هجوم إيران الباليستي.. الرد المتأخر الذي حمل رسالة لم تكُ لإسرائيل

بغداد اليوم - طهران

أكد المحلل السياسي الإيراني طالب مهدي، اليوم الثلاثاء (1 تشرين الأول 2024)، أن الضربات التي وجهتها ايران لإسرائيل تعكس تصميم طهران على الرد على الجرائم المستمرة التي ترتكبها تل ابيب.

وقال مهدي لـ "بغداد اليوم" إن "الضربات الموجهة لإسرائيل ليست مجرد رد فعل عابر، بل هي رسالة استراتيجية إلى الولايات المتحدة "راعية الجرائم" التي يرتكبها الكيان الصهيوني".

وأشار المحلل الإيراني إلى أن "إيران أثبتت قدرتها على تحقيق وعودها منذ اغتيال هنية"، مؤكدًا أن "العالم يشهد الآن نتائج هذه السياسة".

تأتي هذه التصريحات في سياق تصاعد التوترات في المنطقة، مما يثير تساؤلات حول مستقبل الصراع بين إيران وإسرائيل، بالإضافة إلى الأدوار التي تلعبها القوى الكبرى في هذه المعادلة.

وكانت إيران قد قصفت إسرائيل مساء اليوم الثلاثاء (1 تشرين الأول 2024)، بمئات الصواريخ على مختلف انحائها.

واعتبرت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة في نيويورك، أن الهجمات الصاروخية التي شنها الحرس الثوري على إسرائيل هذه الليلة بأنه "حق مشروع"، محذرة أن أي رد من قبل إسرائيل على إيران سيواجه برد مدمر.

ومنذ اليوم الأول لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية في طهران، والسلطات العسكرية والسياسية والقضائية والدينية الإيرانية تؤكد باستمرار "الرد المدمر على انتهاك السيادة في اغتيال الضيف"، و"الثأر"، و"الرد بقوة وحزم"، و"الانتقام الدموي"، و"الانتقام الصعب"، و"الوعد الصادق".

وظل الإيرانيون والمراقبون الدوليون ينتظرون هذا الرد، ولكن على الرغم من التحذيرات المتكررة للرحلات الجوية الدولية لتجنب سماء غرب إيران والاتصالات المتكررة مع الدول المجاورة والقوى العالمية، فقد طال أمد هذا الرد وتأخر طويلًا، لدرجة أن الكثيرين باتوا يعتقدون أنه قد لا يكون هناك أي رد من طهران على الإطلاق.

مقالات مشابهة

  • هجوم إيران الباليستي.. الرد المتأخر الذي حمل رسالة لم تكُ لإسرائيل
  • بعد زفافها.. معلومات عن فاطمة عادل أحدث عروس في الوسط الفني
  • ياسمين عبد العزيز تنشر فيديو للجيش المصري وتعلق: "خير أجناد الأرض"
  • من هو محمد المكي إبراهيم الذي تصدر جوجل بخبر وفاته؟
  • شاركت بـ فيلم «مستر كاراتيه».. وفاة الفنانة صباح محمود
  • ياسمين صبري تكشف سر ارتدائها عباءة سوداء في آخر جلسة تصوير
  • ياسمين عبد العزيز تتضامن مع اللبنانيين.. وهذه رسالته
  • بالعباية السوداء.. أحدث ظهور للفنانة ياسمين صبري (صور)
  • ياسمين عبد العزيز تتضامن مع لبنان: جراحكم جراحنا
  • ياسمين عبدالعزيز تعلن تضامنها مع الشعب اللبناني: جراحكم جراحنا