صحافة العرب:
2025-02-16@22:19:07 GMT

بداية غير موفّقة لبن رمضان مع فريقه المجري‎

تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT

بداية غير موفّقة لبن رمضان مع فريقه المجري‎

شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن بداية غير موفّقة لبن رمضان مع فريقه المجري‎، 19 07 2023 19 06غادر فريق فرانسفاروش المجري الفريق الجديد للاعبنا الدولي محمد علي بن رمضان سباق دوري رابطة الأبطال الأوروبية بعد هزيمته منذ .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بداية غير موفّقة لبن رمضان مع فريقه المجري‎، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بداية غير موفّقة لبن رمضان مع فريقه المجري‎
19/07/2023 19:06

غادر فريق فرانسفاروش المجري الفريق الجديد للاعبنا الدولي محمد علي بن رمضان سباق دوري رابطة الأبطال الأوروبية بعد هزيمته منذ قليل في إياب الدور التمهيدي أمام فريق كلاكسفيك من جزر الفارو بنتيجة 3أهداف دون مقابل، علما أن لقاء الذهاب انتهى بالتعادل السلبي. وتم إقحام بن رمضان في شوط المباراة الثاني عندما كان فريقه متأخرا في النتيجة منذ الشوط الأول، ليغادر بن رمضان سباق دوري الأبطال منذ أول مباراة له مع فريقه الجديد.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في يوم الحب: قصص عشق تُكتب بدماء الأبطال

في #يوم_الحب: #قصص #عشق تُكتب بدماء #الأبطال.. فهل نعود لقلوبنا قبل شاشاتنا؟

احمد ايهاب سلامة

في يوم الحب، الذي يُطلق عليه “الفلانتين” إذا كان هناك يوم حب يستحق الاحتفاء به، فهو يوم حب أهل غزة، الذين أحبوا دينهم وأوطانهم، وعشقوا الشهادة، هناك في غزة أرض العزة والكرامة، تُروى قصص حب تخلدها الذاكرة.

من بين هذه القصص، رسالة من شابة استشهد زوجها أثناء الحرب، فحملته من شمال القطاع إلى جنوبه لتدفنه، وهناك أيضًا، حيث تزوج عروسان والصواريخ تتساقط فوق رؤوسهم، والأرض تحت أقدامهم رمادا، ومع ذلك قالوا: الحب يجمعنا حتى ولو كانت السماء خالية من السقف.

مقالات ذات صلة #ماذا_لو!!؟ 2025/02/13

إذا كان هناك يوم حب حقيقي، فإنه موجود في غزة، حيث يُترجم الحب إلى فعل، ويصبح أسمى من مجرد كلمات هناك الحب ليس مجرد عاطفة، بل هو تضحيات، صمود وإصرار.

أما عن الحب في الأوطان العربية، فالكثيرون يعتبرونه مجرد وهم، أو ربما خرافة، منذ أن انتهت حقبة نزار قباني وبلقيس والتسعينيات وما قبلها، التي شهدت الحب الأصيل كما بين موسوليني وراشيل سيلفيا، ومحمود درويش وريتا، والجواهري والبارودي، وغيرهم

بدأنا نعيش في عصر مشوه للحب، مع ظهور الهواتف المحمولة، تغير مفهومه بشكل جذري وأصبح في متناول زر إعجاب أو أحببته، وصارت القبلة مجرد “موااه”، والضحكة لم تعد سوى “ههههه”، وكأن العشق أصبح سطحيا لا يشبه ذلك الحب الذي كان يُشعل القلب بنظرة واحدة من عيونها كانت كفيلة بأن تفقدك وعيك.

لم يعد اللقاء الأول له تلك الجمالية، أصبح اللقاء الآن عبر الشات، حيث لا تتعدى الرسائل بضع كلمات، وتنتهي بحظر على “واتساب أو ماسنجر” إذا اختلفت وجهات النظر.

الحب في الماضي كان يحمل عناءً كبيرًا،كان مشوارا طويلا على قلبك، إذ كان عليك أن تختار الورود بعناية، وتعد الرسائل العاطفية التي تكتبها بخط يدك، كانت الليالي طويلة ينتظر فيها القلب لقاء الحبيب، متأملا أن يكون اللقاء أقرب، ربما لم أعيش بذاك الزمن، لكنني واثق أن حبهم كان يعبر بصدق لم نعد نشهده اليوم.

جيل “إم سي هامر وفانيلا آيس”، جيل “الروك”والهيب هوب، كان لديهم طريقتهم في الحب بعيدًا عن التكنولوجيا التي جعلت المشاعر أحيانًا مجرد تفاعل رقمي بارد..
أما اليوم، فقد فقدنا أسمى معانيه، ربما لم يعد موجودا إلا في قلوب العشاق في غزة.

مقالات مشابهة

  • فريق عمل "المداح أسطورة العهد": الجزء الجديد مختلف عن ما قدم من قبل.. وسوف نفاجيء الجمهور
  • شرطة مأرب تدشن دوري الشهيد عبدالغني شعلان ورفاقه الأبطال
  • حارس مرمى مولودية الجزائر الأفضل في دور مجموعات رابطة الأبطال
  • صحيفة إسبانية : لدى بنزيما مهمة جعل فريقه بطلًا للدوري
  • فيرمين لوبيز: برشلونة سيكون في نهائي دوري الأبطال
  • بداية من غد.. مد مواعيد العمل بالحصص الاستيرادية بالمنطقة الحرة ببورسعيد
  • تصرف غير متوقع من مدرب الهلال بعد تعثر فريقه أمام الرياض
  • في يوم الحب: قصص عشق تُكتب بدماء الأبطال
  • دوري السيدات يجهز فريق نادي أبوظبي لأبطال آسيا
  • مركز الفلك الدولي يتوقع بداية شهر رمضان فلكيا في 1 آذار