تمت فعاليات التدريب المهاري على أقدم صناعة عرفها الإنسان " صناعة الخزف والفخار "، لطلبة مدرسة كفر الزيات الصناعية بنات، بمقر قسم الزخرفة بالمدرسة، حيث تم اليوم التدريب على عملية تصنيع الدولاب اليدوي، وعمل شرائح وأطباق، واستخدام العدد والأدوات البدائية في تفتيح القطع، والنقش عليها، وعمل مجسمات من خامات الطين الأسواني، وتدريب الطلبة على الألوان وتناسقها، وعمل زهور وبوابة فرعونية، وطريق ومجسم لبرج الجزيرة، وسيارة نقل المومياوات الفرعونية التي تم نقلها إلى متحف الحضارة.

 
 

وقدم وكيل الوزارة الشكر والتقدير للتعليم الفني، وللتعليم الصناعي، ولفريق العمل بتخصص الزخرفة العملي بالمدرسة على الجهد المبذول، ولفريق الجودة لحسن التنظيم الجيد، وللأستاذ إبراهيم حمودة، المدرب الخبير في صناعة الخزف والفخار والحرف اليدوية.

الجدير بالذكر، أن فعاليات التدريب المهاري استمرت في الفترة من الأحد الموافق الثامن والعشرين من يناير الماضي، وحتى الخميس الثامن من فبراير الحالي.

يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور طارق رحمي، محافظ الغربية، وبرعاية ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، وإشراف أحمد شلبي، مدير عام التعليم الفني، وبحضور محمد الفيومي، مدير إدارة التعليم الصناعي بالمديرية، وبمشاركة مكتب قوى عاملة مصر، ووحدة تيسير الانتقال إلى سوق العمل، ومسؤول الجدارات بالغربية

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

آثار المجزرة الإسرائيلية بمدرسة يافا في حي التفاح

مراسل الجزيرة رصد آثار القصف والدمار الذي حل بالمدرسة.

23/4/2025

مقالات مشابهة

  • في زيارة مفاجئة.. مدير التأمين الصحي بالغربية يتفقد المجمع الطبي والمبرة بطنطا ويؤكد: رضا المرضى أولويتنا
  • إيقاف وإزالة 6 حالات تعد في المنيا
  • مصرع شخص وإصابة آخرين في مشاجرة بالأسلحة النارية بشوارع قرية بلشاي بكفر الزيات
  • الملك أحمد فؤاد الثاني يزور متحف الخزف الإسلامي.. صور
  • فرنسا: قتيل و3 مصابين في واقعة طعن بمدرسة
  • أخبار الوادي الجديد| توريد 54 ألف طن قمح.. والتعليم يحصد مركزين في التصوير الفني
  • غرفة صناعة دمشق وريفها تفتتح مركز تنمية الموارد البشرية والمهنية في ‏عدرا الصناعية ‏
  • احتفالات ذكرى تحرير سيناء تتصدر فعاليات قصور الثقافة بالغربية
  • آثار المجزرة الإسرائيلية بمدرسة يافا في حي التفاح
  • تيتي يتوقف عن التدريب بـ «إشارة الجسد»!