الملكية تقدم رحلات إضافية إلى الدوحة وبأسعار تفضيلية
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
#سواليف
تؤكد الملكية الأردنية على حرصها على دعم المنتخب الأردني وتسهيل سفر مشجعيه لحضور مباراة النشامى في نهائي كأس اسيا 2024 يوم السبت المقبل، وتدعو جميع مشجعي النشامى إلى الاستفادة من هذا العرض التشجيعي ومساندة المنتخب الوطني في رحلته نحو تحقيق الفوز في البطولة.
يتضمن العرض تقديم سعر مخفض على تذاكر السفر وابتداءً من ٢٩٩ دينارا، بالإضافة إلى مضاعفة أعداد الرحلات ابتداء من يوم غد الخميس حتى يوم الاحد المقبل يتخللها عدد من الرحلات تمكن مواعيدها المسافرين من السفر يوم السبت لحضور المباراة والعودة بعد انتهائها يوم الأحد فجراً و أثناء النهار.
وتنصح المشجعين بشراء التذاكر مسبقًا نظرًا لعدد المقاعد المحدود عبر زيارة موقع الملكية الأردنية الإلكتروني www.rj.com أو تطبيق الشركة على الهواتف الذكية أو هاتف مركز الاتصال رقم 0096265100000 أو مراجعة مكاتب مبيعات الملكية الأردنية أو وكلاء سفرها المعتمدين في الأردن والخارج.
مقالات ذات صلة مجلس الوزراء يُقرُّ نظاماً معدِّلاً لنظام صندوق دعم الطَّالب في الجامعات الرَّسميَّة 2024/02/08ولمعرفة المزيد عن التأشيرات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الداخلية القطرية: https://visitqatar.com/intl-en/practical-info/visas
ولشراء تذاكر المباريات يرجى زيارة الموقع الرسمي : https://tickethour.queue-it.net/?c=tickethour&e=afc2&t=https%3A%2F%2Ftickets.qfa.qa%2Fafc2023&cid=ar-QA
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
تنسيقية شباب الأحزاب تستقبل وفدا من المملكة الأردنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
النائب الأردني على سليمان الغزاوي: موقف الأردن ثابت ورافض للتهجير رغم الضغوط الأمريكية
وفد الأردن يشيد بتجربة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ويؤكد تطلعه للاستفادة منها
استقبلت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين اليوم، وفدا من المملكة الأردنية الهاشمية، ضم النائب علي سليمان الغزاوي، عضو مجلس النواب الأردني، وسلطان الخلايلة، رئيس جمعية سند للفكر والعمل الشبابي وعضو اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، وبهاء القضاه، المنسق العام لتيار الأردن الشبابي.
استهل أعضاء التنسيقية، اللقاء بالترحيب بالوفد الأردني، مؤكدين أن العلاقات المصرية الأردنية راسخة ومتميزة واستثنائية على المستويات كافة وتتمتع بصلابة موقفها الواحد الداعم للقضية الفلسطينية والرافض لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وهذه المواقف سيكتبها التاريخ بأحرف من نور.
وأكد أعضاء التنسيقية أن القضية الفلسطينية تعد قضية مركزية بالنسبة لمصر والأردن، مضيفين أن محاولات تهجير الفلسطينيين يقابلها موقف عربي موحد بالرفض، وهناك رؤية عربية مشتركة موحدة لإعادة إعمار قطاع غزة في ظل وجود الفلسطينيين في أرضهم.
من جانبه قال النائب الأردني علي سليمان الغزاوي، إن الموقف الأردني ثابت تجاه القضية الفلسطينية ويرفض التهجير للفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدًا أن الملك عبدالله بن الحسين - ملك الأردن، مواقفه ثابتة ورافضة للتهجير رغم كل ما يمارس من ضغط أمريكي،
وشدد على أن ما صرحت به الإدارة الأمريكية هى تصريحات محرفة لم يدلي بها الملك الأردني، الذي استطاع بحكمته وحنكته السياسية الكبيرة أن يقف ضد مخطط التهجير.
وأوضح أن الأردن ومصر موقفهما ثابت برفض التهجير، وهناك توافق كبير بين القيادة السياسية في البلدين الشقيقين، مضيفًا أن مصر عليها عبء إداري كبير داخل قطاع غزة تجاه القضية الفلسطينية وهو رسم خريطة إعمار غزة، وهناك مواقف ثابتة بين مصر والأردن أن إعمار غزة لابد أن يكون بأيادي الفلسطينيين وهم داخل القطاع.
وأشار إلى أهمية الدور الذي يقوم به الإعلام المصري في إيضاح الصورة الحقيقية كاملة، خاصة في ظل محاولات التضليل الغربي، موضحًا حرصه على لقاء أعضاء التنسيقية كونها تجربة سياسية كبيرة يمكن الاستفادة منها بشكل كبير، خاصة وأنها تضم ٢٧ حزبًا سياسيًا، مشيداً بتجربة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
وأكد سلطان الخلايلة، رئيس جمعية سند للفكر والعمل الشبابي وعضو اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، أهمية التعاون المصري الأردني المشترك بين الشباب لمواجهة الشائعات التى يتم ترويجها على مواقع السوشيال ميديا والتي تحاول تزييف وعي وفكر الشباب.
وأضاف بهاء القضاه، المنسق العام لتيار الأردن الشبابي، أنه يجب العمل باستمرار على توضيح الرؤية المصرية الأردنية تجاه القضية الفلسطينية والرافضة لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة ومواجهة الرسائل المحرضة باستمرار، مضيفًا أن الشباب داعم قوي للقيادة السياسية في كلا البلدين الشقيقين.
أدار اللقاء النائب أحمد مقلد، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وشارك في اللقاء كل من النائب طارق الخولي، والنائبة هيام الطباخ عضوا مجلس النواب عن التنسيقية، ومصطفى الشهابي وماهر الفضالى وهند عبدالغفار، أعضاء التنسيقية.