شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ولي العهد تحديات العالم تستلزم التعاون لتحقيق الاستقرار في المنطقة، قال الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، اليوم الأربعاء، إن التحديات التي يواجهها العالم تستلزم بذل جميع .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ولي العهد : تحديات العالم تستلزم التعاون لتحقيق الاستقرار في المنطقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ولي العهد: تحديات العالم تستلزم التعاون لتحقيق...

قال الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، اليوم الأربعاء، إن التحديات التي يواجهها العالم تستلزم بذل جميع الجهود للتعاون لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقتنا.

وأضاف ولي العهد، في كلمته لافتتاح أعمال القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى التي انعقدت في جدة اليوم: "يسرني نيابة عن خادم الحرمين الشريفين أن أرحب بكم في بلدكم الثاني، سائلين المولى عز وجل أن يوفقنا في قمتنا الأولى لما فيه خير لدولنا".

فيديو | كلمة #ولي_العهد الأمير محمد بن سلمان في القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى المنعقدة بجدةhttps://t.co/WSZA12fwuP#القمة_الخليجية_مع_C5 #اللقاء_التشاوري_الخليجي #أخبار_الوئام pic.twitter.com/QM7iq54C0J

July 19, 2023

كلمة ولي العهد في القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى

وكان ولي العهد قد استقبل قادة وزعماء دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى الخمس C5، الذي قدموا إلى جدة للمشاركة في قمتهم الأولى، التي انطلقت لتعزيز التعاون والتنسيق في مختلف المجالات.

ً:

ولي العهد يستقبل رؤساء الوفود المشاركة في القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى

وتابع ولي العهد في كلمته، إن القمة تأتي امتداداً للروابط بين دول الخليج ودول آسيا الوسطى، لافتاً إلى أنها تستهدف تأسيس انطلاقة واعدة "تستند على ما نمتلكه من إرث تاريخي وإمكانيات ونمو اقتصادي".

"آفاق جديدة للتعاون المشترك"

وذكر ولي العهد أن الناتج المحلي للدول المشاركة في القمة يبلغ 2.3 تريليون دولار، مؤكداً: "نتطلع للعمل معاً لفتح آفاق جديدة للاستفادة من الفرص المتاحة".

في سياق متصل، شدد الأمير محمد بن سلمان على أهمية احترام سيادة الدول واستقلالها، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، فيما ثمّن إعلان دول وسط آسيا دعم استضافة السعودية لـ"معرض إكسبو 2030" في الرياض.

ً:

قمة الخليج وآسيا الوسطى خطوة لتأسيس شراكة استراتيجية

ولي العهد: تحديات العالم تستلزم التعاون لتحقيق الاستقرار في المنطقة للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ولي العهد ولي العهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القمة الخلیجیة مع دول آسیا الوسطى الأمیر محمد بن سلمان ولی العهد فی القمة

إقرأ أيضاً:

منتخبنا الوطني أبرز المستفيدين في آسيا قبل تصنيف أبريل

انتهت فترة التوقف التي حددها الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" من 18 إلى 25 مارس الجاري بعد أن تم تفريغ لاعبي الأندية في العالم مع منتخبات بلادهم، التي خاضت العديد من الاستحقاقات القارية، حيث خاضت منتخبات أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية وأوقيانوسيا تصفيات كأس العالم، بينما أُقيمت في قارة أوروبا ومنطقة الكونكاكاف الأدوار النهائية من دوري الأمم، الذي تم استحداثه في السنوات الأخيرة، وباتت المنتخبات تنتظر الخميس المقبل، وهو الموعد لصدور التصنيف الأول لعام 2026، بعد أن كان آخر تصنيف أصدره الفيفا في 19 ديسمبر الماضي.

وعلى صعيد القارة الصفراء، أقيمت في فترة التوقف الدولي 30 مباراة رسمية، منها 12 مباراة في الجولة الأولى للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس أمم آسيا "السعودية 2027"، و18 مباراة في الجولتين السابعة والثامنة من التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم صيف العام المقبل في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، ولكونها مباريات رسمية، من المتوقع أن تُحدث هذه المباريات الكثير من التغييرات في الترتيب القاري الحالي، الذي يتزعمه المنتخب الياباني برصيد 1652 نقطة، ثم يليه منتخب إيران وفي رصيده 1635 نقطة، ويحتل منتخبنا الوطني الترتيب الحادي عشر قاريًا برصيد 1306 نقاط.

وبعد نهاية التوقف الدولي، بات منتخبنا الوطني أكثر المنتخبات الآسيوية استفادة من نقاط التصنيف بتصفيات كأس العالم، حيث تمكن من حصد 15 نقطة، ستقربه من منتخبي الأردن والإمارات، اللذين يحتلان المركزين التاسع والعاشر قاريًا، ولعب منتخبنا الوطني مباراتين خارج أرضه؛ الأولى أمام منتخب أعلى منه تصنيفًا هو الكوري الجنوبي، وكسب بالتعادل معه 6 نقاط في التصنيف، وأكسبته نقاط الكويت 9 كاملة، ليكون قد خرج بـ15 نقطة، وهو الأعلى بين منتخبات آسيا في هذا التوقف، ثم يأتي المنتخب السعودي في المركز الثاني كأكثر منتخبات آسيا حصادًا للنقاط بعد أن خرج بـ14 نقطة من مواجهتي الصين واليابان، منها 9 في الرياض و5 بعد التعادل مع الساموراي في سايتاما، كما استفاد المنتخب الأردني في مواجهتي مارس من خلال تحقيقه انتصارًا وتعادلًا أوصلاه للنقطة الـ13 في المجموعة الثانية خلف المنتخب الكوري الجنوبي، وكسب 14 نقطة في التصنيف بعد فوزه على جاره الفلسطيني 3-1 في عمّان، والعودة بتعادل ثمين من أرض كوريا الجنوبية.

