السلطات الجزائرية: سقوط طائرة عسكرية خلال تدريبات بجنوب البلاد
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أعلنت السلطات الجزائرية، سقوط طائرة هليكوبتر عسكرية بضواحي مطار المنيعة، حيث أسفر الحادث عن مصرع طاقمها المكون من 3 أفراد، نقلا عن القاهرة الإخبارية.
قدم الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، اليوم الخميس، تعازيه لعائلات شهداء حادث سقوط طائرة مروحية عسكرية.
وحسب بيان الرئاسة الجزائرية، فإن المروحية العسكرية التابعة للقاعدة الجوية لورقلة، سقطت ليلة أمس الأربعاء بالقرب من مطار المنيعة.
كما أسفر الحادث عن استشهاد العقيد “عمارة رضا”، والمقدّم “جلال ياسين”، والرّقيب المتعاقد “بلغربي محمد”.
وجاء في بيان الرئاسة على إثر حادث سقوط مروحية عسكرية تابعة للقاعدة الجوية لورقلة ليلة أمس الأربعاء، بالقرب من مطار المنيعة، وأسفر عن استشهاد العقيد عمارة رضا والمقدّم جلال ياسين والرّقيب المتعاقد بلغربي محمد.
وتقدم الرئيس الجزائرية عبد المجيد تبون بأسمى عبارات التعازي والمواساة إلى أسر الشهداء وإلى كل أفراد الجيش الوطني الشعبي، راجيا من العليّ القدير أن يتغمّدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته.
اقرأ أيضاًسقوط طائرة عسكرية روسية على مبنى سكني (التفاصيل)
طائرة مسيَّرة تستهدف قاعدة الحرير الجوية التي تضم قوات أمريكية في شمال العراق
بايدن: الولايات المتحدة تحاول تحديد كيفية سقوط طائرة بريجوجين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سقوط طائرة عسكرية طائرة جزائرية سقوط طائرة
إقرأ أيضاً:
أول طائرة عسكرية أمريكية تحمل مهاجرين تهبط في غوانتانامو
هبطت أول طائرة عسكرية أمريكية تقل مهاجرين من الولايات المتحدة إلى خليج غوانتانامو في كوبا، الثلاثاء، وفقاً لمسؤول أمريكي.
وتعد هذه الخطوة الأولى في موجة متوقعة من عمليات الترحيل إلى القاعدة البحرية الأمريكية، التي استخدمت لعقود في احتجاز أجانب على صلة بهجمات 11 سبتمبر(أيلول) 2001.
First military flight with migrants deported from US lands in Guantanamo Bay
➡️ https://t.co/OLiNnk3Asx pic.twitter.com/hbxnCrvPAQ
وينظر الرئيس دونالد ترامب إلى المنشأة على أنها مركز احتجاز، مشيراً إلى أن لديها القدرة على استيعاب ما يصل إلى 30 ألف شخص.
من جهته، وصف وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، الذي خدم في غوانتانامو أثناء خدمته العسكرية، القاعدة بأنها "مكان مثالي" لاستيعاب المهاجرين.
وفي الأيام القليلة الماضية، وصلت قوات أمريكية إضافية إلى المنشأة للمساعدة في التحضير.
وأدانت إيمي فيشر، مديرة برنامج حقوق اللاجئين والمهاجرين في منظمة العفو الدولية بالولايات المتحدة، استخدام غوانتانامو لهذه الغاية.
وقالت: "إرسال المهاجرين إلى غوانتانامو خطوة قاسية ومكلفة بشكل عميق. ستعزلهم عن المحامين والعائلات وأنظمة الدعم، وتلقي بهم في ثقب أسود حتى تتمكن الحكومة الأمريكية من مواصلة انتهاك حقوقهم بعيداً عن الأنظار. أغلقوا غوانتانامو الآن وإلى الأبد".