كيف ستتوفر الخدمات في المدينة الذكية الجديدة؟ خبراء يجيبون
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن كيف ستتوفر الخدمات في المدينة الذكية الجديدة؟ خبراء يجيبون، خبراء المدينة الجدية الذكية عليها علامات استفهامتثير المدينة الذكية، العديد من التساؤلات حول الخدمات التي ستتوفر فيها من الكهرباء والماء .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف ستتوفر الخدمات في المدينة الذكية الجديدة؟ خبراء يجيبون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خبراء:المدينة الجدية الذكية عليها علامات استفهام
تثير المدينة الذكية، العديد من التساؤلات حول الخدمات التي ستتوفر فيها من الكهرباء والماء والمواصلات، و التي أعلنت عنها الحكومة أنها ستقام بمنطقة الماضونة بين العاصمة عمان ومحافظة الزرقاء.
ً : الحكومة: مشروع المدينة الجديدة سيوفر 100 ألف فرصة عمل
بدوره قال رئيس هيئة المكاتب الهندسية عبد الله غوشة: إن هناك رؤية لشكل المدن وهناك نوعين وهي المدن الهامشية والمدن الذكية مضيافا أن هناك صراعات بين المجتعات التي ستسكن هذه المدن.
وأشار إلى أن ما نسبته 40 بالمئة من العاصمة عمان مبينة و60 بالمئة غير مبنية وفارغة وكذلك الزرقاء
وبين أن المدينة الجدية الذكية، عليها علامات استفهام حول عملية الربط والمواصلات والانترنت، مؤكدا أن جزء أساسي من نجاح أي مدينة هي الطرق والمواصلات.
ولفت إلى أن هناك علامة استفهام بفرض موقع المدينة وإمكانية نجاحها.
التقنيات الحديثةبدروه قال خبير الطاقة أحمد حياصات: إن المدينة الحديثة يعني السماح باستخدام التقنيات الحديثة سواء بالطاقة أو المواصلات وسيارات الكهرباء.
وشدد على ضرورة التوقف عند موضوع النقل والتعامل مع مركبات صديقة للبيئة وكهربائية وهذا يتطلب تكلفة عالية.
وأوضح أن المدين الذكية هي مدينة متحضرة تستخدم التقنيات المتوفرة للقيام بمجموعة من المهام ومن سماتها زيادة الرفاهية وعدم وجود ضوضاء وازدحامات.
ولفت إلى أن نقاط الربط هي التي قد تكون سبب بنجاح أو فشل المدن المستدامة أو الذكية.
وبين الحياصات أنه من المتوقع يكون في المدينة الجديدة مليون نسمة مع حلول عام 2050.
الطاقة والماءوأكد على ضرورة توفير الطاقة والماء للمدينة، لافتا إلى أنه قد يتم الاعتماد على مشروع الناقل الوطني لتحلية مياه البحر الأحمر والذي يكلف نحو 3مليار دينار لتزويد المدينة.
وأشار إلى أن توفير الكهرباء للمدينة سيكون بكلف عالية سواء الطاقة المتجددة أو الطرق التقليدية.
من جهته قال خبير تخطيط المدن المهندس حسان العتيبي: إن كل مدينة من مدن عمان والزرقاء وإربد تحتاج إلى مدينة جديدة قريبة منها بسبب اكتظاظ السكان.
