آخر موعد لصرف طلبات التعيين لوظيفة معاون نيابة «ذكور» دفعة 2023
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
وظيفة معاون نيابة دفعة 2023.. ارتفعت معدلات البحث من قبل الكثير من خريجي دفعة 2023، عن موعد تقديم ملفات طلبات التعيين لـ وظيفة معاوني النيابة العامة، بعد بدء صرف ملفات طلبات التعيين للذكور يوم 3 فبراير 2024 الماضي.
وظيفة معاون نيابة دفعة 2023ويقدم «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل التفاصيل الخاصة بـ وظيفة معاون نيابة دفعة 2023، من خلال التقرير التالي:
ويبدأ تقديم ملفات طلبات التعيين في وظيفة معاون نيابة دفعة 2023 لـ الذكور يوم 17 فبراير وحتي 22 فبراير 2024 المقبل، ولـ الإثاث يوم 28 فبراير 2024 حتى يوم 7مارس 2024، وفقا لما أعلنته النيابة العامة.
وعن أماكن تقديم الطلبات، فتقدم ملفات طلبات التعيين في وظيفة معاون نيابة دفعة 2023، في مكتب تعيينات أعضاء النيابة العامة بدار القضاء العالي.
وتقبل النيابة العامة طلبات التقديم على وظيفة معاون نيابة من دفعة 2023 لـ الذكور والإناث من كليات الحقوق، الشريعة والقانون، والشرطة.
شروط التقديم في وظيفة معاون نيابة دفعة 2023وعلى المتقدمين في وظيفة معاون نيابة، أن تتوافر فيهم مجموعة من الشرط، جاءت كالتالي:
- أن يكون المتقدم حاصل على تقدير عام تراكمي جيد على الأقل.
- ألا يزيد عمر المتقدم عن 30 عام.
- تسجيل المتقدم إلكترونياً علي موقع النيابة العامة.
ويشار إلى أن اليوم هو آخر موعد لصرف ملفات طلبات التعيين في وظيفة معاون نيابة 2023 للذكور، في حين يبدأ الصرف لـ الإناث اعتباراً من يوم 10 فبراير 2024، ويستمر ذلك حتى 15 فبراير 2024.
اقرأ أيضاًوظائف وزارة الإسكان 2024 والتخصصات المتاحة.. آخر موعد للتقديم
وظائف خالية.. وزارة الشباب والرياضة توفر فرص عمل للخريجين
وظائف التموين 2024.. آخر موعد للتقديم والأوراق المطلوبة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النيابة العامة شروط التقديم في وظيفة معاون نيابة معاون نيابة معاون نيابة إدارية وظيفة معاون نيابة النیابة العامة فبرایر 2024 آخر موعد
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تضاعف مبيعات الأسلحة إلى المغرب بـ13 ضعفا
ارتفعت صادرات الأسلحة الإسبانية إلى المغرب بنسبة 1264.77% في عام 2024 مقارنة بعام 2023، أي ما يعادل زيادتها بأكثر من 13 ضعفًا في عام واحد فقط، وفقًا لبيانات وزارة الاقتصاد والتجارة التي نشرتها صحيفة OKDIARIO. وفي الوقت نفسه، تطالب منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) دولًا مثل إسبانيا بزيادة إنفاقها الدفاعي الداخلي. في هذا السياق، أشارت رئيسة المفوضية الأوربية، أورسولا فون دير لاين، إلى حكومات مثل حكومة بيدرو سانشيز، متهمةً إياها بعدم الوفاء بالتزاماتها العسكرية.
ورغم أن إسبانيا رفعت صادراتها من الأسلحة إلى جارتها الجنوبية، فإن وزير الاقتصاد الإسباني يرفض زيادة الإنفاق الداخلي على الدفاع من ميزانية الدولة. فقد طالب كارلوس كويربو المفوضية الأوربية بتمويل هذه الاستثمارات عبر القروض والمنح بدلًا من أن تتحملها ميزانية الدولة.
علاوة على ذلك، طلب الوزير من بروكسل ألا تُدرج هذه النفقات ضمن العجز العام للدولة في حال تكفل بها الإنفاق الحكومي. فهدفه واضح: تفادي الإخلال بالتوازن المالي لإسبانيا والالتزام بأهداف الاتحاد الأوربي المالية.
ارتفاع كبير في مبيعات الأسلحة إلى المغربرغم هذا الجدل، لا تتردد إسبانيا في زيادة صادراتها من الأسلحة إلى المغرب. ففي عام 2024، باعت إسبانيا أسلحة للمملكة المغربية بقيمة 21 مليون يورو، مقارنة بـ1.5 مليون يورو في 2023.
وكانت غالبية هذه المبيعات من القنابل، والقذائف، والطوربيدات، حيث قفزت مبيعات هذا القطاع من مليون يورو فقط في 2023 إلى 12.8 مليون يورو في 2024، أي بزيادة 1096.33%.
أما أكبر زيادة، فكانت في أجزاء وملحقات الأسلحة، إذ انتقلت من 10,015 يورو فقط في 2023 إلى 8 ملايين يورو في 2024، أي زيادة بنسبة 79,739.22%، ما يعادل تضاعفها 80 مرة في عام واحد.
وفيما يخص البنادق والمسدسات الهوائية، باعت إسبانيا للمغرب ما قيمته 205,564 يورو، أي بزيادة 10% عن العام السابق.
وعلى الرغم من ارتفاع مبيعات الأسلحة إلى المغرب، لم تستورد إسبانيا من المغرب سوى 1,277 يورو من الأسلحة خلال 2024، حيث شملت هذه المشتريات:
660 يورو لشراء بنادق ومسدسات هوائية. 617 يورو لشراء سيوف وحِراب وسكاكين عسكرية.وبشكل عام، صدّرت إسبانيا أسلحة بقيمة 858.4 مليون يورو خلال 2024، بينما لم تتجاوز وارداتها 290.76 مليون يورو.
الصين والولايات المتحدةوسط هذه الزيادة في تجارة الأسلحة، كشف OKDIARIO عن صفقة مثيرة للجدل وافقت عليها حكومة بيدرو سانشيز في يوليو 2024، حيث اشترت إسبانيا أسلحة حربية من الصين، في خطوة نادرة الحدوث. وجاءت هذه الصفقة في الوقت الذي كانت فيه الحكومة الإسبانية تطالب المفوضية الأوربية بتخفيف التوترات التجارية مع بكين.
وأكدت مصادر أن هذه الصفقة تطلبت موافقة خاصة من وزارة الدفاع، حيث لم تحدث مثل هذه الصفقات سوى مرتين فقط في السابق، خلال 2017 و2019، مما يجعلها ثالث صفقة من نوعها في تاريخ إسبانيا.
في المقابل، ورغم كون الولايات المتحدة حليفًا رئيسيًا لإسبانيا في إطار الناتو، إلا أن مدريد قلّصت وارداتها العسكرية من واشنطن بنسبة 26% مقارنة بعام 2023.
بذلك، يتضح أن إسبانيا تعزز علاقاتها التجارية في مجال الأسلحة مع المغرب والصين، بينما تقلل وارداتها من الولايات المتحدة، رغم كونها الشريك العسكري الرئيسي لها في الحلف الأطلسي.
كلمات دلالية أسلحة إسبانيا المغرب تجارة جوار حدود مبيعات