مصر.. يا ورد مين يشتريك، أسعار ورود عيد الحب لمن استطاع إليه سبيلا
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
من المعروف أن عيد الحب أو “ الفلانتين”، يرتبط بشكل كبير بالهدايا التي تزينها الورود، التي يستخدمها المحبين أو الأزواج في محاولة منهم للتعبير عن حبهم لزوجاتهم، وهذا ما جعله يحظى باهتمام كبير في الشارع المصري، ويقبل عليه الكثير من المواطنين لشرائه في عيد الحب.
«عايزة ورد يا إبراهيم» إحدى أشهر الجمل التي قيلت في أحد الأفلام المصرية، التي يتداولها البعض على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة السيدات مع اقتراب يوم عيد الحب الذي نحتفل به يوم 14 فبراير من كل عام، في إشارة منهن وتحذير مغلف لأزواجهن أو خطابهن بعواقب نسيان هدية عيد الحب.
ويبحث الرجل في عيد الحب عن هدية يعبر بها عن مكنون مشاعره الصادقة لحبيبته، وبالرغم من تعدد هدايا عيد الحب ما بين الدباديب والقلوب الفرو أو الساعات والإكسسوارات والكماليات والشنط والأحذية، لكن تبقى الزهور هي الهدية الأكثر رومانسية والأنسب حسب الميزانية.
«فيتو» قامت بجولة ميدانية لعدد من محال بيع الورد والزهور، لرصد أسعار الزهور والورود في عيد الحب 2024، وتشمل أسعار بوكيه الورد بألوانه وأحجامه، في السطور التالية:
بلغ سعر ورد كريز نحو 20 جنيهًا للوردة الواحدة، ويصل سعر بوكيه ورد كريز نحو 200 جنيه.
بلغ سعر الورد الأحمر جوري بلدي نحو 35 جنيهًا للوردة الواحدة، فيما بلغ سعر ورد أحمر جوري مستورد نحو 40 جنيهًا، ويصل سعر بوكيه ورد أحمر جوري نحو 500 جنيه.
بلغ سعر ورد ليليز (Lilies) نحو 15 جنيهًا للوردة صغيرة الحجم و20 جنيهًا لكبيرة الحجم، يبلغ سعر بوكيه ورد ليليز مستورد نحو 350 جنيهًا، ويبلغ سعر بوكيه ورد ليليز مصري نحو 250 جنيهًا.
فيما يبلغ سعر بوكيه ورد ميكس نحو 350 جنيهًا، ويبلغ سعر بوكيه ورد أحمر صغير نحو 150 جنيهًا، باقي الألوان نحو 100 جنيه، وتتراوح أسعار بوكيه الورد كبير الحجم ما بين 1300 جنيه و1500 جنيه و1800 جنيه حتى 2400 جنيه.
ويوجد تشكيلات كبيرة من بوكيهات الورد في عيد الحب 2024 التي تبدأ أسعارها من 1275 جنيهًا إلى أعلى سعر بوكيه ورد في عيد الحب 2024 يصل لـ 10700 جنيه.
وعن أسعار بوكيه ورد عيد الحب 2024 من أنواع الورد المختلف الألوان والأحجام والخامات والتغليف، فجاء كالتالي:
بلغ سعر بوكيه ورد إستوائي نحو 1275 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه وردي فاتح نحو 1350 جنيهًا.
بلغ سعر سبت ورد طبيعي نحو 1350 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه بيلا روز نحو 1350 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه الوردي والأبيض نحو 1350 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه أخضر ووردي نحو 1385 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ورد ابيض وأحمر نحو 1410 جنيهات.
بلغ سعر بوكيه ورد أبيض طبيعي نحو 1410 جنيهات.
بلغ سعر بوكيه ورد أبيض ووردي نحو 1415 جنيهًا.
بلغ سعر ورد طبيعي وردي نحو 1495 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه وردي وأخضر نحو 1550 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه وردي وأخضر نحو 1575 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ورد أبيض نحو 1680 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ورد متنوع نحو 1750 جنيهًا.
بلغ سعر سلة ورد أحمر طبيعي نحو 1750 جنيهًا.
