الشعب الديمقراطي: قرارات السيسي لم تنس الأطباء الساهرين على رعاية المرضى
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
ثمن المستشار خالد فؤاد، رئيس حزب الشعب الديمقراطي، حزمة القرارات الاجتماعية التي أعلنها الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس، قائلا: "شعرنا بارتياح بسبب قرارات الرئيس، وجاءت في التوقيت المناسب".
قرارات الرئيس السيسيوأشار فؤاد، خلال اتصال هاتفي عبر فضائية "DMC"، اليوم الخميس، إلى أن القرارات جاءت في وقت الذروة الذي يحتاج فيه المواطنون إلى المساعدة والعون، حيث وجد المصريون يد الرئيس تمتد لهم بكل قوة، فقد شملت القرارات كل فئات المجتمع التي تحتاج للدعم.
وأضاف أن قرارات الرئيس السيسي لم تنسى الأطباء الساهرين على رعاية المرضى، حيث زادوا بنسبة 100%، معلقا: "الرئيس قال لهم أنا أتذكركم ومعكم"، حيث واجه الرئيس السيسي الازمة الاقتصادية بمشرط الجراح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي قرارات الرئيس السيسي الاطباء الرئیس السیسی قرارات الرئیس
إقرأ أيضاً:
النسخة الثالثة من متحور نشطاء المرحلة ولصوص الثورة، أطلقوا عليها اسم التحالف الديمقراطي لقوى الثورة
*متحوّر وبائي ..!!*
:: النسخة الثالثة من متحور نشطاء المرحلة ولصوص الثورة، أطلقوا عليها اسم التحالف الديمقراطي لقوى الثورة، وكان اسمها تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية، وقبل هذا كان اسمها قوى الحرية و التغيير ..!!
:: وكل هذه اللافتات المهولة لا تتجاوز مقدارها أحد عشر ناشطاً و حمدوك وعبده المصري الشهير بعبده خِزن الذي كان متخصصاً في كسر خِزن الناس والشركات ليكتنزها صلاح مناع والأربعين حرامي،كما قال شاهد الملك عبد الله سليمان .. !!
:: هؤلاء هم من يصفون تحالفهم بأكبر تحالف سياسي في السودان، وهكذا يخدعون آل زايد وبعض الفرنجة، ليصرفوا عليهم ..ما عدا حزب الأمة المُختطف من قبل الجنجويد برمة ناصر، فان عضوية مكونات التحالف بالكاد ( حُمولة لوري)..!!
:: و منذ سرقتهم للثورة – في غفلة الثوار- بمساعدة العساكر، لم يتحلو بالمسؤولية قولاً ولا فعلاً، ولم يرتقوا من نشطاء أركان النقاش الى سياسيين من ذوي النضج والوعي والمعرفة بخصائص المجتمعات و آمال الشعب ..!!
:: بخطل التفكير و سوء الممارسة والخطاب الأحمق، صاروا من مطاريد المجتمع .. ولأنهم دائماً ما يضعون أنفسهم – في منعطفات السياسة – في المواقف غير وطنية، تلفظهم الجماهير، فيُغيّرون اسم (شُلتهم)، بمظان أن تغيير الاسم يُطّهر تلوث النهج ….!!
:: قحت وتقدم ثم الأخير المسمى بالتحالف الديمقراطي لقوة الثورة، تحولات تؤكد فشل حمدوك في إدارة (شُلة نشطاء)، وهو الملقب – في زمن تضليل غُرف العمالة – بالمؤسس، وكان مرجواً منه إدارة دولة، وفشل أيضاً ..!!
:: المهم ..( مرمي الله ما بيترفع)، ومهما تبدّل (اسم الشُلة) وتغيّر، يبقى العميل فيها عميلاً والمرتزق مرتزقاً، والحاضن لمليشيا الاغتصاب و القتل والنهب غارقاً في الخزي والعار، والخائن لوطنه ذليلاً تطارده لعنات الشعب و لكماته أفراده أينما وجدوه ..!!
:: وليس هناك أي فك للارتباط بالمليشيا وحكومتها الوهمية، ولن تنطلي خدعة فك الارتباط فيما بينهم على الشعب.. وسيان من وافق بحكومة الوهم ومن رفضها طالما يدّعي الحياد .. لهم حق التذاكي على بعضهم ولكن ليس على الناس ..!!
:: فالشعب قال كلمته – ضحى الغدر- بأن لاحياد في معركة الكرامة، ولاحياد في طرفها الوطن والشعب، ومن ليس مع وطنه وشعبه سيظل ضدهما حتى لو حارب حكومة دقلو الوهمية، وناهيك بأن يرفض وجودها ..!!
:: و ليس هناك من خيار لعُملاء الدرهم ومرتزقة الدولار غير الاعتراف بمشاركتهم مليشيا آل دقلو في كل جرائمها، ثم الاعتذار عنها، لتنظر المجتمعات في أمر قبولهم بالعيش فيها، وليس في أمر أن يحكموها..!!
:: نعم، الاقرار بالمشاركة في حرب آل دقلو ثم الاعتذار عنها هما ما يجب أن يكون طلب العفو المقدم من حمدوك ورهطه للشعب..الاعتراف والاعتذار، وليس مسرحية التحوّر من وباء الى وباء آخر .. !!
الطاهر ساتي
إنضم لقناة النيلين على واتساب