اجتماع مجلس إدارة مشروع المواقف ببني سويف لبحث التطوير وتعظيم الإيرادات
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
ترأس اللواء حازم عزت السكرتير العام لبنى سويف، اجتماع مجلس إدارة مشروع المواقف، وذلك بحضور اللواء سامي علام السكرتير العام المساعد، المهندس طارق على حسن، مدير مشروع المواقف، ورؤساء الوحدات المحلية السبع، ومديرو إدارات الشئون المالية والشئون القانونية بالمحافظة ومباحث المرور
ناقش الاجتماع عددًا من الموضوعات والطلبات الخاصة بالبدل بين السيارات على خطوط السير داخل بعض المراكز، وبحث الموقف القانون الخاص باستخراج تراخيص بعض السيارات،وكذا مناقشة بعض مقترحات لتطوير العمل بالمواقف وتعظيم الإيرادات وتسهيل الخدمة.
أكد السكرتير العام أن تطوير المواقف والأسواق يأتي في أولويات خطة المحافظة،لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين في هذا الملف،من خلال تطوير وإحلال وتجديد الأسواق العشوائية وإنشاء مواقف جديدة وتطوير القائم مثل مجمع المواقف أسفل كوبري عدلي منصور وتطوير سوقي الدهشوري والواسطى،مؤكداً على أهمية تضافر جهود الجهات المعنية لمتابعة اتنظام الخدمات المقدمة وتلافي أية سلبيات قد تضر بمنظومة العمل بها.
أخبار متعلقة
«صحة بني سويف» تعلن أسماء الطلاب المقبولين لإجراء كشف هيئة بمدارس التمريض
محافظ بنى سويف: إسعادة 2564 مترا استولى عليها مواطنون خلال حملة الموجة الـ21
غرق شقيقين نزلا للاستحمام بسبب الحر فى ترعة ببنى سويف
بنى سويف اخبار بنى سويف اخبار المحافظاتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين بنى سويف
إقرأ أيضاً:
حكومة الاحتلال تجري اجتماعا أمنيا لبحث الوجود التركي في سوريا
قالت رئاسة حكومة الاحتلال؛ إن بنيامين نتنياهو يعتزم عقد اجتماع مع مسؤولين أمنيين، لبحث ما وصفه بـ"الوجود التركي" في سوريا، وهو ثاني اجتماع من نوعه خلال أسبوع.
وأضاف البيان، أن الاجتماع الجديد سيضم قيادات في مؤسسة الحرب، على غرار اجتماع مشابه عقد الأسبوع الماضي.
والأسبوع الماضي، عقد نتنياهو اجتماعا أمنيا مع مسؤولين بشأن سوريا، حيث تمت مناقشة "النفوذ التركي المتزايد" في هذا البلد.
فيما ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن نتنياهو "يتابع بقلق التقارب بين الإدارة السورية الجديدة وتركيا".
إظهار أخبار متعلقة
وزعمت أن الحكومة السورية تجري محادثات متقدمة مع أنقرة لتخصيص قاعدة عسكرية في منطقة تدمر بمحافظة حمص (وسط) للجيش التركي، مقابل مساعدات اقتصادية وعسكرية وسياسية.
وأشارت إلى أن "الوجود العسكري التركي" المحتمل شرقي حمص، من شأنه أن يثير قلق الاحتلال بشكل جدي.
ومنذ عام 1967، تقع معظم مساحة الجولان بيد الاحتلال، واستغل الوضع الراهن بسوريا بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، فاحتل المنطقة السورية العازلة، وأعلن انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.