وأضاف أن اختيار موقع المدينة الذكية في الصحراء قد يزيد من الكلف لايصال الخ
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن
إقرأ أيضاً:
خبراء: نقل الهيدروجين في أنابيب النفط والغاز يحمل 4 مخاطر كارثية
مقالات مشابهة الألواح الشمسية المستوردة من آسيا تترقب رسومًا جمركية أميركية جديدة
3 ساعات مضت
توقعات بارتفاع طاقة التكرير العالمية 6.3 مليون برميل يوميًا4 ساعات مضت
أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة يؤكد ضرورة التعاون الإقليمي للتغلب على التحديات5 ساعات مضت
موقع اللوتري الأمريكي dvprogram.state.gov التسجيل في الهجرة العشوائية لأمريكا 20255 ساعات مضت
حقل دلما الإماراتي للغاز.. إنتاج مرتقب بـ390 مليون قدم مكعبة يوميًا6 ساعات مضت
خبير: حرائق بطاريات الليثيوم أيون ترتفع.. وهذه أهم أسبابها7 ساعات مضت
اقرأ في هذا المقال
نقل الهيدروجين عبر خطوط أنابيب النفط والغاز يوفر تكلفة كبيرة للشركاتهناك مخاطر مرتبطة بعملية نقل الهيدروحين عبر خطوط أنابيب النفط والغازما تزال الحاجة تشتد إلى تطوير بنية تحتية لإنتاج الهيدروجين وتخزينهيُعوَّل على الهيدروجين في تسريع جهود التحول الأخضريُنقَل الهيدروجين عبر الشاحنات والسكك الحديدية وخطوط الأنابيبتلقّت جهود شركات الطاقة الكبرى الساعية إلى استعمال أنابيب النفط والغاز لنقل الهيدروجين، ضربةً غير متوقعة، بعد ثبوت عدم جدوى تلك الطريقة لاقترانها بمخاطر عديدة، مثل حصول تسرب من تلك الأنابيب، وتعرّضها للتلف السريع نتيجة الضغط المتزايد عليها.
ولطالما راهن العديد من شركات الطاقة على استعمال البنية التحتية للوقود الأحفوري في نقل وقود الهيدروجين، نظرًا لما تحققه لها من وفوراتٍ ضخمةً في التكلفة، التي كان يمكن أن تتحملها موازناتها لإنشاء خطوط أنابيب جديدة.
وإلى جانب ذلك، يراهن آخرون على انخفاض الآثار البيئية في ظل وجود خطوط أنابيب، وعدم الحاجة إلى تركيب أخرى جديدة في المناطق الساحلية العُرضة للخطر.
لكن، واقعيًا، ما تزال الحاجة تشتد إلى تطوير بنية تحتية لإنتاج الهيدروجين وتخزينه ونقله وإعادة التزويد به بصفته وقودًا منخفض الانبعاثات؛ ما يتطلب استثمارات ضخمة، وفق متابعات لمنصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
ويبرُز إنتاج الهيدروجين الأخضر حلًا واعدًا لخفض انبعاثات القطاعات المختلفة، لا سيما الصناعات كثيفة الطاقة مثل الكيماويات والأسمدة وصناعات الحديد والصلب والألمنيوم والأسمنت، لكن ما يزال أمام هذا الوقود طريق طويل –على ما يبدو- قبل أن يصبح مجديًا من الناحية التجارية.
جدل حول نقل الهيدروجين بالأنابيبتزداد حدّة الجدل حول كيفية إنتاج وشحن الهيدروجين إلى المشترين، مع رغبة بعض الشركات في استعمال خطوط أنابيب النفط والغاز، غير أن خبراء يرون أن تلك الآلية لن تجدي نفعًا في ضوء المخاطر الكارثية المرتبطة بها، وفق ما أورده موقع ذا إيكو نيوز (The Eco News).
ويمثّل استعمال الهيدروجين تطورًا مهمًا في قطاع الطاقة النظيفة؛ إذ يُبدي العديد من البلدان الصناعية، لا سيما في أوروبا، اهتمامًا بالتحول إلى استعمال الهيدروجين الأخضر مصدرَ وقود مستدام منخفض الانبعاثات.
ويطالب نشطاء المناخ بضخّ استثمارات في بناء بنية تحتية جديدة لمساعدة البلدان على استعمال هذا المصدر النظيف للطاقة، الذي يُعوَّل عليه في تسريع جهود الحياد الكربوني عبر إزالة الانبعاثات الكربونية من القطاعات التي تتعذر فيها تلك المسألة.
لكن تبقى هناك عقبة قد تنهي حُلْم استعمال الهيدروجين النظيف على نطاق واسع، وتتمثل في العثور على طرق فاعلة لنقل هذا الوقود إلى المشترين.
وبينما تميل شركات النفط والغاز الطبيعي إلى ملء خطوط الأنابيب الحالية بالهيدروجين، فإن هناك معضلة قد تذهَب بتلك الأماني أدراج الرياح.
