عادات خاطئة تسبب الأرق.. تجنبها واحصل على نوم أفضل صحة وطب
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
صحة وطب، عادات خاطئة تسبب الأرق تجنبها واحصل على نوم أفضل،القلق والإصابة بالأرق أعراض يصاب بها العديد من الأشخاص نتيجة للعديد من الأسباب أبرزها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عادات خاطئة تسبب الأرق.. تجنبها واحصل على نوم أفضل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
القلق والإصابة بالأرق أعراض يصاب بها العديد من الأشخاص نتيجة للعديد من الأسباب أبرزها الضغوط النفسية أو الشعور بالخوف وأيضا عند اتباعهم العديد من النشاطات والأشياء الخاطئة علي مدار اليوم، ولذا يقدم التقرير التالي بعض العادات الخاطئة التي تتبعها وتزيد من إصابتك بالأرق، وفقا لموقع "everydayhealth". عادات تسبب الإصابة بالأرق -تناول الطعام قبل النوم هذا الأمر يعد من الأشياء التي تزيد فرص إصابتك بالأرق، والسبب عدم هضم الطعام بشكل طبيعي، ولذا يزداد فرص الإصابة بعسر الهضم والحموضة، وألم شديد في البطن، ولذا عليك تجنب تناول الطعام قبل النوم بساعتين. -الكافيين القهوة والشاي والنساكافين تعد من المشروبات الغنية بالكافيين، ولذا تناولك لها يزيد من فرص الإصابة بالأرق والسبب أنها مشروبات منبه وتعمل علي تنشيط الجهاز العصبي في الجسم. -تناول كميات كبيرة من الماء
الإفراط في تناول الماء يزيد من فرص الدخول لحمام بكثرة في الليل، ولا يستطيع الشخص النوم.
-الهاتف المحمول قبل النوم: تعد من العادات الخاطئة التي تزيد من نشاط وتركيز المخ، ويصبح أكثير إستيقاظا ويقلل فرص الرغبة بالنوم، ويزيد من تعرضك للإصابة بالأرق.وأخيرا يمكنك تناول مشروب دافئ قبل النوم يزيد من استرخاء الجسم، ويقلل من التوتر والقلق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قبل النوم
إقرأ أيضاً:
أفضل النصائح الغذائية للحفاظ على صحة مثالية
شمسان بوست / متابعات:
تشير الدكتورة ناتاليا بافلوفيتش أخصائية الغدد الصماء إلى أن التغذية الصحية هي أساس الحفاظ على الصحة والطاقة لأن التفضيلات الغذائية تؤثر في عملية التمثيل الغذائي والنوم والتوتر.
وتقول: “تموت العادات القديمة بصعوبة، سواء كان ذلك اشتهاء الوجبات السريعة في حالة التوتر أو تخطي التدريب بسبب الانشغال لأنها مبادئ لها جذور عميقة في العقل الباطن ويصعب تغييرها”.
ووفقا لها، إذا تطلب الأمر تغيير نمط الحياة، فيجب على الشخص في معظم الحالات، البدء بإجراء تغيير في نظامه الغذائي لأن العادات في هذه الحالة تؤثر مباشرة في عملية التمثيل الغذائي، وبالتالي الحالة الجسدية والنفسية للشخص.
وتشير إلى أن الأهمية الأساسية هي للمغذيات الكبيرة أو العناصر الكبيرة، مثل الدهون والبروتينات والكربوهيدرات – وهذه المجموعات الثلاث تزود الجسم بالسعرات الحرارية. وأحد الجوانب المهمة التي تؤثر في عملية التمثيل الغذائي هو التوازن بين الطاقة التي نستهلكها والطاقة التي ننفقها والتي يمكن تحديدها من خلال كمية الطعام التي يتناولها الشخص في الوجبة.
وتقول: إن توقيت تناول وجبات الطعام، يمكن أن يؤثر على عملية التمثيل الغذائي بنفس مستوى كمية الأكل تقريبا. فمثلا، إذا لم يتناول الشخص كمية كافية من الطعام للتزود بالوقود بشكل صحيح قبل ممارسة تمرين شاق، فسيكون من الصعب عليه تكملته. كما أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل، فقد لا يتحول الجسم إلى حالة حرق الدهون أثناء النوم”.
وبالإضافة إلى ذلك، يعيش الكثيرون في حالة من التوتر المستمر، ما يؤثر سلبا على صحتهم. ويمكن أن يؤدي هذا إلى الشعور بالتعب، ونقص الحافز والرغبة الشديدة في تناول الحلويات مثل الشوكولاتة. لذلك توصي الطبيبة في هذه الحالة بإضافة الأطعمة المخمرة مثل الزبادي أو الكيمتشي إلى النظام الغذائي لأنها تساعد على تحسين حالة الأمعاء التي بدورها تساعد على تحسين الصحة العامة والمزاج.