بلغ سعر ورد أحمر مغلف في علبة دائرية بيضاء نحو 2150 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ممتاز نحو 2225 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ورد أحمر دائري نحو 2875 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ورد أحمر وأخضر نحو 3450 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ورد أحمر وبنفسجي نحو 3350 جنيهًا.
بلغ سعر علبة بداخلها بوكيه ورد أحمر + فازة نحو 3550 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ورد أحمر وأخضر وأبيض نحو 1950 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ورد مغلف في إطار + علبة شوكولاتة نحو 2325 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ورد أحمر مغلف في قماش ستان نحو 1695 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ورد أحمر مغلف في قماش ستان ودانتيل نحو 1950 جنيهًا
بلغ سعر بوكيه أحمر مغلف في علبة ذهبية اللون نحو 1875 جنيهًا.
بلغ سعر ورد أحمر مغلف في علبة سوداء أنيقة نحو 1550 جنيهًا.
بلغ سعر بوكيه ورد أحمر وأخضر نحو 2375 جنيهًا.
بوابة فيتو
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: عید الحب 2024 فی عید الحب
إقرأ أيضاً:
آخر ما وصلت إليه مفاوضات غزة ومستجدات المرحلة الأولى - لا ضمانات
كشفت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، صباح اليوم السبت 21 ديسمبر 2024، أن تفاؤل حذر يسود حالياً إزاء إمكانية الوصول إلى صفقة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس ، وذلك بعدما أحرز الوسطاء تقدُّماً ملحوظاً في المفاوضات الجارية.
وأضافت الصحيفة، أنه "بموجب هذا التقدم، فقد جرى تقسيم الاتفاق المتبلور إلى مرحلتين، مع ترحيل أهمّ الخلافات وأكثرها تعقيداً إلى المرحلة الثانية، ما يعني أن الاتفاق يمكن أن يتحوّل عمليّاً إلى نوع من الهدنة المؤقتة، التي تُستأنف في أعقابها عمليات القتل الإسرائيلية".
ووفقاً للمعلومات المتداولة، ففي المرحلة الأولى، يُفترض أن تطلق حماس سراح الأسرى من النساء والمرضى وكبار السن، في مقابل هدنة مؤقتة يُطلق خلالها أيضاً سراح مئات الأسرى الفلسطينيين، على أن تُبقي الحركة على الجنود الإسرائيليين إلى الجولة الثانية، والتي يأمل الوسطاء أن تجري فيها مبادلة هؤلاء بوقف دائم لإطلاق النار وانسحاب لجيش الاحتلال من القطاع، وفقاً لما تطالب به حماس".
وتابعت "لكن إسرائيل تتعامل، من جهتها، مع الصفقة باعتبارها فرصة لتحصيل مكاسب واستعادة عدد من الأسرى، في مقابل هدنة مؤقتة، يُصار في أعقابها إلى استئناف الحرب التي لا يريد الائتلاف الحكومي إنهاءها، ربطاً بجدول أعمال خاص بمكوناته من اليمين الفاشي".
وقالت الصحيفة، إنه "مع ذلك، فإن النتائج التي توصّل إليها المفاوضون، ستحظى، وفقاً لما يُتداول، بقبول ظاهر من الجانبَين، على أن تُبقي إسرائيل بموجبها على وجودها العسكري في قطاع غزة ، مع إعادة تموضع وانسحابات جزئية طوال مدة تنفيذ المرحلة الأولى، وهو ما يراه الوسطاء تراجعاً إسرائيلياً معتدّاً به. على أن إعادة الانتشار تلك قد يُستفاد منها لإنعاش الجنود الإسرائيليين المنهكين، فيما لا أحد يمكنه أن يضمن التزام إسرائيل بالمرحلة الثانية؛ إذ إن أكثر المتفائلين في تل أبيب يتحدّثون عن نبضة أولى من التسوية لا تلحقها نبضة ثانية، لا بل إن خبراء ومعلّقين يرون أن المرحلة الأولى نفسها ما زالت محلّ أخذ ورد، وأن هناك احتمالاً معتدّاً به لأن لا تدخل حيّز التنفيذ، في ظلّ استمرار الحكومة الإسرائيلية في تحديث مطالبها وشروطها بشكل متواصل، في ما يمثل اجتراراً لإستراتيجية جرى اتباعها سابقاً لإفشال صفقات كانت في متناول اليد".
