أعلن المتحدث الرسمي باسم التطبيق الحكومي الموحد للخدمات الإلكترونية (سهل) يوسف كاظم إطلاقه خدمة (أمان) للهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات مخصصة لرصد صور الاحتيال والتصيد الإلكتروني التي يتعرض لها الأفراد من مواطنين ومقيمين ليقوموا بالإبلاغ عنها مباشرة عبر تطبيق (سهل).

وقال كاظم في بيان صحفي اليوم الخميس إن خدمة (أمان) ستظهر للمستخدمين من خلال قائمة (خدمات) الخاصة بالهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات داخل تطبيق (سهل) وهدفها إتاحة المجال لمستخدمي التطبيق للإبلاغ عن أي محاولة تصيد إلكتروني يتعرضون له سواء على شكل رسائل أو مكالمات وهمية.

وأضاف أن الخدمة تهدف أيضا إلى رصد كل صور الاحتيال الإلكتروني التي تواجه المواطنين والمقيمين على مختلف الوسائل وتحديد نوعها سواء عبر رسائل نصية أو مكالمات صوتية أو من خلال موقع إلكتروني أو منصة إلكترونية يستخدمونها أو أي وسيلة أخرى يشتبه أنها تمارس الاحتيال.

وبين كاظم أن آلية خدمة (أمان) تحتم على مستخدمي تطبيق (سهل) تسجيل البيانات المطلوبة ورفع أي مرفقات أو معلومات تثبت واقعة الاحتيال أو التصيد الإلكتروني حتى تقوم هيئة الاتصالات باتخاذ الإجراءات اللازمة بالتعاون مع الجهات المعنية ذات الصلة.

يذكر أن تطبيق (سهل) أطلق في العام 2021 ويستهدف تعزيز كفاءة وسرعة إنجاز المعاملات الحكومية ضمن اطار التحول الإلكتروني في الكويت.

المصدر كونا الوسومالاحتيال الإكتروني تطبيق "سهل"

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: تطبيق سهل

إقرأ أيضاً:

أبوظبي للتنقل: مليون راكب يستفيدون من خدمة “حافلة عند الطلب” منذ 2020

 

 

 

بلغ إجمالي عدد الركاب المستفيدين من خدمة “حافلة عند الطلب” التي يقدمها “أبوظبي للتنقل”، مليون راكب، وذلك منذ إطلاقها في عام 2020‘.

وشهدت الخدمة، التي تشجع زوار وقاطني المناطق على استخدام وسائل النقل الجماعي في تنقلاتهم الداخلية فتقلل مسافة المشي ووقت الانتظار، إقبالاً متزايداً من الأفراد نظراً لتسهيلها التنقلات وتنويع خياراتها وتعزيز راحة مستخدمي وسائل النقل العام، وجعل خدمات النقل الجماعي أكثر ملاءمة لاحتياجات الجمهور.

وكان “أبوظبي للتنقل” قد أعلن أن إجمالي عدد رحلات الركاب الذين استفادوا من خدمة “حافلة عند الطلب” في عام 2023، بلغ 367 ألف رحلة راكب، في حين بلغ عدد مرات تحميل تطبيق “أبوظبي لينك” خلال العام 27 ألف مرة.

وأعرب سعادة عبدالله المرزوقي مدير عام مركز النقل المتكامل عن فخره بهذا الإنجاز الهام ، مؤكداً الحرص على تطوير الخدمة باستمرار، بالاستناد إلى أحدث التطورات التكنولوجية والخوارزميات وتقنيات التتبع الآني لضمان تجربة تنقل سلسة وموثوقة للأعداد المتزايدة من مستخدميها.

وكان “أبوظبي للتنقل” قد عمل خلال العام الماضي على عدد من التحسينات والتعديلات على خدمات ومسارات “حافلة عند الطلب” في مدينة أبوظبي وضواحيها ووسّع نطاق عملها لتشمل مناطق إضافية، مما أتاح لمزيد من القاطنين والزائرين فرصة التنقل بطريقة ذكية وسهلة بين مختلف المناطق السكنية والمرافق الخدمية.

وشهدت الخدمة زيادة ملحوظة في عدد الرحلات من 50 ألف رحلة عام 2020 إلى أكثر من 300 ألف رحلة عام 2023، وسط توقعات بأن يصل العدد إلى 400 ألف رحلة خلال عام 2024.

وبلغت مجمل المسافة التي قطعتها حافلات الخدمة أكثر من 4 ملايين كيلومتر لتلبي 80 في المائة من الطلبات، و صُنّفت الخدمة بين أفضل 15 في المائة من الخدمات المشغّلة من قبل “فيا” على مستوى العالم.

وتعتمد فكرة خدمة “حافلة عند الطلب” على توفير حافلة عند الطلب لنقل أفراد المجتمع من مواقعهم إلى أقرب وجهة يقصدونها داخل تلك المناطق.

وتمثل الخدمة إحدى وسائل النقل القائمة على مبدأ الميل الأول والأخير، عن طريق تشغيل حافلات صغيرة للعمل عند الطلب باستخدام تطبيق ذكي في مناطق محددة بالإمارة.

ويمكن الحصول عليها بطريقة سهلة وسريعة من خلال طلبها عبر تطبيق “Abu Dhabi Link”، وتعمل هذه الحافلات يومياً من الساعة 6 صباحاً حتى الساعة 11 مساءً، وهي متوفرة في مناطق مختلفة من جزيرة ياس ومدينة خليفة وجزيرة السعديات والشهامة وبتكلفة درهمين باستخدام بطاقة “حافلات”.وام


مقالات مشابهة

  • كاظم الساهر يطرب بيروت: “الله يحميكم يا رب”
  • مركز دلني للأعمال يطلق “بوصلة دلني الجوف” لاستعراض فرص الاستثمار
  • أبوظبي للتنقل: مليون راكب يستفيدون من خدمة “حافلة عند الطلب” منذ 2020
  • صندوق الوطن يطلق برنامج “فرسان القيم” لطلاب 5 جامعات
  • “المركزي اليمني” يوقف خمس شركات صرافة
  • تزايد “الاحتيال الرومانسي” على شبكات التواصل الاجتماعي
  • البيض يجبر “ماكدونالدز” في أستراليا على تقلّيص ساعات خدمة الإفطار
  • وزارة الكهرباء تطلق خدمة جديدة تتيح إمكانية الانضمام لبرنامج “حافز للترشيد” عبر تطبيق “سهل”
  • موسم جدة 2024.. القيصر في المملكة استمرارًا لجولة ألبوم “مع الحب”
  • “الأرصاد اليمني” يتوقع هطول شديدة ويحذر من اضطراب البحر في سقطرى خليج عدن