زنقة 20:
2024-07-01@19:20:52 GMT

الحكومة تحدث كليات طب و صيدلة في ثلاث “جهات نائية”

تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT

الحكومة تحدث كليات طب و صيدلة في ثلاث “جهات نائية”

زنقة 20 | الرباط

صادق مجلس الحكومة المنعقد، اليوم الخميس، برئاسة عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، على مشروع مرسوم يتعلق بالمؤسسات والأحياء الجامعية.

وأوضح الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، خلال لقاء صحفي عقب اجتماع المجلس، أن هذا المشروع، الذي قدمه عبد اللطيف ميراوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، يهدف إلى إحداث مؤسسات جامعية جديدة، وهي: كلية الطب والصيدلة بالرشيدية، وكلية الطب والصيدلة ببني ملال، وكلية الطب والصيدلة بكلميم، والمدرسة الوطنية العليا للذكاء الاصطناعي وعلوم المعطيات بتارودانت، وتحويل الملحقة الجامعية ببركان إلى مدرسة وطنية للذكاء الاصطناعي والرقمنة.

ويندرج إحداث كليات الطب والصيدلة السالفة الذكر، يضيف السيد بايتاس، في إطار تنزيل مضامين الاتفاقية – الإطار المتعلقة ببرنامج الرفع من عدد مهنيي قطاع الصحة في أفق 2030، والتي جرى توقيعها، تحت إشراف رئيس الحكومة، بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار ووزارة الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة الاقتصاد والمالية، بتاريخ 25 يوليوز 2022.

كما يهدف إحداث المدرسة الوطنية العليا للذكاء الاصطناعي وعلوم المعطيات بتارودانت والمدرسة الوطنية للذكاء الاصطناعي والرقمنة ببركان، يؤكد الوزير، إلى تزويد المملكة بنموذج جديد من مدارس المهندسين التابعة للجامعات بغية تكوين رأسمال بشري متخصص قادر على مواكبة التحديات المرتبطة بالتحول الرقمي والانخراط في مجتمع المعرفة.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: للذکاء الاصطناعی الطب والصیدلة

إقرأ أيضاً:

“المرأة اللطيفة”.. ماذا تخبرنا أصوات تطبيقات الذكاء الاصطناعي ؟

انتقدت صحيفة “نيويورك تايمز” التقنيات الصوتية التي تستخدمها تطبيقات الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن مطوري الذكاء الاصطناعي يحاولون تقليد أفلام هوليوود التي تخيلت منذ عقود أن أصوات الآلات يجب أن تكون لطيفة وأنثوية. وبالتالي، تم تصنيع الأصوات بناءً على تصورات سينمائية قديمة حول كيفية تحدث الآلات.

ذكرت الصحيفة أنه في الشهر الماضي، كشفت شركة “أوبن إيه آي” (OpenAI) عن ترقيات لبرنامج الدردشة الآلي الخاص بها الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي. وأوضحت الشركة أن “شات جي بي تي” (ChatGPT) كان يتعلم كيفية الاستماع والرؤية والتحدث بصوت طبيعي، مشابه لنظام التشغيل “سامنتا” (Samantha) الذي جسدت الممثلة الأميركية سكارليت جوهانسون صوته في فيلم “هي” (Her) عام 2013.

وأشارت الصحيفة إلى أن صوت “شات جي بي تي”، الذي يُدعى “سكاي” (Sky)، كان يتمتع بصوت أجش وتأثير مهدئ ومثير في الوقت نفسه، وكان لطيفًا ومنطويًا على نفسه، ما جعله يبدو وكأنه قابل للاستخدام في أي شيء.

وأشارت إلى أنه بعد ظهور “سكاي” لأول مرة، أعربت جوهانسون عن استيائها من الصوت “المشابه بشكل مخيف لصوتها”، وقالت إنها رفضت سابقا طلب “أوبن إيه آي” بأن تقوم بصوت الروبوت.

وردت الشركة بأن سكاي قامت بأداء صوتها “ممثلة محترفة مختلفة”، لكنها وافقت على إيقاف صوتها مؤقتا احتراما لجوهانسون. لكن بدأ مستخدمو Bereft OpenAI بتقديم عريضة لإعادتها.