وترى شركات طاقة كبرى، أمثال إكسون موبيل الأميركية، أن استعمال أنابيب النفط والغاز الحالية لشحن الهيدروجين خيار ذو جدوى، لكن تلك الشركات لا تنظر إلى الصورة كاملةً، بل وربما تسيئ فهم الحقائق ذات الصلة؛ إذ إن تلك البنية التحتية لم تُصمَّم لنقل الهيدروجين، ولكن ترغب الشركات الخاصة في استعمالها لتوفير التكاليف، وبدء شحن الهيدروجين في أقرب وقت ممكن.
4 مخاطر كارثيةيحذّر الخبراء الرؤساء في قطاع الطاقة من مخاطر استعمال أنابيب النفط والغاز لنقل الهيدروجين، مسلّطين الضوء على عدد من المشكلات الكارثية المحتملة الناجمة عن تلك الآلية.
ولخّص الخبراء تلك المشكلات في النقاط الـ4 التالية:
احتمال أن تصبح خطوط الأنابيب هشّة ومتشققة.زيادة فرص التسرب عند نقاط اللحام والصمامات في الأنابيب.تعرُّض خطوط الأنابيب لمزيد من الضغط؛ ما يؤدي إلى تلفها.الاضطرار إلى إحلال البنية التحتية المكسورة.خطّا أنابيب غاز بحريّان – الصورة من cortec-me.comإصلاح الميثانيستعمِل العديد من شركات الطاقة الكبرى ما يُطلَق عليه تقنية “إصلاح الميثان” لإنتاج الهيدروجين، وهي الآلية التي ينبعث عنها كميات أكبر من الانبعاثات الكربونية.
وإصلاح الميثان بالبخار هو العملية الأكثر استعمالًا لإنتاج الهيدروجين؛ حيث يُسخَّن فيها الميثان من الغاز الطبيعي، مع البخار، لإنتاج خليط من أول أكسيد الكربون والهيدروجين.
إلى جانب ذلك، فإن مزج الهيدروجين بالميثان لزيادة درجة أمان نقله عبر خطوط أنابيب النفط والغاز، يلغي أيّ فوائد تتعلق بالاستدامة، التي تسعى الشركات للحصول عليها من الهيدروجين نفسه.
وبناءً عليه، فإن إنتاج الهيدروجين الأخضر يظل مرهونًا بضخ استثمارات ضخمة من قبل الدول الكبرى وعمالقة الطاقة، من أجل بناء بنية تحتية جديدة وتطوير تقنيات مبتكرة لإنتاج هذا الوقود النظيف.
جرس إنذار في بحر الشمالفي ضوء المخاطر المحتملة الناجمة عن استعمال أنابيب النفط والغاز لنقل الهيدروجين، تدقّ أجراس إنذار في بحر الشمال الذي قد يشهد عمليات نقل هذا الوقود عبر تلك البنية التحتية للوقود الأحفوري خلال السنوات المقبلة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.
فقد رجّحت دراسة بحثية إمكان إعادة استعمال خطوط أنابيب الغاز البحرية المملوكة لشركتي نورد غاز ترانسبورت (Noordgastransport) الهولندية ونورثرن أوفشور غاز ترانسبورت (Northern Offshore Gas Transport) لنقل الهيدروجين من بحر الشمال قبل نهاية عام 2030، عبر إعادة توجيه مسارات بعض حقول الغاز، مع استمرار إتاحة خدمات النقل للغاز الطبيعي البحري الهولندي -الآن- وفي المستقبل، وفق ما أورده موقع أوفشور إنرجي (OFFSHORE ENERGY).
ووجدت الدراسة التي أجرتها شركتا غايدهاوس (Guidehouse) وإنرسي (Enersea) أن ثمة فوائد أكثر لإعادة استعمال خطوط أنابيب الغاز البحرية، قياسًا بتركيب خطوط أنابيب جديدة، مثل كونها أكثر فاعلية من حيث التكلفة، وتقلّ خلالها أعداد التراخيص المطلوبة، إلى جانب تراجُع الآثار البيئية، نظرًا إلى انعدام الحاجة إلى تركيب خطوط أنابيب جديدة في المناطق الساحلية المعرّضة للخطر.
ويُشار إلى أن الهيدروجين يُنقَل -عادةً- عبر الشاحنات والسكك الحديدية وخطوط الأنابيب، ولكل من تلك الطرق تقنيات تخزين تختلف عن الأخرى، وكذلك مسافات سفر مختلفة.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة