إعلان نتائج القبول لطلبة الدورة التكميلية 2024
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أعلنت وحدة تنسيق القبول الموحد في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي اليوم الخميس الموافق 8-2-2024 نتائج القبول الموحد في الجامعات الأردنية الرسمية لمرحلتي البكالوريوس والدبلوم المتوسط لطلبة الدورة التكميلية 2024، والذين تم ترشيحهم للقبول بداية الفصل الثاني للعام الجامعي 2023-2024.
وقال المستشار الإعلامي لوزير التعليم العالي والبحث العلمي/مدير وحدة تنسيق القبول الموحد مهند الخطيب بأن الوحدة ستقوم بإرسال رسائل نصية لجميع الطلبة المتقدمين بطلبات على أرقام هواتفهم الخلوية التي قاموا بتخزينها في طلبات الالتحاق تتضمن نتائج ترشيحهم، كما سيتم نشر نتائج الترشيح إضافةً إلى الحدود الدنيا لمعدلات القبول التنافسية للدورة التكميلية 2024 على الموقع الإلكتروني للوحدة على الرابط التالي: www.
وأهاب الخطيب بجميع الطلبة الذين تم ترشيحهم للقبول متابعة الإعلانات الصادرة عن الجامعات/ الكليات التي سيتم ترشيحهم للقبول فيها، وذلك لمعرفة تفاصيل ومواعيد استكمال إجراءات التسجيل في تلك الجامعات/ الكليات.
وأضاف الخطيب بأن موعد تقديم الطلبات الإلكترونية لطلبة إساءة الاختيار أو الطلبة الراغبين بالانتقال من تخصص إلى آخر ومن كلية إلى أخرى سيبدأ اعتباراً من مساء اليوم الخميس الموافق 8-2-2024 وحتى الساعة (3) الثالثة من عصر يوم الأحد الموافق 11-2-2024، وذلك من خلال الموقع الإلكتروني لوحدة تنسيق القبول الموحد على الرابط التالي: www.admhec.gov.jo حيث تم تجهيز برمجية تسمح للطلبة سواءً الذين تم ترشيحهم للقبول أو الذين لم يقبلوا (طلبة إساءة الاختيار) بالدخول وتقديم طلب يتضمن ثلاثة خيارات فقط على أن يقوم الطالب باستخدام نفس اسم المستخدم والرمز السري الذين استخدمهما في تقديم الطلب أول مرة، وذلك شريطة تحقيق الطالب للحدود الدنيا لمعدلات القبول التنافسية للدورة التكميلية الحالية 2024.
وتجدر الإشارة إلى أن إجمالي عدد الطلبات التي تم تقديمها وتسديد رسم تقديم الطلب لمرحلة البكالوريوس بلغ (7461) في حين بلغ عدد الطلبة الذين تم ترشيحهم للقبول (3417) طالباً وطالبة، كما بلغ عدد الطلبات التي تم تقديمها وتسديد رسم تقديم الطلب لمرحلة الدبلوم المتوسط (4943) طلب في حين بلغ عدد الطلبة الذين تم ترشيحهم للقبول (3548) طالباً وطالبة.
