ستاربكس تبيع 30٪ من أسهمها
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تخطط شركة ستاربكس، التي طالتها دعوات المقاطعة على خلفية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، لبيع نحو 30 في المئة من أسهمها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا الوسطى.
وتتجه شركة Apollo Global Management الأمريكية لشراء 30 في المئة من أسهم الشركة التابعة لمجموعة الشايع الكويتية في الأسواق المشار إليها بما يشمل تركيا أيضا.
وذكرت وكالة رويترز للأنباء أن من بين المتقدمين بطلبات لشراء أسهم الشركة صندوق الاستثمارات العامة السعودي.
وكانت شركة ستاربكس قد صرحت في يناير/ كانون الثاني الماضي أن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة أضرت بأعمالها في المنطقة وحرمتها من تحقيق توقعات السوق خلال الربع الأول، حيث تأثرت مبيعات الشركة بشكل كبير بسبب الحرب المندلعة.
هذا وتتولى شركة الشابع الكويتية إدارة نحو ألفي فرعا لـ استاربكس في 13 دولة من بينها 681 فرعا في تركيا و484 فرعا في السعودية و319 فرعا في الإمارات و219 فرعا في الكويت و72 فرعا في قطر و55 فرعا في البحرين و80 فرعا في مصر و42 فرعا في لبنان و32 فرعا في الأردن و19 فرعا في المغرب و31 فرعا في كازاخستان و6 فروع في أذربيجان.
Tags: الحرب الاسرائيلية على قطاع غزةبيع ستاربكسستاربكسمجموعة الشايعالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة ستاربكس مجموعة الشايع فرعا فی
إقرأ أيضاً:
البث الإسرائيلية: من الممكن حدوث تقدم في المفاوضات بشأن صفقة التبادل
ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أنه من الممكن حدوث تقدم في المفاوضات بشأن صفقة التبادل خلال فترة قريبة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي أصدرت أوامر لسكان عدد من المناطق في شمال قطاع غزة بالإخلاء الفوري .
وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي رفع مستوى التأهب في جميع أنحاء البلاد، قبل أيام قليلة من بدء عيد الفصح اليهودي، عقب تقييم للوضع أجراه رئيس هيئة الأركان العامة إيال زامير.
ومن المقرر أيضا تعزيز الوجود العسكري في مختلف أنحاء دولة الاحتلال ويبدأ عيد الفصح اليهودي، وهو من أهم الأعياد في الديانة اليهودية، هذا العام مساء غد السبت وينتهي في 20 أبريل.
وفي إسرائيل، يتزامن عيد الفصح اليهودي مع عطلة مدرسية تمتد لأسبوعين. ويغتنم العديد من الإسرائيليين هذه الفترة لقضاء إجازات والقيام بزيارات عائلية وزيارات للأصدقاء في أنحاء البلاد.
وشدد زامير على أهمية الحفاظ على "الجاهزية واليقظة"، وزيادة تعزيز الإجراءات الأمنية.
ومع اقتراب عيد الفصح، يتم تذكير الرأي العام الإسرائيلي بشكل متزايد بمحنة الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في قطاع غزة.
في الوقت الحالي، لا يزال 59 رهينة محتجزين في غزة، ويُعتقد أن 24 منهم فقط ما زالوا على قيد الحياة.