أكدت  فصائل فلسطينية، استهداف دبابة “ميركافا “4 بقذيفة الياسين 105 بمحيط مفترق الصناعة بمدينة غزة، وفقا لما ذكرته فضائية ”القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

وزير الخارجية ونظيره القبرصي يبحثان تطورات الأزمة في غزة فصائل فلسطينية: استهدفنا تجمعًا لجنود الاحتلال بصاروخ موجه في غزة

وقالت الفصائل انها اشتبكت مع قوة تابعة لاحتلال الإسرائيلي، ما أدى إلى سقوط أفرادها بين قتيل وجريح.

حزب الله يضرب ثكنة برانيت الإسرائيلية بالصواريخ


 

كشف "حزب الله" اللبناني اليوم الخميس، استهداف ثكنة "برانيت" الإسرائيلية، في وقت تجدد القصف الإسرائيلي لعدد من قرى وبلدات الشريط الحدودي جنوب لبنان.

 

وأعلن "حزب الله" في بيان له، إن "‏‌‏‌‌‌‏مجاهدي المقاومة الإسلامية استهدفوا عند الساعة 8:35 من صباح اليوم الخميس ثكنة ‏"برانيت" بالأسلحة الصاروخية وأصابوها إصابة مباشرة".‏

 

ولفت بيان "حزب الله" إلى أن هذا الاستهداف يأتي "دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة".

 

‏إضافة إلى ذلك، أفاد مراسلنا بإطلاق دفعة من الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه إصبع الجليل شمال إسرائيل، وقال موقع "واينت" العبري في هذا السياق، إنه "في وقت أطلق حزب الله صواريخ مضادة للدبابات على كريات شمونة، رد الجيش الإسرائيلي بإطلاق قذائف المدفعية على مصادر النيران".

 

فيماأكد  "حزب الله" استهدف مستوطنة المطلة بصاروخين.

 

في غضون ذلك، كشف مراسل في لبنان، بأن قصفا مدفعيا إسرائيليا استهدف أطراف بلدات العديسة وكفركلا وراشيا الفخار في القطاع الشرقي.

 

كما استهدف القصف المدفعي الإسرائيلي مناطق بين بلدتي يارين والضهيرة، والأطراف الغربية لبلدة طيرحرفا، وأطراف بلدة الجبين في القطاع الغربي جنوب لبنان.

 

وحلق الطيران الحربي الإسرائيلي بشكل مكثف في أجواء الساحل اللبناني، من الجنوب مرورا بالعاصمة بيروت وصولا إلى طرابلس شمالا والبقاع شرقا عند الحدود اللبنانية السورية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فصائل فلسطينية غزة مدينة غزة حزب الله إسرائيل حزب الله

إقرأ أيضاً:

مقتل قياديين في «حزب الله» وإيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح جنوب لبنان

أعلن “حزب الله” اللبناني، اليوم السبت، اشتباكه مع عناصر قوة إسرائيلية حاولت التقدم باتجاه بلدة البياضة في جنوب لبنان ‏وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.

ولفت بيان “حزب الله” إلى أن الاشتباكات ما زالت مستمرة حتى وقت صدور البيان في الساعة 11:50 من اليوم السبت، وجاء في بيانات متتالية للحزب اللبناني عن عملياته، أكد فيها: استهداف تجمعا لقوات الجيش الإسرائيلي في مستوطنة حانيتا بصلية صاروخية.

واستهداف تجمعا للجيش الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام بصلية صاروخية. واستهداف للمرة الثانية طال تجمعا لقوات الجيش الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام بصلية صاروخية. واستهداف تجمعا لقوات الجيش الإسرائيلي عند مثلث دير ميماس – كفركلا، بصلية صاروخية.

واستهداف مستوطنة “أفيفيم” بصلية صاروخية. واستهداف مستوطنة ديشون بصلية صاروخية. واستهداف تجمعا لقوات الجيش الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام للمرة الثالثة بصلية صاروخية.

أنباء عن استهداف طلال حمية الملقب بـ«الشبح» في بيروت

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن هدف الغارات العنيفة على منطقة البسطة في قلب بيروت فجر اليوم السبت، كان طلال حمية القيادي الكبير في «حزب الله».

ونقل إعلام إسرائيلي أن «حزب الله» عيّن طلال حمية رئيساً للعمليات خلفاً لإبراهيم عقيل الذي اغتالته إسرائيل في 20 سبتمبر (أيلول) الماضي.

وكان برنامج «مكافآت من أجل العدالة» الأميركي رصد مكافأة تصل إلى 7 ملايين دولار مقابل الإدلاء بمعلومات عن طلال حمية المعروف أيضاً باسم عصمت ميزاراني.