وأشارت إلى أن "ذلك يعني أن الحديث عن تقدُّم المفاوضات لا يعني أن الاتفاق بات ناجزاً، رغم كل التفاؤل الذي يُبثّ من جانب الوسطاء وإسرائيل؛ والحذر هنا لا يتعلّق بالجزأين فقط، بل بالجزء الأول الذي جرى تجريده من البنود الخلافية الصعبة".
في المقابل، لا تتفق استطلاعات الرأي لدى جمهور إسرائيل مع إستراتيجية الحكومة؛ إذ بحسب آخر استطلاع للرأي، اعتبر 74% من الإسرائيليين أن هناك ضرورة للتوصّل إلى اتفاق شامل يعيد جميع الأسرى، حتى وإنْ كان الثمن وقف الحرب في غزة.
واللافت في هذا الاستطلاع، أن مطلب استعادة الأسرى مقابل إنهاء الحرب، يحظى بموافقة 84% من ناخبي المعارضة، والأهم بتأييد 57% من جمهور الائتلاف، فيما لا تتجاوز نسبة مَن يؤيّدون صفقة جزئية، الـ10%.
لكن ذلك لا يعني على أيّ حال أن الائتلاف سيجاري جمهوره، وخصوصاً أنه وفقاً لاستطلاعات الرأي المتكرّرة، تراجع ناخبو الشرائح الوسطية عن تأييد أحزاب الائتلاف، وتحديداً الليكود، في اتجاه أحزاب المعارضة، التي باستطاعتها الآن، في حال إجراء الانتخابات، الفوز بغالبية في الكنيست ، من دون أحزاب فلسطينيي عام 1948، في حين تقهقر الليكود وأقرانه والأحزاب الحريدية والصهيونية الدينية إلى ما دون عتبة الغالبية اللازمة للفوز بولاية جديدة.
ويُضاف إلى ما تقدّم، أن عدداً من أحزاب الصهيونية الدينية، وفي المقدّمة منها حزب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، قد لا تحظى بأيّ مقعد في "الكنيست" المقبل، فيما رئيس الحكومة السابق نفتالي بينت، قد يدخل الندوة النيابية وينافس على الشريحة الناخبة نفسها، حاملاً تجربة سابقة في الائتلاف مع أحزاب الوسط والمعارضين، وأيضاً مع أحزاب تمثّل فلسطينيي الداخل.
وفي ما يتعلّق برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، الذي يَمثل عدّة مرات في الأسبوع أمام المحكمة على خلفية اتهامه بقضايا رشى وفساد واحتيال، فهو لا يجد في إنهاء الحرب في غزة ما يفيد محاكمته، بل إن استمرار الحرب يُعدّ جزءاً لا يتجزّأ من إستراتيجيته الدفاعية، كونه يدرك أن وقوفه في قفص الاتهام بصفته رئيساً سابقاً للحكومة أو لحكومة مستقيلة، يغري القضاة الذين يعدّهم أعداء ومتربصين به، لإدانته، في حين أن بقاءه رئيساً فعليّاً للحكومة، في ظلّ استمرار الحرب، من شأنه أن يبطّئ توثّب القضاء لإدانته.
وأضافت الصحيفة "وتشير المعطيات إلى أرجحية معتدّ بها لأن تنجح المفاوضات في التوصّل إلى اتفاق على الجزء الأول من صفقةٍ لتبادل الأسرى، تفيد الأطراف كافة بلا استثناء، ومن بينهم نتنياهو وائتلافه، كونها ستخفّف ضغوط الجمهور عليه وتنزع عنه - وإنْ مؤقتاً وفي ظلّ محاكمته - صفة التطرّف وإرادة استمرار الحرب على خلفية مصالح سياسية وشخصية. أما المرحلة الثانية من الصفقة، والتي رُحِّلت إليها كل الخلافات الصعبة والمستحيلة، فتكتنفها شكوك كبيرة جداً".
المصدر : وكالة سوا - صحيفة الأخبار اللبنانية