ووفقا للصحيفة، يحب منشئو الذكاء الاصطناعي تسليط الضوء على القدرات الطبيعية المتزايدة لأدواتهم، لكن أصواتهم الاصطناعية مبنية على طبقات من الحيلة والإسقاط. تمثل “سكاي” أحدث طموحات “أوبن إيه آي”، لكنها تعتمد على فكرة قديمة وهي أن روبوت الذكاء الاصطناعي هو امرأة متعاطفة ومذعنة.

وكانت سامانثا خليطا من الأم، والسكرتيرة، والصديقة، وكانت بمثابة كائن مريح متعدد الأغراض يتحدث مباشرة في آذان مستخدميها. وحتى مع تقدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، تتم إعادة تشفير هذه الصور النمطية مرارا وتكرارًا.

وأشارت الصحيفة إلى أن أصوات النساء غالباً ما غذت التقنيات المتخيلة قبل أن يتم دمجها في تقنيات حقيقية. وبمجرد أن بدأت شركات التكنولوجيا في تسويق المساعدين الافتراضيين، مثل سيري من شركة أبل، وأليكسا من أمازون، وكورتانا من مايكروسوفت، أصبحت أصواتها مؤنثة أيضًا.

وأوضحت أن هؤلاء المساعدين الصوتيين من الموجة الأولى، الذين كانوا يتوسطون علاقاتنا مع التكنولوجيا لأكثر من عقد من الزمن، لديهم نبرة صوتية نسائية، ويتم تمييز أصواتهم البشرية من خلال رتوش ميكانيكية، إذ أنه غالبًا ما يتحدثون بإيقاع محسوب ذي نغمة واحدة.

لكن الصحيفة أوضحت أن حقيقة أنها تبدو وكأنها روبوتية تزيد من جاذبيتها، فهي تبدو قابلة للبرمجة والتلاعب بها وخاضعة لمطالبنا، كما أنها لا تجعل البشر يشعرون كما لو أنهم أكثر ذكاء منها.

وذكرت أنه تم تصميم برنامج تحويل الصوت إلى كلام لجعل الوسائط المرئية في متناول المستخدمين ذوي الإعاقات المعينة.

ووفقا للصحيفة، منذ أن طرحت “تيك توك” ميزة تحويل النص إلى كلام في عام 2020، طورت مجموعة من الأصوات المحاكية للاختيار من بينها، وهي تقدم الآن أكثر من 50 صوتا، بما في ذلك أصوات تسمى “هيرو” و”ستوري تيلير” و”بيستي”، لكن النظام الأساسي أصبح محددا بخيار واحد وهو “جيسي”، وهو صوت المرأة المفعم بالحيوية مع مسحة آلية غامضة قليلا.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الصوت الاصطناعي استمر في الهيمنة، حتى مع تقدم التكنولوجيا التي تقف وراءه.

الحرة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مصاريف كليات الطب 2024-2025 في الجامعات الخاصة.. اعرف الأسعار
  • ماسك يعلن عن موعد إطلاق برمجيات Grok 2 للذكاء الاصطناعي
  • 500 مليون دولار وفورات “أدنوك”من تطبيق 30 أداة للذكاء الاصطناعي
  • استشاري في الطب النفسي: تهديد الأب لطفله بالقتل بكلمات مثل “ترا بذبحك”.. يجعل الطفل يعيش في صدمة نفسية تسبب له اكتئاب
  • 14 طالباً يمنياً يشاركون في معسكر خليجي للذكاء الاصطناعي
  • الصباح يؤكد أهمية تطبيق الهيكل الأخلاقي للذكاء الاصطناعي بكافة مناحي الحياة
  • “إس كيه” الكورية تخصص 58 مليار دولار لاستثمارات الذكاء الاصطناعي والرقائق
  • “المرأة اللطيفة”.. ماذا تخبرنا أصوات تطبيقات الذكاء الاصطناعي ؟
  • العبيدلي يكرم عدداً من شركاء شرطة دبي
  • «الأعلى للجامعات»: لن يتم خفض أعداد الطلاب بالكليات الطبية في تنسيق 2024