وقال البرنامج إن طلال حمية يُعد رئيس منظمة الأمن الخارجي التابعة لـ«حزب الله» التي تتبعها خلايا منظمة في جميع أنحاء العالم.

وبحسب البرنامج، تشكل منظمة الأمن الخارجي أحد عناصر «حزب الله» المسؤولة عن تخطيط الهجمات الإرهابية خارج لبنان وتنسيقها وتنفيذها.

مقتل القيادي بـ«حزب الله» علي موسى دقدوق بغارة إسرائيلية في سوريا

وفي سياق متصل، قال مسؤول دفاعي أميركي كبير إن قائداً كبيراً في «حزب الله» اللبناني كان قد ساعد في التخطيط لإحدى أجرأ وأعقد الهجمات ضد القوات الأميركية، خلال حرب العراق، قُتل في غارة إسرائيلية على سوريا.

واعتقلت القوات الأميركية علي موسى دقدوق، بعد مداهمة عام 2007، عقب عملية قتل فيها عناصرُ يتنكرون في صورة فريق أمن أميركي، خمسة جنود أميركيين. ووفقاً لموقع «إن بي سي» الأميركي، أطلقت السلطات العراقية سراحه لاحقاً.

وأضاف المسؤول الدفاعي الأميركي، وفق ما نقل عنه موقع «إن بي سي»، أن تفاصيل الضربة الجوية الإسرائيلية غير معروفة، متى حدثت، وأين وقعت في سوريا، وهل كان هدفها دقدوق تحديداً.

كانت المنشأة جزءاً من مجموعة من المنشآت المعروفة باسم «محطات الأمن المشترك» في العراق، حيث كانت القوات الأميركية تعيش وتعمل مع الشرطة والجنود العراقيين. كان هناك أكثر من عشرين جندياً أميركياً في المكان عندما وصل المسلّحون.

حاصرت العناصر المسلّحة المبنى، واستخدموا القنابل اليدوية والمتفجرات لاختراق المدخل. قُتل جندي أميركي في انفجار قنبلة يدوية. بعد دخولهم، أَسَر المسلّحون جندين أميركيين داخل المبنى، واثنين آخرين خارج المبنى، قبل أن يهربوا بسرعة في سيارات دفع رباعي كانت في انتظارهم.

طاردت مروحيات هجومية أميركية القافلة، ما دفع المسلّحين لترك سياراتهم والهروب سيراً على الأقدام، وخلال عملية الهرب أطلقوا النار على الجنود الأميركيين الأربعة.

وفي أعقاب الهجوم، اشتبه المسؤولون الأميركيون بأن المسلّحين تلقّوا دعماً مباشراً من إيران، بناءً على مستوى التنسيق والتدريب والاستخبارات اللازمة لتنفيذ العملية.

وألقت القوات الأميركية القبض على دقدوق في مارس (آذار) 2007. وكما يذكر موقع «إن بي سي»، أثبتت أن «فيلق القدس»، التابع لـ«الحرس الثوري الإيراني»، كان متورطاً في التخطيط لهجوم كربلاء. واعترف دقدوق، خلال التحقيق، بأن العملية جاءت نتيجة دعم وتدريب مباشر من «فيلق القدس».

واحتجز الجيش الأميركي دقدوق في العراق لعدة سنوات، ثم سلَّمه إلى السلطات العراقية في ديسمبر (كانون الأول) 2011.

وقال المسؤول الأميركي: «قالت السلطات العراقية إنها ستحاكم دقدوق، لكن جرى إطلاق سراحه خلال أشهر، مما أثار غضب المسؤولين الأميركيين. وعاد للعمل مع (حزب الله) مرة أخرى بعد فترة وجيزة».

مقالات مشابهة

  • حزب الله يستهدف تجمعا لقوات إسرائيلية بمحيط كفر كلا جنوب لبنان
  • حزب الله يعلن تدمير دبابة ميركافا إسرائيلية في جنوب لبنان
  • غارات إسرائيلية على بيروت وحزب الله يصد محاولات التقدم في قرية الخيام
  • فصائل فلسطينية: تمكنا من استهداف قوة مشاة هندسية للاحتلال من 5 جنود
  • أوستن يبحث مع نظيره الإسرائيلي الوضع في لبنان وغزة
  • مقتل قياديين في «حزب الله» وإيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح جنوب لبنان
  • فصائل عراقية تعلن عن هجومها على هدف عسكري في إسرائيل بالطائرات المسيرة
  • فصائل فلسطينية تقصف موقعا عسكريا إسرائيليا جنوب شرق غزة
  • لبنان.. عشرات القتلى بغارات إسرائيلية على بعلبك
  • بسبب حزب الله.. الشعب الإسرائيلي يعاني من الاكتئاب