في المقابل، واصل المنتخب الأوزبكي زحفه نحو التأهل التاريخي الأول لكأس العالم بفوزه على قرغيزستان في طشقند والتعادل أمام إيران في طهران، وكانت حصيلته من هاتين الرحلتين 11 نقطة بسبب تعادله مع منتخب أعلى منه تصنيفًا، أما المنتخب الأسترالي فيعيش لحظات سعيدة مع مدربه طوني بوبوفيتش، وهو المنتخب الوحيد في آسيا في الجولتين الذي حقق انتصارين؛ الأول أمام إندونيسيا في سيدني، والآخر أمام الصين في هانجتشو، وحصد 10 نقاط في التصنيف، قرّبته كثيرًا من كوريا الجنوبية، التي تحتل المركز الثالث في آسيا خلف اليابان وإيران.

وفي المجموعة الأولى، كسب منتخب إيران نقطتين من فوزه على الإمارات وتعادله مع أوزبكستان الأقل تصنيفًا منه، بينما لم يستفد منتخب الإمارات من فوزه على كوريا الشمالية، كونه جاء مع منتخب أقل تصنيفًا، والنقاط التي كسبها أمامه خسرها بالهزيمة في طهران، بينما المنتخب القطري خرج بنزيف كبير في نقاطه، حينما خسر 19 نقطة بعد سقوطه في بيشكيك على يد منتخب قرغيزستان 3-1، بعد أن كسب 6 نقاط بالفوز على كوريا الشمالية في الدوحة، في حين كسب منتخب قرغيزستان 11 نقطة في حصيلة مواجهتي مارس، وخسرت كوريا الشمالية 10 نقاط.

وفي المجموعة الثانية، خسرت كوريا الجنوبية 10 نقاط بتعادلها في أرضها مع منتخبنا والأردن، وهي أقل منه تصنيفًا، بينما الخاسر الأكبر كان المنتخب العراقي، الذي فقد 24 نقطة كاملة بعد التعادل مع الكويت والخسارة من فلسطين، وأخيرًا أضافت فلسطين 9 نقاط لرصيدها الحالي، وعزّزت من حظوظها في التأهل للمحلق، حيث تحتاج لفوز على منتخبنا والكويت في الجولة الأخيرة، وتعثر منتخبنا قبل ذلك من الأردن في مسقط.

وفي المجموعة الثالثة، لم يستفد منتخب اليابان من ناحية التصنيف كونه تعادل مع منتخب أقل منه تصنيفًا في أرضه، ولكنه حقق الأهم بالتأهل بشكل رسمي لكأس العالم، بينما أضافت إندونيسيا 9 نقاط بعد فوزها المثير على البحرين، التي خرجت بفقدانها 21 نقطة عقب الخسارة في طوكيو وجاكرتا على التوالي، والصين أيضًا خسرت 15 نقطة بخسارتي السعودية وأستراليا.

وكان "الفيفا" قد أصدر تصنيفه لعام 2024 ثمان مرات، حيث احتل منتخبنا في تصنيف فبراير المركز 80 في أعقاب الإخفاق الكبير الذي صاحب المشاركة في بطولة أمم آسيا في قطر بداية عام 2024، وفي 4 أبريل، ارتقى للترتيب 77، وواصل صعوده في يونيو ليصل 76 عالميًا، وحافظ على المركز ذاته في تصنيف يوليو، وبعد خسارته لمواجهتي العراق وكوريا الجنوبية في بداية المرحلة الثالثة للتصفيات النهائية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، هبط للمركز 78 في 19 سبتمبر 2024، وفي تصنيفي أكتوبر ونوفمبر، عاد من جديد لمركز الـ80 عالميًا.

مقالات مشابهة

  • منتخب الشاطئية وصيفا لكأس آسيا..ويحجز مقعده في كأس العالم
  • اتصال هاتفي بين السيسي وبزشكيان.. هذا ما دار فيه
  • اتحاد اليد يختار 12 لاعباً للمشاركة في «الألعاب الخليجية»
  • بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية أفريقيا الوسطى تدين الهجوم الذي استهدف قوة تابعة لها
  • مبابي يواجه 3 تحديات لتحقيق الكرة الذهبية
  • أمير الرياض يثمن الموافقة الكريمة على اتخاذ إجراءات لتحقيق التوازن في القطاع العقاري
  • أوروبا في مواجهة التحولات الاقتصادية العالمية .. تحديات جديدة وأفق من التعاون
  • منتخبنا الوطني أبرز المستفيدين في آسيا قبل تصنيف أبريل
  • الرئاسة السورية تكشف تفاصيل القمة بين الشرع وعون وماكرون وخريستودوليدس وميتسوتاكيس
  • أمطار خلال أيام العيد في العراق