تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، رئيس مركز الشباب العربي، تستضيف القمة العالمية للحكومات 2024، التي تعقد في دبي خلال الفترة من 12 إلى 14 فبراير الحالي، فعاليات النسخة الثالثة من “الاجتماع العربي للقيادات الشابة”، بحضور 15 من الوزراء الشباب العرب، وأكثر من 20 صانع قرار، ورؤساء المؤسسات الشبابية وأكثر من 100 شاب من قادة مؤسسات العمل المجتمعي التنموي؛ وما يزيد على 32 متحدثاً في مختلف التخصصات والميادين.


وستعرض هذه النسخة مجموعة من أبرز المبادرات والتجارب والدراسات الشبابية على مستوى الوطن العربي المعنية بالتمكين وبناء القدرات وصقل المهارات بما يساهم في تعزيز مشاركة الشباب في عملية التنمية المستدامة على مستوى العالم العربي، كما يناقش الاجتماع دور القيم في تعزيز عناصر الهوية الوطنية لدى الشباب.
وتسلط النسخة الثالثة من الاجتماع الضوء على قيم التلاحم المجتمعي، والذي يعتبر ركيزة أساسية لبناء مجتمعات قوية ومستدامة من خلال إشراك الشباب في الجهود الرامية لتعزيز القواسم المشتركة بين مكونات المجتمع، المرتبطة بالهوية واللغة والتراث الثقافي.
– تعزيز تنافسية الشباب..
وفي هذا الإطار، قال الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، ونائب رئيس مركز الشباب العربي “ سنواصل العمل مع شركائنا في المنطقة العربية لدعم المبادرات المعنية بتعزيز تنافسية الشباب والاحتفاء بقدراتهم والاستثمار في طاقاتهم من أجل تقديم صورة أفضل عن الإنسان العربي إلى العالم، وإبراز النسيج الطيب للمجتمعات العربية”.
وأضاف ” أصبح الاجتماع العربي ملتقى سنوياً وفرصة لتبادل التجارب والخبرات التي يتطلع إليها الشباب، لتعزيز ارتباطهم باللغة العربية والهوية وقيم المواطنة الصالحة، باعتبارهم المورد الحيوي والمبدع والقادر على دفع عملية التنمية والتطور، بالإضافة إلى ذلك يمنح الاجتماع الشباب وصناع القرار، الفرصة لاستشراف ملامح مستقبل العمل الحكومي من خلال نقاشات القمة العالمية للحكومات والتي تشهد مشاركة فاعلة لوزراء الشباب العرب ونخبة من القيادات الشابة من مختلف أرجاء الوطن العربي”.
– رؤية مشتركة..
ويشهد الاجتماع انعقاد جلسة وزارية تحت عنوان “رؤية مشتركة.. هدف مشترك” بالتعاون مع جامعة الدول العربية بمشاركة مجموعة من القيادات الشابة، وحضور معالي الدكتور سلطان النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، ومعالي الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة المصري ورئيس المكتب التنفيذي لوزراء الشباب والرياضة العرب في جامعة الدول العربية، ومعالي محمد النابلسي، وزير الشباب في الأردن، ومعالي أحمد قاسم، وزير الشباب والرياضة في العراق، وسعادة السيدة روان بنت نجيب التوفيقي وزير شؤون الشباب في مملكة البحرين ومعالي كمال دقيش، وزير الشباب والرياضة في تونس، ومعالي أحمد سيد أحمد، وزير الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان في موريتانيا، ومعالي فتح الله عبد اللطيف الزني، وزير الشباب بحكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، ومعالي الدكتور جورج كلاس، وزير الشباب والرياضة في لبنان، ومعالي محمود بري، وزير الشباب والرياضة في الصومال، ومعالي هيبو مؤمن عسوي، وزيرة الشباب والثقافة في جيبوتي.