أخبار ذات صلة قرار جديد صادر عن الحكومة.. تفاصيل قرار جديد صادر عن الحكومة.. .... قرار جديد صادر عن الحكومة.. .... قرار جديد صادر عن الحكومة.. تفاصيلمنذ دقيقة
قائمة بأسماء الأدوية غير المتوفرة في الأردن قائمة بأسماء الأدوية غير .... قائمة بأسماء الأدوية غير .... قائمة بأسماء الأدوية غير المتوفرة في ....منذ 13 دقيقة
مهم حول خدمات الأحوال المدنية في مركز الخدمات الحكومي مهم حول خدمات الأحوال المدنية .... مهم حول خدمات الأحوال المدنية .... مهم حول خدمات الأحوال المدنية في مركز ....منذ ساعة
فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق في الأردن الأسبوع المقبل فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق في .... فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق .... فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق في الأردن ....منذ ساعة
كيف تعامل الأردن مع علاج مدمني المخدرات.. خبراء يكشفون .... كيف تعامل الأردن مع علاج مدمني .... كيف تعامل الأردن مع علاج .... كيف تعامل الأردن مع علاج مدمني ....منذ ساعتين
الخصاونة: دعم بقيمة مليون دينار للاتحاد الأردني لكرة القدم الخصاونة: دعم بقيمة مليون دينار .... الخصاونة: دعم بقيمة مليون .... الخصاونة: دعم بقيمة مليون دينار للاتحاد ....منذ ساعتين
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًقرار جديد صادر عن الحكومة.. تفاصيل
الأردن | منذ دقيقةإعلان نتائج القبول لطلبة الدورة التكميلية 2024
الأردن | منذ 6 دقائققائمة بأسماء الأدوية غير المتوفرة في الأردن
الأردن | منذ 13 دقيقةالاحتلال يطرح فكرة نفي "السنوار" لتكرار تجربة "ياسر عرفات" في لبنان
فلسطين | منذ 20 دقيقةاستشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في نابلس
فلسطين | منذ 29 دقيقةحالة الطقس خلال عطلة نهاية الأسبوع في الأردن
طقس | منذ 29 دقيقة للمزيدمشاحنات وتشابك بالأيدي بين لاعبي المنتخبين القطري والإيراني بعد نهاية المباراة
رياضةتعرف إلى قيمة الجائزة المالية التي ضمن النشامى الحصول عليها من كأس آسيا
رياضةبالفيديو.. هذا ما توقعه ميشال حايك لكرة القدم الأردنية ومنتخب النشامى في 2024
رياضةقناة كان العبرية: نتنياهو وافق على وقف إطلاق النار بغزة بين مراحل تنفيذ صفقة تبادل
فلسطينإحالة عدد من كبار ضباط الأمن العام إلى التقاعد - أسماء
الأردنتوقعات حالة الطقس في الأردن خلال شباط
طقس الطقسحالة الطقس خلال عطلة نهاية الأسبوع في الأردن
ارتفاع درجات الحرارة في الأردن الخميس
انعدام مدى الرؤية.. ضباب كثيف بهذه المناطق في الأردن - فيديو وصور
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فصل مبرمج للکهرباء عن مناطق دعم بقیمة ملیون القبول الموحد التکمیلیة 2024 فی الأردن مناطق فی
إقرأ أيضاً:
"إجادة".. داء أم تطوير أداء؟!
د. هاشل بن سعد الغافري
مضى أكثر من عام على مقال سابق كتبتُه حول موضوع إجادة، وقد انتشر المقال في وقتها ولقي صدى كبيرًا وما زال يتناقله النَّاس حتى اليوم، ولكن منذ ذلك الوقت حتى يومنا هذا لم يتغير شيء في منظومة إجادة لقياس الأداء، وما زالت المنظومة تمارس المنهجية نفسها، رغم أن فيها إثم كبير ومنافع للنَّاس، وإثمها أكبر من نفعها.
نتائج منظومة إجادة تشبه نتائج دبلوم الثانوية العامة في الترقب والقلق- مع اختلاف المسارين في المنهجية والنتائج والآثار المترتبة عليها؛ إذ كل موظف يعيش حالة يختلط فيها الخوف والرجاء، والخوف يغلب الرجاء لكونه يشكل ما نسبته 90%، بينما الرجاء لا يتعدى 10%.
بغض النظر عن شدة الضجيج المجتمعي بعد نتائج إجادة- مع أن ذلك الضجيج له عوامله ومبرراته- فإنني أتساءل عن الأهداف المتوخاة من إجادة وما الإجراءات التنشيطية والإثرائية والعلاجية التي تعقب تلك النتائج؟! هذا التساؤل قد طرحته سابقا وأعيد طرحه مرة أخرى مقتبسا النص الوارد في المقال السابق "إذا كان الهدف من منظومة إجادة تطوير الأداء فمن المنطقي أن يكون لدى المنظومة برنامج إثرائي للحاصلين على تقدير ممتاز، وبرنامج تطويري للحاصلين على جيد جدا وجيد، وبرنامج علاجي للحاصلين على تقدير ضعيف. لا أدري هل يمكن تطبيق ذلك أم يكتفى بنظامي مكافآت لتقدير ممتاز وجيد جدا، وتجاهل لبقية التقديرات، وعقوبات لتقدير ضعيف؟!
