بغداد اليوم -  النجف 

 

سماحة المرجع النّجفيّ دام ظلّه يستقبل فخامة رئيس الجمهوريّة عبد اللطيف جمال رشيد والوفد المرافق له... 

 

حيث أكدّ سماحته دام ظلّه خلال اللقاء، على:

1- الملف الأمني في المنطقة

2- الملف الاقتصادي وضرورة تعزيز الدّور الرّقابي في مكافحة الفساد.

3- ضرورة حلّ مشاكل المياه مع الدّول الجارة.

4- إيجاد مناهج حقيقيّة وجادّة من قبل الوزارات المعنيّة، لزرع الرّوح الوطنيّة في ‏أنفس وعقول الأجيال الشّابّة...نقلا عن صفحة الشيخ علي النجفي

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

إشادة عربية بكلمة رئيس الجمهورية في قمة القاهرة

لاقت كلمة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، التي ألقاها في القمة العربية الطارئة بشأن القضية الفلسطينية في القاهرة،  ترحيبًا وإشادة واسعة من الملوك والرؤساء والأمراء العرب المشاركين في القمة لما تضمنته من مواقف وطنية تعبّر عن صدق المشاعر، وما فيها من نظرة رؤيوية مستقبلية كحل دائم وعادل وشامل للقضية الفلسطينية، ولما تحمله من أفكار إنسانية بأبعادها التي تتخطّى الزمان والمكان، والتي تُعتبر عابرة للحدود الجغرافية.

وتوقفت أوساط سياسية لبنانية متابعة عند مدى تأثير الحضور اللبناني الرسمي بعدما أصبح لديه رئيس ينطق بلسان جميع اللبنانيين في المحافل العربية والدولية، وإثبات حقهم في الوقوف داعمين إلى جانب القضايا العربية المحقة، ومن بينها وأهمها القضية الفلسطينية، فقال "إنّ لبنان علمني أن فلسطينَ قضيةُ حق، والحقَ يحتاجُ دوماً إلى القوة، والقوةَ في نضالات الشعوب، هي قوةُ المنطق وقوةُ الموقف وقوةُ إقناعِ العالم وقوةُ حشدِ تأييدِ الرأي العام وقوةُ موازين القوى الشاملة".

اضاف: "علّمني لبنانُ ثانياً، أنّ فلسطينَ قضيةٌ ثالوث: فهي حقٌ فلسطينيٌ وطني. وحقٌ عربيٌ قومي. وحقٌ إنسانيٌ عالمي. وأننا كلما نجحنا في إظهار هذه الأبعاد السامية لفلسطين، كلما نصرْناها وانتصرنا معها. بالمقابل، كلما حجّمناها وقزّمناها، إلى حدودِ قضيةِ فئةٍ، أو جهةٍ أو جماعةٍ أو محور، وكلما تركنا فلسطينَ تُزجُّ في أزقةِ صراعاتٍ سلطويةٍ هنا، أو نزاعاتِ نفوذٍ هناك كلما خسرناها وخسرنا معها".

وتابع: "علّمتني حروبُ لبنان أيها الإخوة، أنّ البُعدَ الفلسطيني لقضية فلسطين، يقتضي أن نكون دائماً مع شعبِها. أصلاً وفعلاً، أي أن نكونَ مع خياراته ومع قراراته. مع سلطاتِه الرسمية ومع ممثليه الشرعيين. أنْ نقبلَ ما يقبلُه شعبُها، وأن نرفضَ ما يرفضُه، علمتني حروب الآخرين في لبنان، أنّ البُعدَ العربي لقضية فلسطين، يفرضُ أن نكونَ كلُنا أقوياء، لتكونَ فلسطينُ قوية. فحين تُحتلُ بيروت، أو تُدمّرُ دمشق، أو تُهدّدُ عمّان، أو تئنُّ بغداد، أو تسقطُ صنعاء، يستحيل لأيٍ كان أن يدّعي، أنّ هذا لنصرة فلسطين".

ونوهت هذه الأوساط بالكلام الرئاسي اللبناني، مؤكدة أن إطلالة لبنان من خلال الرئاسة الأولى وعبر القمم العربية والدولية ستؤتي ثمارها، عاجلًا أو آجلًا، وسيكون لها المفعول الإيجابي على الوضع اللبناني الداخلي، وبالأخص في ما له علاقة بإعادة الاعمار، وإعادة استنهاضه.

مقالات مشابهة

  • الخير: رئيس الجمهورية أعاد الاعتبار إلى مكانتنا العربية
  • إشادة عربية بكلمة رئيس الجمهورية في قمة القاهرة
  • رئيس الجمهورية يدعو إلى التصدي لمشاريع تهجير الفلسطينيين من أرضهم
  • رئيس الجمهورية: العراق يرفض وبشدة أية محاولة لتهجير الفلسطينيين
  • رئيس الجمهورية يؤكد موقف العراق الداعم لأمن لبنان واستقراره
  • رئيس الجمهورية في القاهرة
  • بالصور.. رئيس الجمهورية في الديوان الملكي السعودي
  • رئيس الجمهورية يغادر البلاد متوجها إلى مصر
  • رئيس الوزراء يتابع مع وزير الاستثمار والتجارة الخارجية أهم ملفات العمل
  • رئيس الوزراء يتابع مع وزير الاستثمار أهم ملفات العمل