مساحة نت:
2025-04-26@22:28:23 GMT

4 طرق فعالة لعلاج الصلع لدى الرجال بشكل سريع

تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT

4 طرق فعالة لعلاج الصلع لدى الرجال بشكل سريع

الصورة من (verywellhealth)

لا شك أن الصلع يعتبر من أكثر المشاكل شيوعًا عند الرجال، ويُصيب حوالي 80٪ من الرجال في مرحلة ما من حياتهم. ومن خلال السطور التالية على موقع "مساحة نت" سوف نقدم لكم متابعينا الأعزاء بعض أسباب الصلع عند الرجال:

ـ الوراثة:

اقرأ أيضاً تعرف على حظوظك في توقعات الأبراج ليوم الخميس 8 فبراير 2024 7 فبراير، 2024 مفاجآت وفرص في توقعات الأبراج ليوم الأحد 4 فبراير 2024 3 فبراير، 2024

يعتبر العامل الوراثي من أهم أسباب الصلع عند الرجال.

إذا كان والدك أو أحد إخوانك يعاني من الصلع، فمن المرجح أن تصاب به أيضًا.

 

ـ الهرمونات:

كما يلعب هرمون التستوستيرون دورًا رئيسيًا في تساقط الشعر عند الرجال. ويُمكن أن يُسبب هذا الهرمون تحويل بصيلات الشعر إلى شعر خفيف أو ناعم، أو حتى إلى توقف نمو الشعر.

 

ـ التقدم في السن:

إلى جانب أنه ومع تقدم الرجال في السن، يُصبح إنتاج هرمون التستوستيرون أقل، وذلك يُمكن أن يُسبب تساقط الشعر.

 

ـ العوامل الأخرى:

كما يمكن أن تُسبب بعض العوامل الأخرى تساقط الشعر عند الرجال، مثل نقص الفيتامينات والمعادن، والإجهاد، وتناول بعض الأدوية.

 

*علاج الصلع عند الرجال؟

يعتمد علاج الصلع عند الرجال على سبب تساقط الشعر. وإليك بعض العلاجات الشائعة:

 

ـ الأدوية:

بالإمكان استخدام بعض الأدوية لعلاج تساقط الشعر عند الرجال، مثل دواء مينوكسيديل ودواء فيناسترايد.

 

ـ زراعة الشعر:

هذا ويُمكن استخدام جراحة زراعة الشعر لعلاج الصلع عند الرجال. في هذه العملية، يتم نقل بصيلات الشعر من منطقة كثيفة الشعر إلى منطقة الصلع.

 

ـ العلاج بالليزر:

إضافة إلى ما تقدم، يُمكن استخدام العلاج بالليزر لعلاج تساقط الشعر عند الرجال. ويُساعد هذا العلاج على تحفيز نمو الشعر.

 

ـ تغيير نمط الحياة:

ويمكن أن يُساعد تغيير نمط الحياة على تقليل تساقط الشعر عند الرجال، مثل اتباع نظام غذائي صحي، وممارسة الرياضة بانتظام، وتقليل التوتر.

 

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الصلع تساقط الشعر صلع الصلع عند الرجال مکن أن

إقرأ أيضاً:

ابتكار علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج «الزهايمر وأمراض الدماغ»

في تقدم واعد في مجال الطب العصبي، تمكن علماء جامعة كاليفورنيا، إيرفين، من تطوير تقنية مبتكرة قد تُحدث تغييرًا جذريًا في علاج الأمراض التنكسية الدماغية مثل ألزهايمر.

وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، “تقوم التقنية الجديدة على استخدام الخلايا الجذعية لتحويلها إلى خلايا دبقية صغيرة، وهي خلايا مناعية موجودة طبيعيًا في الدماغ، تعمل على تتبع السموم التي تتراكم في الأنسجة الدماغية وإزالتها بفعالية”.

ووفق الصحيفة، “باستخدام تقنية كريسبر لتعديل الجينات، قام الفريق العلمي بتصميم هذه الخلايا لتفرز إنزيم “نيبريليسين”، الذي يستهدف اللويحات السامة المرتبطة بأمراض مثل ألزهايمر”.

