أمن صنعاء يكشف معلومات جديدة حول مقتل الشاب حاشد النقيب.. تفاصيل
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
الشاب المغدور به حاشد النقيب (منصات تواصل)
أكد الإعلام الأمني اليمني في بيان صادر عنه أن رجال الشرطة والبحث الجنائي ما زالوا يتابعون قضية قتل الشاب حاشد النقيب، وأن إجراءات التحقيق والمتابعة والتحري مستمرة دون توقف.
وأضاف الإعلام الأمني أنه سيتم ملاحقة وإلقاء القبض على المتهمين الفارين، وتسليمهم للعدالة لينالوا جزائهم الرادع.
وبيَّن الإعلام الأمني أنه يتابع ما يتداول في مواقع التواصل الاجتماعي بشأن قضية مقتل الشاب حاشد النقيب.
مؤكدًا أن القضية هي قضية جنائية صرفة، وأن ما يتم تداوله من معلومات غير صحيحة يهدف فقط إلى تشويه الحقائق وإثارة الاضطراب والفوضى في البلاد.
وختم البيان أن وزارة الداخلية لن تتعاون في ملاحقة ومحاكمة كل من يسعى لإثارة الاضطراب والفوضى، والمساس بحياة وأمن المواطنين، وتقديمهم للعدالة ليكونوا عبرة لمن يحاول المساس بأمن واستقرار الوطن وزعزعة السكينة العامة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الجوف اليمن حاشد النقيب حراز صنعاء
إقرأ أيضاً:
تحقيق يكشف تفاصيل جديدة لفشل إسرائيل بصد هجوم 7 أكتوبر
أجرى سلاح الجو الإسرائيلي تحقيقا حول الفشل في التصدي للهجوم الذي شنته المقاومة الفلسطينية على قواعد ومستوطنات الاحتلال في غلاف غزة، في 7 أكتوبر/تشرين الأول من عام 2023.
وبعد مرور أكثر من 14 شهرا على الهجوم، لا تزال الأجهزة الأمنية والمؤسسات السياسية تتلاوم وتتبادل الاتهامات حول الفشل في التصدي لعملية طوفان الأقصى.
ووفق أرقام إسرائيلية، أدى هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى مقتل 1200 من العسكريين والمستوطنين الإسرائيليين، واقتياد 250 أسيرا منهم إلى قطاع غزة.
وأكد تحقيق جديد لسلاح الجو الإسرائيلي فشل جيش الاحتلال في التصدي للهجوم.
ووفق صحيفة "إسرائيل اليوم"، جاء في التحقيق "فشلنا في حماية المستوطنين في السابع من أكتوبر".
وقد أدى الهجوم إلى إخلاء مستوطنات غلاف غزة لشهور من سكانها، باعتبارها مناطق لم تعد آمنة.
وأوضح تحقيق سلاح الجو أن "الطائرات المقاتلة كانت غير فعالة في الساعات الأولى من الهجوم الفلسطيني". وأضاف أن الطيارين تحتم عليهم العمل بشكل مستقل دون توجيه من المقر الرئيسي.
ووفق تحقيقات سابقة، فإن كتائب عز الدين القسام ضربت مراكز القيادة العسكرية في مستوطنات غلاف غزة، وتمكّنت من تعطيل شبكات الاتصال العسكرية.
إعلانوقال تحقيق سلاح الجو الإسرائيلي إن الطيارين تواصلوا فيما بينهم باستخدام الهواتف الشخصية في مخالفة للبروتوكول.
وكشف التحقيق أن "أوقات التنبيه المحددة مسبقا كانت غير فعالة".
وكانت تقارير إسرائيلية سابقة قالت إن سلاح الجو الإسرائيلي قصف تجمعات للمستوطنين وتعمد قتلهم، لمنع المقاومة الفلسطينية من اقتيادهم أسرى إلى قطاع غزة.