صحة غزة: الجيش الإسرائيلي ارتكب 15 مجزرة ضد العائلات في القطاع خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
قالت وزارة الصحة في غزة إن الجيش الإسرائيلي "ارتكب 15 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة" راح ضحيتها 130 قتيلا و170 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
إقرأ المزيدوأضافت الوزارة في بيان أنه ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، والجيش الإسرائيلي يمنع وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
وأشارت إلى "ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 27840 قتيلا و67317 إصابة".
ودخلت الحرب في قطاع غزة اليوم الخميس شهرها الخامس، على وقع استمرار القصف الإسرائيلي لمختلف مناطق القطاع في ظل وضع إنساني كارثي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي جرائم ضد الانسانية طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حصيلة 24 ساعة.. الجيش الإسرائيلي يكثف هجومه على غزة
واصل الجيش الإسرائيلي، خلال 24 ساعة الماضية، عملياته العسكرية في قطاع غزة، حيث استهدف 35 موقعا في أنحاء متفرقة من القطاع.
وقال الجيش في بيان: "قوات الجيش واصلت العمل في قطاع غزة ودمرت عشرات البنى التحتية الإرهابية بينما هاجم سلاح الجو على نحو 35 هدف إرهابي في أنحاء القطاع".
وتابع البيان: "قوات الفرقة 36 تواصل العمل في منطقة رفح وفي منطقة محور موراج. خلال اليوم الأخير قضت القوات على عدد من الأرهابيين وعثرت على بنى تحتية إرهابية ودمرتها. كما واصلت العمل لبسط السيطرة العملياتية في المنطقة".
وأضافت أن "قوات فرقة غزة تواصل العمل في منطقة تل السلطان وحي الشابورة في رفح. وعلى مدار الساعات الماضية دمرت القوات عشرات البنى التحتية الإرهابية وعدة فتحات أنفاق تقود إلى بنى تحتية تحت الأرض تابعة للمنظمات الإرهابية العاملة في تلك المنطقة".
أما في شمال قطاع غزة، فقد "واصلت قوات الفرقة 252 العمل لتدمير بنى تحتية إرهابية في المنطقة. كما قضت على عدد من المخربين ودمرت مباني تم استخدامها لأغراض إرهابية".
ونفذت طائرات سلاح الجو والمسيرة نحو 35 هجوما على "أهداف إرهابية في مختلف أنحاء القطاع، حيث استهدفت هذه الهجمات عناصر إرهابية ومرافق تحت الأرض ونقاط قنص واستطلاع كانت تشكل تهديدا مباشرا للقوات البرية".
واستأنفت إسرائيل في 18 مارس القصف المكثف على غزة بعد خلافات بشأن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير، إثر حرب مدمرة استمرت 15 شهرا بين تل أبيب وحماس.