إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد

 

اعتبر مسؤول رفيع في المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) الخميس أن قرارالنيجر ومالي وبوركينا فاسو الخروج من التكتل كان متسرعا ولم يراع شروط الانسحاب.

ويذكر أن الدول الثلاث التي تقودها مجالس عسكرية قد أعلنت في الشهر الماضي مغادرة التكتل السياسي والاقتصادي، مما شكل ضربة لوحدته، وذلك بعد أن مارس التكتل ضغوطا عليها للعودة إلى الديمقراطية.

وانعقد مجلس الوساطة والأمن التابع للكتلة في العاصمة النيجيرية أبوجا لمناقشة خروج الدول الثلاث، وكذلك الأوضاع في السنغال، حيث أثار تأجيل الانتخابات عشرة أشهر غضب المعارضة.

اقرأ أيضامالي وبوركينا فاسو والنيجر: ما تأثير الانسحاب من الإيكواس؟

وقال عمر توراي رئيس مفوضية إيكواس في كلمة افتتاحية "القرار المتسرع بالانسحاب من عضوية إيكواس لم يأخذ في الاعتبار شروط الانسحاب" غير أنه لم يحدد الشروط التي تم تجاهلها.

يتعين على الدول الراغبة في الانسحاب أن تقدم إخطارا كتابيا قبل ذلك بعام وهو ما لم تفعله هذه الدول عند إعلان قرارها في البداية لكنها فعلته الآن.

وقال توراي إن التكتل أعد مذكرتين بشأن الأمر للنظر فيهما بما في ذلك تحليل للتداعيات على الدول الأعضاء والمنطقة على النطاق الأوسع، كما تم إعداد وثيقة بشأن السنغال.

 

فرانس24/ رويترز

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية 2024 الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا النيجر مالي النيجر المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا نيجيريا بوركينا فاسو انقلاب عسكري مالي للمزيد كأس الأمم الأفريقية 2024 كرة القدم منتخب جنوب أفريقيا منتخب نيجيريا الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا

إقرأ أيضاً:

اجتماع رفيع لقيادات حوثية عليا يبحث التحركات العسكرية والإستعداد لمعارك مقبلة

أكد قائد المنطقة العسكرية الرابعة التابعة للحوثيين عبد اللطيف المهدي أن جماعته في أتم جهوزيتها لمواجهة أي هجمات على الجماعة التي قال إنها استغلت الهدنة لـ "الإعداد والتدريب وبناء القدرات لدى الأفراد"، في ظل توتر الأوضاع في مناطق سيطرة الجماعة، بفعل التداعيات التي تتخوف منها الجماعة، جراء ما شهدته سوريا عقب سقوط نظام الأسد.

 

جاء ذلك خلال إجتماع عسكري وأمني موسع لقيادات الحوثيين في ما يسمى بـ "المنطقة العسكرية الرابعة"، برئاسة محمد المداني وعبد اللطيف المهدي وبحضور محافظي ذمار، وإب وتعز والضالع وقيادات أمنية وعسكرية تابعة للحوثيين.

 

وذكرت وكالة سبأ التابعة للحوثيين، أن الاجتماع ناقش "الأوضاع الخدمية والتنموية في محافظات "تعز، الضالع، إب، وذمار" وجوانب التنسيق والترتيبات العسكرية والأمنية لمواجهة أي تحركات عدوانية لقوى الهيمنة والاستكبار بقيادة أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني".

 

وأكد المداني، أهمية الاجتماع لتدارس الأوضاع في هذه المحافظات والاستعداد لإفشال أي تحركات عدوانية، لافتا إلى أن الجانب العسكري تطور بشكل لافت، وأصبحت الجماعة تمتلك صواريخ وطائرات تستهدف العدو الصهيوني في عمقه، وفي البحار والمحيط الهندي.

 

وأعتبر المهدي، انعقاد الاجتماع والنزول الميداني، فرصة للاطلاع على "الأوضاع في محافظات تعز، والضالع، وإب، وذمار، سيما ما يخص الجانب الرسمي والتعبئة العامة والوضع الأمني والعسكري، وكل ما يخص المحافظات".

 

وشدد المهدي، على "أهمية أن يتحمل الجميع المسؤولية، ابتداء من محافظ المحافظة الذي يُعد المسؤول الأول، ومدير أمن المحافظة، والتعبئة العامة والأمن والمخابرات والشرطة العسكرية والاستخبارات وغيرها من الجهات المعنية وذات العلاقة، للعمل على تعزيز مستوى الأداء ومضاعفة الجهود".

 

ونوه، لضرورة تحسين الأوضاع في المحافظات الأربع، والعمل على توفير الخدمات والمشاريع التنموية، مؤكدا أن ما سماها بـ "التحركات الحاصلة" إنما تخدم الأجندة الصهيونية والأمريكية والبريطانية، مضيفا: "نرصد تحركات العدو ولدينا معرفة كاملة بما يُخطط له ومستعدون للدفاع عن بلادنا مهما كلفنا من تضحيات".

 

وأشار محافظة الحوثيين في إب عبد الواحد صلاح، إلى أن إب "من أكثر المحافظات التي يركز العدو عليها ويستهدفها بصورة مستمرة"، مؤكدًا العمل على كل ما من شأنه استقرار الوضع في المحافظة وتعزيز السكينة العامة والمساهمة في تعزيز جهود التنمية المحلية وتفعيل المبادرات المجتمعية.

 

وشدد القيادي "علي حسين الحوثي" المعين من قبل الجماعة وكيلا لوزارة الداخلية في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، شدد "على أهمية الحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية انطلاقًا من المسؤولية الملقاة على عاتق الجميع".

 

ولفت الحوثي، إلى "أهمية اضطلاع وسائل الإعلام بدورها التوعوي بما يُحاك ضد الوطن من مؤامرات، تستهدف الجبهة الداخلية والنسيج المجتمعي"، مؤكدا على ضرورة أن تضاعف وسائل الإعلام من جهودها لكشف مخططات العدوان وما يشنه من حملات تضليل لمحاولة خلخلة الجبهة الداخلية.


مقالات مشابهة

  • اجتماع لمناقشة تطوير الأداء في مصلحة الأحوال المدنية
  • الأربعاء المُقبل.. اجتماع اتحاد الكرة لمناقشة ملف الكرة النسائية
  • المغرب وبوركينا فاسو يوقعان على اتفاقية للتعاون العسكري على خلفية خطة 2025
  • شاهد.. اجتماع تنظيمي حاشد لأمانة أول المحلة لمناقشة قضايا وهموم المواطن
  • اجتماع رفيع لقيادات حوثية عليا يبحث التحركات العسكرية والإستعداد لمعارك مقبلة
  • اجتماع موسع في المنطقة العسكرية الرابعة لمناقشة الترتيبات العسكرية والأمنية لمواجهة أي تحركات عدوانية
  • اجتماع موسع في المنطقة العسكرية الرابعة يناقش الترتيبات العسكرية والأمنية لمواجهة أي عدوان
  • الشغدري يرأس اجتماعًا لمناقشة أداء المكاتب الخدمية في الضالع
  • عزت إبراهيم: تطورات إيجابية في الأوضاع السورية بعد لقاء العقبة
  • كاتب صحفي: تطورات إيجابية في الأوضاع السورية بعد لقاء العقبة