شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن حزب مصر أكتوبر يثمن قرار الرئيس السيسى بالعفو على باتريك زكي ومحمد الباقر، يثمن حزب مصر أكتوبر الاستجابة السريعة من فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في استخدام سلطاته الدستورية وإصدار قرارا جمهوريًا .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حزب مصر أكتوبر يثمن قرار الرئيس السيسى بالعفو على باتريك زكي ومحمد الباقر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حزب مصر أكتوبر يثمن قرار الرئيس السيسى بالعفو على...

يثمن حزب مصر أكتوبر الاستجابة السريعة من فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في استخدام سلطاته الدستورية وإصدار قرارا جمهوريًا بالعفو عن مجموعة من الصادر بحقهم أحكام قضائية ومنهم باتريك زكي ومحمد الباقر.

ويؤكد الحزب أن قرار العفو جاء استجابة لمجلس أمناء الحوار الوطني وبعض القوى السياسية التي ناشدت بالعفو عن بعض المحكوم عليهم فى قضايا رأي، فى اطار تهيئة المناخ العام للحوار الوطني.

ويتوجه حزب مصر أكتوبر بخالص الشكر والتقدير  للرئيس عبد الفتاح السيسي، على حرصة الدائم على تهيئة المناخ العام الإيجابي للحوار الوطني منذ دعوة سيادته لإجراء الحوار والتأكيد على وجود مساحات مشتركة للجميع فى الجمهورية الجديدة.

ويرى حزب مصر أكتوبر، أن قرار الرئيس السيسى، يعكس حرص الدولة على مراعاة مستقبل هؤلاء الشباب، وإتاحة فرصة جديدة أمامهم لمواصلة حياتهم والحفاظ على مستقبلهم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس باتریک زکی ومحمد الباقر

إقرأ أيضاً:

«السيسى» الصادق.. أمام «الله» ثم «شعبه» (٤-٤)

ونَحْنُ نستكمل سلسلة مقالاتنا عن الرئيس «السيسى» هذا الكيان الفريد، الذى أخذ بيد»وطنه وشعبه»، فأخرجهم  من مستنقع الهلاك والفوضى، ودرء الخطر عنهم ، بعد أن كادا يأخذهم مخطط تقسيم «الشرق الأوسط» ويدفعهم إليه فى تياره الجارف المهلك ، وهذا المخطط قد اصطنعته قوى دول الاستعمار للنظام العالمى الجديد، التى لا تريد السيادة الكاملة للدول على أراضيها، أو حتى يكون لشعوبهم مستقبلاً عظيماً يحلمون به فى التطلع  للرقى والتقدم، ولكن ظهور العملاء والخونة فى هذه الدول المفككة، ضحية فوضى الخراب العربى، قد هانت عليهم أوطانهم بنشرهم للشائعات والفتن لإرضاء تحقيق مخطط مشروع «الشرق الأوسط الكبير» بميل دوله للسقوط والانحدار فى مستنقع الفوضى الخلاقة ، والتى بسببها لم تعد تطمئن شعوب هذه الدول على مستقبلها ، ولم تنجو مصر من هذا المخطط إلا بقيام ثورة ٣٠ يونيو عام ٢٠١٣، والتى حماها الجيش وظهور شخصية قائده الذى انتصر لثورة شعبه المجيدة.

ثم تمضى الأيام بعد عام من تاريخ صفحة المجد والخلود لهذه الثورة الشعبية المباركة ، التَفَتَ الشعب نحو الرئيس «السيسى» وحمله أداء الأمانة فى اختياره رئيساً للبلاد ، لأنه خير من يتحمل القيام بأعباء المسئولية حيث منحته الحياة العسكرية، قوة الصبر والمثابرة والتحمل والجهاد فى سبيل الله والدفاع عن الوطن، فقد جاء به القدر منفذاً ومُلهِماً قادراً على جعل «مُصِرّ» فى أفضل مكان وسط دول العالم المتحضر، بعد الاضطرابات والآلام التى عانتها أثناء وبعد أحداث فوضى يناير  وفترة حكم جماعة الإخوان الإرهابية، وعندما تولى سيادته أمور الحكم فى البلاد لم تكن الأحوال فيها على ما يرام، حيث ما زالت الجماعات الإرهابية تهدد الأمن القومى وسلامة المجتمع فى كل مكان على أرض الكنانة ، فكان كل تفكير الشعب وأفضل أمانيه هو عودة الأمن المفقود ، لأنه هو البقاء للحياة على أرض «مصر» المحروسة ، فبذلت الدولة كل ما تملكه من قوة وجهود ، فى سبيل القضاء على الإرهاب وتعمير البلاد ، واستقبالا لعهد جديد  من الإنجازات ، من أجل حياة كريمة تملؤها كل الضروريات التى تساعد فى بناء الإنسان ، وتلك أمانة مقدسة سعى الرئيس «السيسى» فى تحقيقها لأبناء شعبه ، حيث قاده تخطيط فكره السليم ومبادئه الوطنية العظيمة، إلى بناء نهضة مصر الحديثة ، وقد نهضت فى شتى مناحى الحياة فى النمو والتطور، شأن دول العالم التى تعظم الإنسان وتنقله إلى الاستمتاع برفاهية الحياة، وهذا الأثر العظيم هو الطابع الذى رسمه الرئيس «السيسى» فى بناء «الجمهورية الجديدة».

