المملكة تستنكر الانفجارات الإرهابية في باكستان: نرفض كافة أشكال التطرف
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أعربت وزارة الخارجية، عن إدانة واستنكار المملكة بأشد العبارات الانفجارات الإرهابية التي وقعت في إقليم بلوشستان بجمهورية باكستان الإسلامية، مما تسبب في وفاة وإصابة عشرات الأشخاص.
وأكدت الوزارة رفض المملكة التام لكافة أشكال الإرهاب والتطرف، وتضامنها مع باكستان وشعبها الشقيق أمام كل ما يحاول النيل من أمنها واستقرارها، كما تقدمت بخالص العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولحكومة وشعب باكستان الشقيق، مع خالص تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.
كانت وقعت الانفجارات من قبل مجموعة مسلحة، أمس، قامت بإلقاء قنابل يدوية على مراكز للاقتراع ومكاتب انتخابية للمرشحين فى إقليم بلوشستان بجنوب غرب البلاد، وبحسب تقارير الشرطة الباكستانية، ألقى أفراد يركبون دراجات نارية قنابل يدوية على مدرسة حكومية، ما أدى إلى سقوط عدد من الضحايا، حيث انفجرت القنبلة في باحة المدرسة المخصصة كمركز اقتراع، ما أدى إلى إتلاف النوافذ. جاء ذلك وفق ما نقلته العربية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة تدين إقليم بلوشستان أهم الآخبار انفجارات باكستان
إقرأ أيضاً:
غادة عبد الرحيم: تسييد الحب بين الآباء والأبناء من أفضل أشكال التربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة غادة عبد الرحيم أستاذ علم النفس بجامعة القاهرة، إن الآباء والأمهات عليهم التدخل عند وجود أية أخطار تحاط بالابناء موضحة إن ذا التدخل يتم بالتحدث معهم وتوعيتهم بأن الحياة تجارب وأن الإنسان سيقابل صعوبات.
وأشارت “عبد الرحيم” -خلال ورشة حكي تحمل عنوان أحدث كتبها "سوبر مامي نظمها جناح بحوث أدب الطفل بمعرض القاهرة للكتاب 56- إلى أن كتابها يناقش كيف تتعامل مع بعض الأبناء الذين لديهم فرط حركة كبيرة حيث لابد من استغلالها في مهام كثيرة كالسباحة وأنشطة متنوعة أخرى، موضحة أن أفضل أشكال التربية تسييد الحب بين الآباء والأبناء بدلا من الكراهية والعقاب.
يذكر أن الدكتورة غادة عبد الرحيم، ثدر لها مؤخرا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، كتاب "سوبر مامي".
وتقدم “عبد الرحيم” في الورشة عددا من النصائح للأمهات من أجل تنشئة سليمة لأبنائهن، والتي تناولت الكثير منها بالتفصيل في "سوبر مامي".
ففي الكتاب، تعيد غادة عبد الرحيم تقديم منهج التربية الحديثة للأطفال في شكل "روشتات نفسية" للأمهات مكتوبة بصياغة تناسب جميع المستويات، وبأسلوب علمي مدعوم بصورة تعبيرية ونماذج علمية، تضع أقدام الأمهات على الطريق الصحيح لخلق جيل قوي وواعي.
وجاءت فكرة الكتاب من التجربة الشخصية لمؤلفته، فهي أم لثلاثة أطفال من الذكور، أنجبت أولهم وهي لا تزال شابة في سن العشرين، ما جعلها أمام تحد كبير، بين كونها في مقتبل العمر تحمل آمالا عملية وطموحات أكاديمية، وبين كونها أصبحت أمًا ولديها مسئوليات كبيرة. مع هذا، قررت القيام بالدورين معا.