كما يشهد الاجتماع أيضاً مشاركة معالي بدر القاضي، نائب وزير الرياضة في المملكة العربية السعودية، ومعالي السفير جاسم زكي، الأمين العام المساعد في جامعة الدول العربية، وسعادة أيمن توفيق المؤيد، الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة بمملكة البحرين، وسعادة مشعل السبيعي، مدير عام الهيئة العامة للشباب بالتكليف ونائب المدير العام لقطاع الخدمات المساندة في الكويت، وسعادة الدكتورة رشا راغب، المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب في مصر، والسيد ابن علي يزيد، مدير مكتب وزير الشباب والرياضة والفنون والثقافة في جزر القمر، والسيد محمد أوزيان، مدير التعاون والتواصل والدراسات القانونية في المغرب.
– مبادرات نوعية..
ويتضمن الاجتماع جدولاً حافلاً بالجلسات النقاشية والعروض التقديمية الشاملة التي تقدمها مؤسسات عربية متخصصة في العمل الشبابي من 20 دولة عربية، حيث تسلط الضوء على العديد من القضايا والمواضيع النقاشية، وتبحث عن إجابات لعدد من الأسئلة مثل: كيف يساهم التلاحم المجتمعي في رفع تنافسية المجتمعات وتطورها، وتتناول تجربة مركز الشباب العربي، وتضيء على مجموعة من تجارب المؤسسات الاتحادية للشباب في الإمارات وفي مجال العمل التطوعي واللحمة الاجتماعية، وتبرز قصص نجاح ساهمت في تحقيق قيم التلاحم المجتمعي في الدول العربية.
ويحفل الاجتماع بعروض لتجارب اجتماعية ملهمة، تعرف بأهمية ترسيخ القيم الأصيلة لدى الشباب وعلاقة ذلك بالتلاحم المجتمعي، ودوره في تحقيق التنمية المستدامة، ويستعرض الاجتماع تجارب ناجحة لشباب ملهمين قدموا مبادرات عززت من التلاحم المجتمعي ورسخت القيم الثقافية.
– عروض ثقافية..
كما يضيء الاجتماع على دور القواسم المشتركة للهوية واللغة والتراث الثقافي في تعزيز التواصل بين الشباب وترسيخ التلاحم، وتشجيع الحوار حول كيفية تعزيز دور الشباب في مسيرة التنمية المجتمعية عبر استثمار التكنولوجيا الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي وذلك بالتعاون مع كافة الجهات من أجل تصميم مستقبل واعد للشباب العربي.
ويقدم الاجتماع عروضاً ثقافية وفنية وموسيقية مرتبطة بالهوية واللغة العربية، كما يتيح للمشاركين فيه حضور فعاليات القمة العالمية للحكومات وما يتخللها من فعاليات وأنشطة وحوارات ولقاءات مع رؤساء دول وحكومات ومنظمات دولية وإقليمية.
ويتشارك الاجتماع العربي للقيادات الشابة مع الحضور والإعلام نتائج دراسات نوعية متعلقة بواقع وتطلعات ومستقبل الشباب، إلى جانب مخرجات أبحاث واستطلاعات رأي متخصصة قام بها مركز الشباب العربي، إلى جانب أدلة العمل الشبابي العربي وأدلة المراكز والمبادرات الشبابية في الوطن العربي.
يذكر أن فعاليات الدورة الـ11 من القمة العالمية للحكومات تعقد في دبي خلال الفترة من 12 إلى 14 فبراير 2024، تحت شعار “استشراف حكومات المستقبل”؛ وذلك بمشاركة رؤساء دول وحكومات، وأكثر من 85 منظمة دولية وإقليمية ومؤسسة عالمية، و120 وفداً حكومياً، ونخبة من قادة الفكر والخبراء العالميين، لبحث التوجهات المستقبلية العالمية الكبرى في أكثر من 110 جلسات رئيسة حوارية وتفاعلية، يتحدث فيها 200 شخصية عالمية، إضافة إلى عقد أكثر من 23 اجتماعاً وزارياً وجلسة تنفيذية بحضور أكثر من 300 وزير.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: القمة العالمیة للحکومات وزیر الشباب والریاضة فی مرکز الشباب العربی الاجتماع العربی الدول العربیة الشباب فی

