وزير الداخلية بالوكالة يقوم بزيارة تفقدية إلى مطار الكويت الدولي
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
قام نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية بالوكالة الشيخ فهد سعود يوسف الصباح اليوم الخميس الموافق 2024/2/8 بجولة تفقدية في مطار الكويت الدولي يرافقه وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون أمن المنافذ اللواء منصور العوضي وعدد من القيادات الامنية وذلك للاطلاع على استعدادات وجاهزية رجال الأمن.
وتفقد الوزير مطار الكويت الدولي ومبنى الركاب (T1) و(T4) و(T5) وقاعة التشريفات، واطلع على آلية العمل في (كاونتر) جوازات المغادرين والقادمين وصالة إصدار التأشيرات وآلية التعاون بين قطاعات وزارة الداخلية المعنية والإدارة العامة للجمارك والادارة العامة للطيران المدني.
وأبدى الوزير بعض الملاحظات واكد على تنفيذها مع ضرورة تسخير جميع الإمكانيات لخدمة المسافرين والعمل على إنجاز معاملاتهم بكل سهولة ويسر ورفع مستوى الجهوزية الأمنية للتعامل مع أي خلل أمني أو تقصير بشكل فوري لضمان سلامة الجميع.
المصدر وزارة الداخلية الوسوممطار الكويت وزارة الداخليةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: مطار الكويت وزارة الداخلية وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري يكشف إحباط "مشروع انقلاب"
أعلن وزير الداخلية السوري أن الحكومة السورية أنهت "مشروع انقلاب" تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام السابق.
وقال وزير الداخلية أنس خطاب أن عملية إيقاف الانقلاب جاءت بتنسيق من وزارة الداخلية ووزارة الدفاع السورية.
وأكد خطاب أنه تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار.
وأضاف في بيان رسمي الأربعاء: "نعد أهلنا أننا في وزارة الداخلية نعمل بصمت، لتعيشوا آمنين مطمئنين بإذن الله، وسنبقى العين الساهرة لحفظ أمنكم وأمانكم، وترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاما".
ويأتي ذلك بعد أيام من اضطرابات سجلت في بلدة بصرى الشام في ريف درعا (جنوب) انتهت باتفاق مع وجهاء المنطقة أفضى إلى دخول عناصر الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية لـ "بسط الأمن والاستقرار" على ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا).
في الثامن من ديسمبر، دخلت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى دمشق بعد هجوم مباغت بدأته من شمال سوريا في 27 نوفمبر. وأدى ذلك إلى الإطاحة ببشار الأسد ونهاية حكم عائلته الذي استمرّ أكثر من نصف قرن.
وشكل مقاتلون محليون من فصائل معارضة سابقة وآخرون ممن أجروا اتفاق تسوية مع النظام غرفة عمليات الجنوب في السادس من ديسمبر، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.