يشير عبدالله العوايد في إحدى تغريداته على منصة "إكس" إلى أن "إجادة إجراء تقشفي وليس لتحسين الخدمة). إن السؤال الذي يطرح نفسه؛ ما الذي أوصل المواطن إلى أن يصدر مثل هذا الحكم على أداء المنظومة؟ وهل يستطيع المسؤول عن ملف منظومة الأداء إثبات عكس ذلك".
كثيرة تلك المفردات التي وردت في تغريدات أفراد المجتمع أذكر هنا بعضًا منها مع عدم ذكر المغردين لكونها متاحة على منصة "إكس" ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى، ومن السهل الاطلاع عليها، ومن أمثلة ذلك؛ (هدر للمال، انهيار مفهوم الاجتهاد، انعدام الحافز للعمل، فقدان الثقة في عدالة النظام، إجادة خلقت بيئة عمل مريضة من كل النواحي؛ حسد بين الموظفين والإنتاجية ضعيفة. هذه المنظومة المقيتة خلّفتْ كمًا هائلًا من الغصة والإحساس بالظلم). هذه مقتطفات من التغريدات وغيرها كثير، وكلها تنم عن سخط وعدم رضا عن نظام إجادة الحالي، فليت القائمين على منظومة إجادة السعي للحصول على تغذية راجعة من واقع المجتمع من خلال تطبيق مقياس رضا الموظفين بالرغم أن مواقع التواصل الاجتماعي قد وفرّت عليهم ذلك العناء.
تقول الدكتورة أماني الراسبية في منصة "إكس" تعليقًا على نتائج إجادة: "نظرًا للآثار الجانبية الخطيرة التي يخلفها نظام إجادة على الصحة النفسية للموظفين، اقترح إضافة أخصائي نفسي دائم في كل دائرة حكومية، يكون متاحًا على مدار الساعة لإنقاذ الموظفين من حالات الإحباط الحاد، وخيبة الأمل المزمنة، والانهيارات المعنوية المفاجئة".
فهل فعلًا يمكن أن يصاب الموظف بتلك الأعراض؟! الجواب: نعم، إذا لم يتم تعديل المسار فمن المتوقع في المستقبل القريب والمتوسط والبعيد أن تشكل أعراض ضغوطات العمل ظاهرة صحية وتحديًا يستوجب الوقوف عندها ومن أمثلتها؛ اضطراب الحياة الشخصية للفرد، ضعف القدرة على التركيز، الشعور المستمر بالغضب، والتشاؤم، والإحباط، وقلَّة الحماس للإنجاز، وانخفاض القدرة على التحمُّل، وكثرة التقلُّب المزاجي، وانخفاض مستوى الانتماء للمؤسسة، مما يؤدي إلى زيادة ارتكاب الأخطاء في العمل وانخفاض الانتاجية، وكثير من الأعراض السيكوسوماتية (أمراض نفسية جسمية) التي ستُشكِّل عبئًا كبيرًا على النظام الصحي في وطننا الغالي. مع الأخذ في الاعتبار أن عددًا من أفراد المنظومة الصحية سيعاني أيضًا من الأعراض نفسها نتيجة فقدان الثقة والشعور بالظلم وغياب العدالة في تقييم الأداء، فهل سيتحمل النظام الصحي كل تلك التحديات التي ستثقل كاهله.