إقرأ أيضاً:

أحزاب عن كلمة مصر بقمة العشرين.. شملت جميع عوامل التنمية المستدامة وتعبر عن رؤية الدول النامية

العوضي: كلمة مصر بقمة العشرين تعبر عن رؤية الدول الناميةنائب الشيوخ: مشاركة الرئيس السيسي بقمة العشرين تفتح آفاقا كبرى لدعم الاقتصادبرلماني: كلمة الرئيس بقمة العشرين شملت جميع عوامل التنمية المستدامة
 

أكد نواب وأحزاب على أهمية كلمة الرئيس السيسي بقمة العشرين والتي  شملت جميع الجوانب المتعلقة بتحديات العصر والعوائق التي تقف أمام مكافحة الجوع والفقر.

وقال النائب اللواء أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب، إن مشاركة مصر ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة مجموعة العشرين، المنعقدة بريو دي جانيرو في البرازيل، ترسخ بامتياز ما وصلت إليه الدولة المصرية من وضع إقليمي وعالمي بالغ الأهمية، سواء سياسياً أو إقتصاديا أو إستراتيجيآ وأمنيآ وتنمويآ في المنطقة .

وأكد رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب في بيان له اليوم، أن مشاركة الرئيس السيسي في قمة المجموعة هي الرابعة لمصر، حيث كانت  المشاركة الأولي في قمم الرئاسة الصينية عام ٢٠١٦، والثانية في القمة اليابانية عام ٢٠١٩، والثالثة في القمة الهندية عام ٢٠٢٣،  لافتا إلي أن تلك التواجد المصري يعكس التقدير المتنامي لثقل الرئيس الدولي،  ودور الدولة المحوري على الصعيد الإقليمي والعالمي.

وأشار النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، إلى أن المشاركة المصرية في مجموعة العشرين، منحت التواجد المصري في القمة أهمية إستراتيجية ذات طبيعة خاصة، وهو ما عكسته دعوة الرئيس السيسي في كلمته أمام القمة إلى تسريع تنفيذ أجندة التنمية المستدامة، فضلا عن انضمام مصر  الي التحالف العالمي لمكافحة الفقر. الجوع،  الذي تم الإعلان عن تدشين رسميا خلال انعقاد القمة الحالية، بهدف تعزيز الشمول الاجتماعي والقضاء على الفقر وتداعياته من خلال حشد الموارد المالية والمعرفية، مؤكداً أن الإعلان يعد بحق دعوة للتعاون مع شركاء التنمية وتكامل الجهود باعتبارها أحد أهداف التنمية المستدامة والتي كان لمصر تجربه فريده من نوعها وحققت نجاحاً أشاد له العالم أجمع.

ونوه النائب اللواء أحمد العوضي، الي أن الرئيس السيسي ألقي خلال كلمته بالقمة،  الضوء على الأوضاع الإقليمية، والأزمة التي تواجه المنطقة في ظل ما تشهده من عدم استقرار مع استمرار التصعيد الإسرائيلي في فلسطين ولبنان، والجهود المصرية لاستعادة الاستقرار في الشرق الأوسط، فضلا عن تناوله الجهود المصرية للتنمية، والتحديات التي تواجه الدول النامية في جهودها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، خاصةً في ظل التقلبات الدولية الجارية على الصعيدين السياسي والاقتصادي، ورؤية مصر بشأن أولوية التكاتف وتعزيز التعاون لمواجهة تلك التحديات.