 

وقد عبر سيادته عن الغاية التى أنشدها فى بناء دولة «العمران»، من خلال كلمته التى تحدث بها أثناء افتتاح المنتدى الحضرى العالمى فى نسخته الثانية عشرة بالقاهرة، حيث وصف سيادته القاهرة  وَصْفًا يلائم وجهة نظره الكريم  بأنها عاصمة «الحضارة والتاريخ والسلام»، ويستكمل حديثه وهو يسير فى طريق البناء والتنمية ، وما تشهده البلاد  من إنجازات تنموية حقيقية وعلى رأسها المبادرة الرئاسية  «حياة كريمة» التى قلبت أوضاع حياة أهالى الريف القديمة، من  معدمة إلى تقديم  كل سبل الدعم والرفاهية لهم ، والصورة واضحة أشد وضوحاً فى نقل الريف إلى مرحلة أكثر تقدما وتحضرا ، فأصبح الغاز الطبيعى النظيف الصديق للبيئة هو الوقود المستخدم للأهالى فى تلبية احتياجاتهم اليومية ، بالإضافة إلى الاهتمام بالصرف الصحى والمرافق العامة الأساسية من كهرباء ومياه شرب نظيفة ، ثم تمهيد وإنشاء طرق آمنة جيدة ، وإنشاء مدارس تعليمية فى جميع مراحل التعليم الأساسى ، وتطوير وسائل الرى الحديث والزراعة ، وإصلاح البنية التحتية للقرى والنجوع ، كل هذه التغيرات الإيجابية قد طرأت على الريف المصرى فى عهد «الجمهورية الجديدة» ، وتستمر قاطرة التنمية تسهم فى بناء مجتمع أفضل واضح ولايمكن إغفال الجهود المبذولة التى تقوم بها الدولة فى القضاء على المناطق العشوائية وتطويرها وتسكين الأهالى فى مساكن تليق بآدميتهم ، وتجنبهم العيش فى أماكن أو مناطق غير آمنة تهدد حياتهم إلى جانب إنشاء مدن سكنية فى جميع  محافظات الجمهورية، ثم أن التميز العظيم لما تملكه مصر من مدن ذكية رقمية فى «العاصمة الإدارية» «والعلمين الجديدة» وهذا يعتبر من أعظم الإنجازات فى إيمان الدولة للنهوض بالعلم والمعرفة ، لأن هذا العصر هو عصر الحاجة إلى الرقمنة الذكية، وأصبح هذا العلم مستطاعاً لكل المشتغلين فيه على مستوى عالى من الدقة والجودة... هكذا قد نجح الرئيس السيسى بفضل الله ثم بمؤسسات الدولة الوطنية، فى توطيد أركان الدولة المصرية .

مقالات مشابهة

  • «السيسى» الصادق.. أمام «الله» ثم «شعبه» (٤-٤)
  • دمَّر مركبة عساف ياجوري.. وكرَّمه الرئيس السيسي.. تعرف على الراحل محمد المصري صائد دبابات حرب أكتوبر 1973
  • الرئيس السيسى يهنئ دونالد ترامب بانتخابه رئيسا لأمريكا
  • وزير الحرس الوطني يبحث تعزيز العلاقات مع الرئيس الكوري
  • أمير منطقة الباحة يستقبل الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد
  • أمير الباحة يستقبل الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد
  • زعيم دولة عربية يصدر مرسوما رئاسيا بالعفو عن أكثر من 4000 شخص
  • برلماني يثمن رؤية الرئيس السيسي أمام المنتدى الحضري العالمي لمواجهة التحديات الدولية
  • برلمانى: كلمة الرئيس السيسى خارطة طريق لتحقيق التنمية المستدامة عالميا
  • دفاع النواب تطالب المجتمع الدولي بتنفيذ رؤية الرئيس السيسى لتحقيق التنمية المستدامة دولياً