فريق لواء المغاوير/25 يحقق المركز 29 في بطولة “تحدي الإمارات للفرق التكتكية” بنسختها الخامسة
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
حقق فريق لواء المغاوير / 25 المركز (29 ) من أصل 76 فريقاً مشاركاً من مختلف دول العالم بالبطولة الدولية “تحدي الإمارات للفرق التكتكية” والتي استضافتها “شرطة دبي” خلال الفترة من 3 ولغاية 7 فبراير 2024، الهادفة إلى تعزيز التعاون بين الوحدات الخاصة والفرق التكتيكية (SWAT) على مستوى العالم.
كما تهدف مشاركة فريق لواء المغاوير بالبطولة الدولية إلى تبادل الأفكار والتجارب الميدانية والقيم الإيجابية، وتعزيز روح التضامن والاحترام بين أعضاء الفرق المتنافسة، وفيها يتعيّن على كل فريق خوض العديد من التحديات، مثل المناورات التكتيكية والهجوم وإنقاذ ضابط وتحدي البرج العالي، ومنافسة الفرق الأخرى.
حيث تعتمد هذه البطولة على اللياقة البدنية للفرق المشاركة والأسلوب التكتيكي والرمايات المتعددة تحت جهد بدني يتطلب التركيز الذهني بأعلى المستويات.
المصدر الجيش الكويتي الوسومالإمارات الجيش الكويتي لواء المغاويرالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الإمارات الجيش الكويتي لواء المغاوير لواء المغاویر
إقرأ أيضاً:
“إنسان” تستعرض تجربتها في ملتقى المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية
الجزيرة – جواهر الدهيم
شاركت الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض “إنسان ” في ملتقى ( تأهيل الفئات الأكثر عرضة ) الذي نظمه المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية تحت شعار نحو دعم شامل وتمكين مستدام، والذي استهدف المختصين والجهات المختصة بتقديم الدعم للفئات الأكثر عرضة من الأشخاص ذوي الإعاقة والأيتام والمعنفين والأحداث والسجناء وأسرهم.
وتضمنت مشاركة الجمعية بورقة عمل قدمها مدير عام الجمعية محمد بن سعد المحارب بعنوان ” دور جمعيات ومؤسسات رعاية الأيتام في المملكة في تقديم الدعم بأشكاله النفسي والوقائي والتأهيل” تناول فيها أهم الدراسات وأحدثها في الجمعيات الخيرية والخدمات المقدمة للمستفيدين بجميع المجالات، إضافة إلى أهمية الدور التكاملي بين القطاعات الثلاثة لتحقيق الدعم النفسي والوقائي والتأهيلي، والاعتبارات الأساسية للدور التكاملي والتي تمثلت في احتياج الطفل اليتيم إلى التوجيه والإرشاد، وقلة تجاوب الطلبة مع المرشدين، إضافة إلى ميل اليتيم إلى العزلة والانطوائية أو الانفصال عن الآخرين، والسلوك غير السوي لدى اليتيم لجذب الانتباه.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير المنطقة الشرقية يكرّم الفائزين بجائزة الأحساء للتميّز في دورتها الثانية
كما عرج المحارب بالحديث إلى أدوار الأخصائي الاجتماعي في رعاية الأيتام، ونماذج التكامل الثلاث الإنمائي والوقائي والتأهيلي عند العمل مع الجمعيات الخيرية لرعاية الأيتام، والمهارات الحياتية واللازمة للتعامل مع الأيتام، وأنواع البرنامج الوقائي ووسائل التحقق، وأمثلة للنموذج العلاجي، وأنواع الرعاية التأهيلية للطفل، والأساليب العلاجية لبرنامج التدخل المهني.
وقدم المحارب عبر ورقة العمل مجموعة من التوصيات أبرزها تحقيق الشراكة بين القطاع الحكومي والأهلي وغير الربحي بما يخدم الأطفال الأيتام، والعمل على تطبيق تجربة جمعية إنسان على بقية الجمعيات التي تعنى برعاية الأيتام. والتكامل بين الجوانب النمائية والوقائية والعلاجية التأهيلية.
وكذلك العمل على رعاية الأيتام من جميع الجوانب النفسية، والاجتماعية، والتثقيفية والتحصيلية، إضافة إلى الاهتمامات بالحاجات النفسية والاجتماعية لدى الأيتام، وضرورة الاستعانة بالخبراء والمتخصصين عند وضع البرامج والخدمات الخاصة بالرعاية الاجتماعية، وتحقيق التكامل والتنسيق بين جميع البرامج والخدمات الخاصة بالرعاية الاجتماعية المقدمة للأطفال الأيتام، وأهمية بناء الثقة وإشراك الأسرة والمجتمع في برامج وخدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة من قبل الجمعيات بما يسهم في تقبلهم ومشاركتهم في هذه البرامج والخدمات.