ورد في الدليل الاسترشادي لمنظومة قياس الأداء الفردي ثلاث سمات للمنظومة؛ أولها، المرونة (مدى قابلية وتكييف المنظومة بما يتواءم مع اختلاف الوظائف وطبيعة الوحدة وأهدافها)، التطبيق في الواقع لا يعكس هذه السمة. وثانيها، الشفافية والمصداقية (وجود آلية معتمدة للتقييم وفق نتائج أداء الموظفين ومكافئة المجيدين وفق معايير محددة وواضحة)، وما يحصل في الواقع لا علاقة له بالشفافية والمصداقية حيث يتم رفع ما نسبته 45% من تقديرات جيد إلى جيد جدًا ثم يؤخذ ما نسبته 10% من تقديرات جيد جدًا ورفعها إلى تقدير ممتاز، إن رفع النسبة من تقدير لآخر في حد ذاته يضرب بالشفافية والمصداقية عرض الحائط، وثالثها، الموضوعية (تقييم نتائج الأداء وفق مؤشرات محددة بعيدًا عن الآراء أو الاعتبارات الشخصية)، (ودّي أصدق بس قوية قوية).
النظام التعليمي بشقيه المدرسي والجامعي خط أحمر لا ينبغي المساس به ولا ينبغي أن يخضع لتجارب إدارية غير محمودة العواقب .فالنظام التعليمي المدرسي حكومي وخاص يضم أكثر من مليون شخص بين معلم وطالب ويشكل أكثر من ثلث السكان؛ فالعبث به خطر كبير ومن يحاول فعل ذلك فكأنما يفقأ عينه بأصبعه إما أن يصاب بالعور أو العمى، فهل يمكن تصور أن ستين ألف معلم في الحقل التربوي يحصل 55% منهم على تقديرات جيد ومتوسط وضعيف؟!!، لقد تشرفت بعضوية لجنة تقييم أداء المعلم في جائزة الإجادة التربوية للمعلم العماني واطلعت على الانجازات والمبادرات العظيمة التي يقدمها المعلم العماني والمعلمة مما يجعلني قادرًا على القول بأنه من خلال تلك المؤشرات يمكن تصنيف المعلم العماني كمعلم عالمي. أما ما يتعلق بالتعليم الجامعي فبالله عليكم كيف يمكن أن تحقق المؤسسة الجامعية تصنيفا أكاديميًا متميزًا أو حتى مقبولًا إذا كان أداء 50% من الأكاديميين فيها يقع بين جيد وضعيف، وكيف ستنال ثقة الجامعات والدول الأخرى؟!، وكيف يمكن للمؤسسة الأكاديمية أن تحصل على اعتماد مؤسسي وأكثر من 50% من أكاديمييها حاصلون على تقدير جيد؟! كيف يطلب من المؤسسة الأكاديمية تحقيق مؤشرات الإجادة المؤسسية وفي الوقت نفسه يتم إعطاء تقدير جيد وأقل لأكثر من 50% من أعضائها الأكاديميين؟! وكيف يمكن للمؤسسة الأكاديمية أن تحقق الإجادة في التحول الرقمي وغيرها في ظل تقديرات جيد وأقل؟!، وكيف سيكون مستقبل خريجيها الذين يحملون شهاداتها إذا رغبوا في التوظيف خارج الدولة أو الالتحاق بجامعات أخرى عربية أو غير عربية لمواصلة دراساتهم العليا؟! توجد معايير لتقييم المؤسسات الأكاديمية وتصنيفها ويأتي الأكاديمي عضو هيئة التدريس على قائمة تلك المعايير.
اختم كلامي بالنص الذي ذكرته في مقالٍ سابقٍ "فريق عمل منظومة إجادة من حقه أن يدافع عن مشروعه وجهده الذي بذله في التخطيط والتنفيذ، ولكن حين تخرج فكرة المشروع للمجتمع لا تصبح ملكًا لصاحبها؛ بل تنتقل ملكيتها للمجتمع، فتتحول من ملكية فردية إلى ملكية مجتمعية، ومن حق المجتمع حينها أن يحلل ويناقش وينتقد ويقيّم ويصدر أحكامه على صلاحية تلك الفكرة من عدمها، فنقد الفكرة لا يعني بالضرورة انتقاص أصحابها، كما أن النقد والتحليل والتقييم منهج صحي وضروري لعملية التطوير".