وتابع رئيس جمعية الصداقه البرلمانية المصرية الليبية، تأتي مشاركة مصر في القمة باعتبارها الصوت الأبرز والقائد في التعبير عن الدول النامية بصفة عامة، والإفريقية منها بصفة خاصة، وهي مهمة آلت مصر السيسي على نفسها أن تقوم بها في كل محفل دولي تشارك فيه سياسياً كان أو اقتصادياً أو غيره، مشيرا إلى أن دعوة الرئيس السيسي لهذه القمة جاءت تقديراً لما تقدمه للعالم من نموذج تنموي واضح المعالم، وما تقوم به من دور إقليمي و قاري وعالمي رائد.

ولفت رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، إلى أن اللقاءات التي أجراها الرئيس السيسي على هامش مشاركته في قمة العشرين حملت العديد من الدلالات حول دور مصر الريادي على المستوى العالمي والأهمية الخاصة التي يوليها قادة العالم للرئيس السيسي ولمصر، وما ينتظرونه خلال المرحلة المقبلة من هذا الدور على مختلف الأصعدة التنموية والسياسية والاقتصادية والإستراتيجية، فضلا عن سبل تعزيز العلاقات والتعاون في ضوء تقارب مصالحهما ومواقفهما من مختلف القضايا.

وأكد النائب عادل اللمعي، عضو مجلس الشيوخ، أن مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي في قمة العشرين التي انطلقت فعالياتها، في ريو دى جانيرو بالبرازيل، فرصة هامة لمناقشة التحديات العالمية الراهنة التي تحيط بنا على الصعيد السياسي والاقتصادي، التي تحتاج إلى تفعيل كافة الشراكات الدولية مع مختلف أسواق العالم، لافتًا إلى أن هذه القمة تعد ملتقى هامة لنمو العلاقات المصرية مع اقتصاديات الدول الكبرى وعلى رأسها الصين واليابان ودول العشرين ودول الاتحاد الأوروبي، في ضوء السياسية الخارجية التي تهدف إلى زيادة حركة التجارة والسعي لفتح أسواق أمام المنتجات المصرية.

وأضاف "اللمعي"، أن مشاركة مصر في قمة العشرين تعكس سياسة القاهرة التي تتخذها على الصعيد الاقتصادي، من خلال زيادة الروابط التجارية مع مختلف دول العالم، من أجل الاستفادة من التجارب الاقتصادية، في ظل الظروف والتحديات الراهنة، التي تتطلب العمل بفكر وعقلية تقوم على الابتكار، لتخفيف حدتها وآثارها السلبي على معدلات النمو بالاقتصاد الوطني، خاصة أن هذه الشراكات ساهمت في زيادة قيمة التبادل التجاري بين مصر ومجموعة دول العشرين ليسجل 61 مليار دولار خلال الـ9 أشهر الأولى من عام 2024 مقابل 55.6 مليار دولار خلال نفس الفترة من عام 2023.

وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن مجموعة دول العشرين تمثل أهمية كبرى في نمو الصادرات المصرية، حيث بلغت قيمة صادراتنا إلى مجموعة دول العشرين، نحو 14.4 مليار دولار خلال الـ9 أشهر الأولى من عام 2024 مقابل 14.9 مليار دولار خلال نفس الفترة من عام 2023، لذا فإن فتح آفاق اقتصادية أكبر قد يمنح السوق المصري فرصة للنفاذ إلى الأسواق الخارجية، بما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني في مرحلة التعافي، نتيجة الصدمات المتلاحقة التي عصفت به على مدار السنوات الماضية.

وأوضح النائب عادل اللمعي، أن قمة العشرين تطرقت إلى قضايا ملحة للغاية وفي مقدمتها قضية تغير المناخ الذي يهدد مختلف بلدان العالم، حيث تهدف القمة إلى وضع حد لظاهرة الاحتباس الحراري العالمية، وكيفية إيجاد فرص تمويلية للبلدان النامية لمكافحة هذه التغيرات التي ينجم عنها كوارث تهدد بلدان بأكملها، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي ناقش أيضاً التحديات السياسية في ضوء تفاقم حدة الصراع بالمنطقة جراء العدوان الغاشم على غزة والغزو الإسرائيلي للأراضي اللبنانية، فضلا عن الصراعات الجيوسياسية التي قد تنجم عنها حرب إقليمية شاملة، مع التأكيد على أهمية الحل السلمي والتوصل إلى قرار بوقف إطلاق النار في أقرب وقت.

