تشييع جثمان الراحل محمد بنسعيد آيت إيدر بحضور الأمير مولاي رشيد(صور)
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـ الدار البيضاء
جرى بعد صلاة عصر اليوم الأربعاء بالدار البيضاء، تشييع جثمان الراحل محمد بنسعيد آيت إيدر، المقاوم والسياسي المغربي، وذلك بحضور صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد.
وبعد صلاتي العصر والجنازة، ووري جثمان الفقيد الثرى بمقبرة الشهداء بالدار البيضاء، وذلك بحضور أفراد أسرة الفقيد وأقاربه وذويه، وممثلي عدد من الأحزاب السياسية والنقابات، والسلطات المحلية، إلى جانب عدد من الشخصيات الأخرى.
وولد الراحل سنة 1925، في قرية تيمنصور، إقليم اشتوكة آيت باها، وانخرط في مقاومة الاستعمار، حيث كان من أطر المقاومة وجيش التحرير.
وبعد الاستقلال انخرط الراحل في العمل السياسي حيث كان رئيسا لمنظمة العمل الديمقراطي الشعبي و انتخب نائبا في البرلمان عن اقليم اشتوكة أيت باها.
وكان صاحب الجلالة الملك محمد السادس قد وشح، الراحل بنسعيد آيت إيدر، في 30 يوليوز 2015، بوسام العرش من درجة الحمالة الكبرى.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
أحمد فهيم يرثى سليمان عيد: مصر كلها زعلانة عليك
نعي الفنان أحمد فهيم، صديقه الفنان الراحل سليمان عيد، الذي غيبه الموت عن عالمنا يوم 18 أبريل، بكلمات مؤثرة.
نشر فهيم، صورة له بجانب نعش سليمان عيد خلال جنازته، عبر حسابه على إنستجرام، وعلق: "إيه يا سولي يعني خلاص مش هشوفك عند محمد في المكتب نتكلم ونحكي ونهزر، مش هنسافر زي كل سنة مع بعض ونقعد عند حودة بالليل في المركب، مش هنتكلم في التليفون أحكيلك وتحكيلي خلاص كدة خلصت الحكاية".
وشيع جثمان الفنان الراحل سيلمان عيد، من المسجد الكبير بالمجمع الإسلامي في الشيخ زايد، في جنازة مهيبة حضرها عدد كبير من نجوم الوسط الفني، الذين حرصوا على وداع زميلهم في لحظاته الأخيرة.
وسادت أجواء من الحزن الشديد خلال مراسم التشييع، وسط مشاهد مؤثرة، كان أبرزها انهيار الفنانين صلاح عبدالله، أحمد السقا، وحمدي الميرغني، الذين لم يتمالكوا دموعهم تأثرًا برحيل صديقهم المقرب.
وشهدت الجنازة حضورًا واسعًا من الفنانين، من بينهم: أشرف زكي، أشرف عبدالباقي، محمد ثروت، محمد إمام، كريم محمود عبدالعزيز، أوس أوس، ريهام عبدالغفور، أحمد رزق، هاني رمزي، محمود عبدالمغني، محسن منصور، إيهاب فهمي، محمد رياض، مصطفى غريب، محمد عبدالرحمن (توتا)، المخرج معتز التوني، والمخرج شريف عرفة، وغيرهم من نجوم الفن، الذين حرصوا على توديع الراحل في لحظة وداع مؤثرة ومليئة بالدموع.