والمميز في هذا العلاج “أنه يعمل بشكل مبرمج، بحيث يُطلق الإنزيم فقط عندما يكون هناك حاجة إليه، مما يُقلل التأثير السلبي على الأنسجة الدماغية السليمة ويحد من الالتهابات العصبية”.

وأظهرت التجارب الأولية نتائج مذهلة، “حيث استعاد الفئران التي خضعت للعلاج وظائف الدماغ والذاكرة بشكل ملحوظ، مما يفتح الأفق لاستخدام هذه التقنية لعلاج أمراض أخرى مثل التصلب اللويحي وسرطان الدماغ، كما أن التقنية تتغلب على أحد أكبر التحديات في علاج أمراض الدماغ، وهو الحاجز الدموي الدماغي، حيث تعمل الخلايا داخل الدماغ مباشرة”.

من جهته، وصف ماثيو بلورتون-جونز، الباحث المشارك في الدراسة، هذه التقنية بأنها “بداية لنهج جديد يعتمد على الدقة العالية لتقليل الآثار الجانبية”، فيما أشار الباحث جان بول تشادارفيان إلى أن “هذا العلاج موجّه بشكل فعّال لاستهداف السموم في الدماغ مع تقليل الالتهاب”.

وفي الجانب الصيدلاني، أوضح روبرت سبيتال أن “الاعتماد على خلايا الجسم الذاتية بدلاً من العلاجات التقليدية يقدم فرصة لتقليل خطر رفض الجهاز المناعي، مما يجعل العلاج أكثر فعالية وأمانًا”.

ورغم التفاؤل الكبير، أشار الباحثون إلى أن “التجارب البشرية قد تستغرق عدة سنوات قبل أن تصبح هذه التقنية متاحة للاستخدام العام، ومع ذلك، فإنها تعد خطوة كبيرة نحو تطوير علاجات مبتكرة تسهم في تحسين جودة الحياة لمرضى الأمراض التنكسية العصبية”.

يذكر أن “مرض ألزهايمر هو اضطراب عصبي تدريجي يؤثر على الدماغ، ويُعد السبب الأكثر شيوعًا للخرف، ويتميز المرض بتدهور الوظائف العقلية مثل الذاكرة والتفكير والقدرة على أداء المهام اليومية”.

ويبدأ ألزهايمر “عادةً بتغيرات طفيفة في الذاكرة وصعوبة في تذكر الأحداث الأخيرة، ثم يتطور تدريجيًا ليؤثر على مهارات التفكير واللغة، في المراحل المتقدمة، وقد يعاني المرضى من فقدان القدرة على التعرف على الأشخاص والأماكن، وصعوبة في التواصل، وحتى تغييرات في السلوك والشخصية”.

 والسبب الرئيسي للمرض غير معروف تمامًا، “لكن يُعتقد أن تراكم اللويحات السامة والبروتينات غير الطبيعية في الدماغ يلعب دورًا رئيسيًا في تلف الخلايا العصبية. عوامل مثل العمر، التاريخ العائلي، والجينات قد تزيد من خطر الإصابة، ورغم عدم وجود علاج نهائي حتى الآن، إلا أن الأبحاث مستمرة لتطوير علاجات تهدف إلى تحسين الأعراض وإبطاء تقدم المرض”.

مقالات مشابهة

  • تفسير حلم تساقط الشعر بغزارة.. 4 دلالات أبرزها بشرة خير
  • 118.5 مليار جنيه تمويلًا ممنوحًا من الجهات الخاضعة لرقابة الهيئة العامة للرقابة المالية بنهاية فبراير 2025
  • تساقط أمطار على هذه الولايات غدا الأحد
  • دون أدوية.. طرق طبيعية وفعالة لعلاج جفاف العين
  • ابتكار علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج «الزهايمر وأمراض الدماغ»
  • تساقط أمطار رعدية على هذه الولايات مساء اليوم
  • طرق فعالة لتقليل وزن الأمتعة عند تعبئة حقيبة السفر
  • الكشف عن وجبة غذائية فعالة لمحاربة سرطان الأمعاء
  • هيئة الإحصاء: ارتفاع الصادرات غير النفطية 14.3% وانخفاض الصادرات البترولية 7.9% خلال فبراير الماضي على أساس سنوي
  • أمطار.. رعود وزوابع رملية في هذه الولايات