محمد البلوشي: وزارة الإعلام تحرص على تغطية جميع الأنشطة الرياضية البارزة
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
قال سعادة محمد بن سعيد البلوشي وكيل وزارة الإعلام: تحرص وزارة الإعلام وبصورة مستمرة على تغطية جميع الأنشطة الرياضية البارزة التي تقوم وزارة الثقافة والرياضة والشباب على تنظيمها وتنفيذها، و«طواف عُمان 2024» يعد واحدا من الأحداث الرياضية التي تسهم مباشرة في تسليط الضوء على المواقع الجغرافية المتنوعة في سلطنة عمان ويروج عن المعالم السياحية والتراثية والتاريخية، ويستقطب اهتمام وسائل الإعلام الخارجية بكافة أنواعها منها المحطات التلفزيونية والإذاعات والصحف، وتؤدي وزارة الإعلام دورا فعالا في طواف عمان من حيث مد السباق بأطقم إعلامية من وكالة الأنباء العمانية وجريدة عمان وعمان أوبزيرفر وتلفزيون وإذاعة سلطنة عمان، وتقوم هذه الأطقم الإعلامية بمتابعة هذا الحدث الرياضي المهم منذ لحظة انطلاقته وحتى انتهائه، وبلا شك أن الأطقم الإعلامية تقوم بجهد كبير لإظهار «طواف عُمان» في أفضل صورة إعلامية، ووجود الوسائل الإعلامية العالمية في الطواف عامل مهم وجيد لرصد مواقع جولات الطواف وتعريف العالم بها من خلال التقارير المصورة والصور الفوتوغرافية، كما أن المتسابقين في الطواف أنفسهم لهم دور كبير في تعزيز وتنشيط السياحة العمانية ونقل تجربة زيارة سلطنة عمان إلى محيطهم.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: وزارة الإعلام
إقرأ أيضاً:
ربيع القاطي يرد على الإعلامية المصرية هالة سرحان التي أساءت للمغربيات
رد الفنان المغربي ربيع القاطي على الإعلامية المصرية هالة سرحان التي أساءت للنساء المغربيات، وذلك على خلفية تصريحات طليقة النجم تامر حسني، باسمة بوسيل، التي أثارت جدلاً واسعاً في مصر.
القاطي عبر عن دعمه وتقديره للمرأة المغربية، مشدداً على مكانتها الرفيعة في المجتمع، ورفض محاولات الإساءة التي تعرضت لها من قبل سراجان.
الجدل اندلع بعد تصريحات بوسيل التي تحدثت عن طلاقها من تامر حسني، وهو ما جعل الإعلامية هالة سرحان تخرج بتعليقات انتقدت خلالها النساء المغربيات. لكن القاطي، المعروف بمواقفه الجريئة، لم يتأخر في الدفاع عن نساء بلاده، مشيراً إلى أن مثل هذه التصريحات غير مقبولة ولا تعكس الحقيقة.
يُذكر أن الإعلامية هالة سرحان كانت قد تعرضت لانتقادات عديدة في الماضي بسبب قضايا مشبوهة تم توقيفها على خلفيتها، حيث تم اتهامها بتشجيع الانحلال والرديلة.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين