إصابة النائبة أميرة أبوشقة بتسمم أثناء مشاركتها في بطولة العالم للرماية بالمغرب
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أُصيب أميرة أبو شقة عضو مجلس النواب، وبطلة مصر والعرب وأفريقيا في الرماية، بحالة تسمم أثناء إقامتها في أحد فنادق المغرب، للمشاركة في بطولة كأس العالم للرماية.
ونقلت بطلة مصر في الرماية إلى المستشفى على الفور، لتلقي العلاج والرعاية اللازمة.
وتشارك عضو مجلس النواب، في منافسات بطولة كأس العالم للرماية الرياضية الأوليمبية (المغرب 2024)، التي انطلقت الاثنين الماضي في نادي الفلين للرماية والترفيه العرجات بسلا، بمشاركة 360 راميا ورامية من 49 بلدًا.
وتُقام البطولة تحت رعاية الأمير مولاي رشيد رئيس الجامعة الملكية المغربية للرماية الرياضية، في الفترة من 4 حتى 13 فبراير الجاري، في مسابقات «التراب» و«الاسكيت» ذكورًا وإناثًا، و«الاسكيت» مختلط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أميرة أبوشقة بطولة الرماية المغرب الرماية
إقرأ أيضاً:
قوى عاملة النواب: الموقف العربي الموحد أفشل مخططات تهجير الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت النائبة سولاف درويش وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، تحية قلبية للشعب المصرى وجميع الشعوب العربية على اصطفافهم ووقوفهم صفاً واحداً خلف الرؤساء والزعماء والملوك العرب فى ظل هذه الظروف الإقليمية والعربية والدولية بالغة الصعوبة.
وأكدت "درويش" فى بيان لها اليوم، أن وجود موقف عربي موحد هو الحل الرئيسي لمواجهة المخططات الرامية للتهجير القسري للفلسطينيين.
وأعربت عن ثقتها التامة فى أن القمة العربية المصغرة التى تنعقد بالرياض يوم الجمعة المقبل والقمة العربية الطارئة التى تنعقد بالقاهرة يوم 4 مارس المقبل سيكون لهما دورهما الكبير فى افشال مخططات تهجير الفلسطينيين وتقديم جميع أنواع الدعم والمساندة للقضية الفلسطينية موجهة تحية قلبية للرئيس عبد الفتاح السيسى الذى كان من قام بتشكيل رأى عام عربى وإقليمي ودولى رافض للتهجير ولتصفية القضية الفلسطينية.
وأكدت النائبة سولاف درويش أن الأحداث على مدى الفترة الماضية كشفت للعالم كله بوضوح ما يُخطط ضد مصر والقضية الفلسطينية مشيرة إلى الموقف المصري والواضح والحاسم كان له دوره فى رفض جميع مخططات تهجير الفلسطينيين وأنه يجب على المجتمع الدولى بجميع دوله ومنظماته دعم الجهود المصرية والعربية لتحقيق حلم الأشقاء الفلسطينيين فى اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.