وكالات
أكد لاعب وسط المنتخب الإنجليزي ومانشستر يونايتد السابق جيسي لينغارد رغبته في “الاستماع بكرة القدم من جديد”؛ بعد توقيعه لفريق إف سي سيؤول الكوري الجنوبي الخميس.
وظل ابن الـ 31 عاماً من دون ناد منذ رحيله عن نوتنغهام فوريست في نهاية الموسم الماضي.مشيرا إلى أنّ الانضمام إلى سيول هو تحد جديد وأنه “جاهز لقبوله”.
وقال للمراسلين في المؤتمر الصحافي بعد استقباله من الجماهير في المطار “أنها بداية جديدة لي، فصل جديد في مسيرتي”
ولفت لينغارد إلى أنه تلقى “عروضاً عدّة” لكنها كانت “جميعها شفهية” مشيراً إلى أنه انضم إلى سيول لأنه التزم التوقيع معه.
وكان نادي سيؤول أنهى الموسم الماضي في المركز السابع من أصل 12 فريقاً في الدوري المحلي، وكشف في بيان له أنه وقع “مع الاسم ذات القيمة الأكبر في تاريخ الدوري الكوري الممتد على 41 عاماً”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جيسي لينغارد نوتنغهام
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: نزوح نصف مليون شخص في غزة الشهر الماضي
الجديد برس| قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، إن نحو نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في قطاع غزة. وأكدت “أونروا” في تصريحات صحفية تابعتها “وكالة سند للأنباء”، اليوم الجمعة، أن أوامر التهجير المتكررة لا تترك للفلسطينيين سوى أقل من ثلث مساحة غزة للعيش، موضحةً أنها مساحة مجزأة وغير آمنة. وشددت أن الملاجئ المكتظة بغزة في حالة مزرية، بينما مقدمو الخدمات يكافحون للعمل والموارد المتبقية في طريقها للنضوب. وفي وقت سابق من شهر إبريل/ نيسان الجاري، قال مكتب حقوق الإنسان في الأمم المتحدة إن جيش الاحتلال الإسرائيليّ أصدر 21 “أمر إخلاء” على الأقل منذ 18 آذار/ مارس الفائت، شملت مناطق واسعة مثل رفح. وأوضح أن الاحتلال حاصر عشرات الآلاف دون قدرة على الوصول إلى المساعدات الإنسانية، بالتوازي مع استمرار القصف في جميع أنحاء القطاع، الأمر الذي لم يترك يترك أي مكان آمن. ولفت التّقرير الأممي إلى أنّه في 18 مارس حتى 9 نيسان، كان هناك حوالي 224 غارة إسرائيليّة على المباني السكنية وخيام النازحين داخليًا، إذ جرى توثيق استهداف خيام نازحين في منطقة المواصي بخان يونس رغم الأوامر العسكرية بنقل المدنيين إليها. وتُواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ الـ 18 من آذار ، استئناف الحرب العدوانية والإبادة الجماعية ضد المدنيين في قطاع غزة، عبر مجازر وجرائم حرب موصوفة، بغطاء أمريكي وصمت عربي.