ضمن خطط وزارة الثقافة الهادفة إلى نشر مختلف الوان الإبداع تقدم فرقة كايرو كافيه بقيادة عازف البيانو والموزع الموسيقى على شرف حفلًا فى الثامنة والنصف مساء السبت 10 فبراير على مسرح الجمهورية.

مختارات من مؤلفات الزمن الجميل 

يتضمن البرنامج مختارات من مؤلفات الزمن الجميل منها:"قلبي ومفتاحة - يا جميل يا جميل لفريد الأطرش، طير بينا يا قلبي - داري العيون لمحمد فوزي"، إلى جانب مزيج بين أعمال محمد عبد الوهاب والمطرب الفرنسى شارل ازنافور بالإضافة إلى مجموعة مختارة من المؤلفات الشرقية والغربية الشهيرة برؤية جديدة.

نبذة عن المؤلف الموسيقي على شرف 

جدير بالذكر أن على شرف مؤلف موسيقي وعازف كمان وبيانو تخرج في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية عام 1985، وفى أكاديمية الفنون عام 1986، وتخصص في العزف على آلة الفيولينة، ثم حصل على دبلوم الدراسات العليا في علوم الموسيقى، وبدأ حياته المهنية بالتوزيع الموسيقي لمجموعة من المطربين منهم مدحت صالح، محمد فؤاد، علي الحجار، كما ألف العديد من الألحان الاستعراضية لفوازير نيللي وتعاون مع عدد من الفرق الواعدة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزارة الثقافة فرقة كايرو كافيه الأوبرا مسرح الجمهورية حفل

إقرأ أيضاً:

كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب

أظهرت دراسة جديدة أن الاستماع إلى الموسيقى لا يقتصر على تحفيز الذكريات فحسب، بل أيضاً التأثير على طريقة تذكُّر الأشخاص لها، وخلصت إلى وجود ارتباط واضح وإيجابي بين الموسيقى والذاكرة.

وأجرى باحث في علم النفس بمعهد جورجيا للتكنولوجيا ييرين رين، وآخرون من جامعة كولورادو هذه الدراسة التي تناولت التحليلات بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة.

وقام الباحثون بتطوير مهمة ذاكرة عرضية مدتها 3 أيام، تتضمن مراحل منفصلة للترميز والاستذكار والاسترجاع للوصول إلى فرضيتهم الأساسية.

في اليوم الأول، قام المشاركون بحفظ سلسلة من القصص القصيرة ذات الطابع العاطفي المحايد.

وفي اليوم التالي، استذكر المشاركون القصص أثناء الاستماع إما إلى موسيقى إيجابية، أو موسيقى سلبية، أو في صمت.

أما في اليوم الثالث والأخير، طُلب منهم استرجاع القصص مرة أخرى، لكن هذه المرة دون الاستماع إلى الموسيقى.

وتم تسجيل نشاط أدمغة المشاركين في اليوم الثاني باستخدام فحوصات fMRI، التي تكتشف التغيرات في تدفق الدم في الدماغ.

وأظهرت نتائج الدراسة أن المشاركين الذين استمعوا إلى موسيقى عاطفية أثناء استذكار القصص المحايدة، كانوا أكثر ميلاً لإضافة عناصر عاطفية إلى القصة.

وكشفت الدراسة أيضاً عن زيادة في نشاط اللوزة الدماغية، وهي المركز العاطفي في الدماغ، والحُصين، الذي يلعب دوراً حيوياً في التعلم والذاكرة، لدى المشاركين الذين استذكروا القصص أثناء الاستماع إلى الموسيقى.
وأظهرت فحوصات fMRI وجود "تغير في التفاعل العصبي" أثناء استذكار القصص مع الموسيقى، مقارنة باستذكارها في صمت.
كما أظهرت الدراسة دليلاً على وجود تواصل بين الأجزاء المسؤولة عن معالجة الذاكرة العاطفية والأجزاء المسؤولة عن معالجة الحواس البصرية في الدماغ.
بمعنى آخر، للموسيقى القدرة على إضفاء تفاصيل عاطفية على الذكريات، حتى لو لم تكن هذه التفاصيل موجودة أثناء وقوع الحدث نفسه.

كما أوضحت الدراسة كيف يمكن للموسيقى أن تؤثر على ذكريات الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة، أو غيرها من حالات الصحة العقلية.

وجاء في ختام الدراسة: "تُسلط هذه النتائج الضوء على التفاعل بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة، وتوفر رؤى حول تأثير دمج الموسيقى العاطفية في عمليات استذكار الذكريات."

مقالات مشابهة

  • شريف منير: «قررت أعمل فرقة عشان أرجع لموسيقى أيام الزمن الجميل»
  • سامي الجميل: لدينا فرصة تاريخية لانتخاب رئيس بلا وصاية
  • ‏الثقافة تستلهم إبداعات زمن الفن الجميل بالأوبرا
  • كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب
  • محافظ مطروح يفتتح مدرسة الشهيد أحمد جاد جميل
  • نساء المغرب يتقن اللغة العربية والفرنسية والإنجليزية معا أكثر من الرجال
  • وكيل تعليم أسوان يكرم الفائزين في مسابقات الموسيقى على مستوى الجمهورية
  • مسرح المدينة يحيي اللقاءات الثقافية بعد الحرب: الموسيقى تولّد الأمل
  • «إير كايرو» تحصد «ECAR Part 145» وتوقع اتفاقيات استراتيجية
  • من لبنان.. مذكرة إنتربول لتوقيف اللواء جميل الحسن