وثمن حزب الحرية المصري، كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي بقمة العشرين، مشيدا بما قاله الرئيس " أن انضمام مصر للتحالف، إيمانًا بأهمية التصدي لتلك التحديات، باعتبارها تجسيداً لعدم المساواة فى العالم"، مؤكدا أن مصر تسعى لتحقيق العدل والمساواة والسلام في جميع أنحاء العالم.

وقال النائب احمد مهنى، نائب رئيس حزب الحرية المصري والأمين العام وعضو مجلس النواب، إن حديث الرئيس عن فلسطين ولبنان والأزمة هناك يؤكد أن هذه الأزمة تحظى بالاهتمام الاول لدى الرئيس السيسي، خاصة وأن لها تأثير كبير في الظلم وعدم المساواة، مؤكدا على أن المجتمع الدولي هو السبب الرئيسي في تفاقم هذا الصراع  لضعفه في وقف هذه الحرب، وأن الشعب المصري بأكمله يدعم الرئيس في موقفه على التشديد بضرورة الوقف الفوري لتلك المأساة اللا إنسانية، وإنقاذ المدنيين ممن يعانون أوضاعًا معيشية كارثية، بالإضافة إلى وقف التصعيد وتوسع رقعة الصراع.

وأكد عضو مجلس النواب، أن كلمة الرئيس السيسي شملت جميع الجوانب المتعلقة بتحديات العصر والعوائق التي تقف أمام مكافحة الجوع والفقر، مشيرا إلى أن مصر تضع خطة واضحة لتحقيق التنمية المستدامة وتسعى إلى تحقيق هذه التنمية بجميع دول القارة الأفريقية، وجميع دول العالم.

وتابع أن حديث الرئيس عن اهمية وجود شراكة دولية متوازنة مع الدول النامية، هو السبيل الأقرب والأهم لحل جميع مشكلات العصر،  مؤكدا أن الرئيس تحدث عن جميع العوامل التي تساهم في تحقيق التنمية المستدامة مثل  الذكاء الاصطناعي وتوفير التمويل الميسر للتنمية ودعم جهود تحقيق الأمن الغذائي.

وأشاد عضو مجلس النواب، بدعوة الرئيس لتدشين مركز عالمي لتخزين وتوزيع الحبوب والمواد الغذائية على ارضها لضمان أمن الغذاء وتعزيز سلاسل الإمداد ذات الصلة، مؤكدا أن مصر لا تطلق شعارات فقط ولكنها تمد يد العون والعمل لتحقيق ما تتطمح إليه في اقرب وقت ممكن.

مقالات مشابهة

  • طحنون بن زايد يبحث مع بيل غيتس دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز التنمية المستدامة
  • أبوظبي تستضيف “القمة العالمية لإدارة الطوارئ والأزمات 2025 ” يومي 8 و9 أبريل المقبل
  • “زين” تتبنى حلول تطوير شبكات تراعي خطط “الهدف الأخضر” لتحقيق التنمية المستدامة والتصدي لتغير المناخ
  • وزير التموين يبحث مع شركات زيوت الطعام آليات تعزيز التعاون لتأمين احتياجات السوق
  • وزير التموين يبحث مع شركات زيوت الطعام آليات تعزيز التعاون
  • “سوق السفر العربي” 2025 يركز علي سبل تعزيز السياحة المستدامة
  • قراءة متأنية لمخرجات مسمى “القمة العربية الإسلامية” غير العادية المنعقدة في الرياض والأبعاد الحقيقية من ورائها..2 – 2
  • أحزاب عن كلمة مصر بقمة العشرين.. شملت جميع عوامل التنمية المستدامة وتعبر عن رؤية الدول النامية
  • وزير العدل يبحث مع رئيس “اليوروجست” في لاهاي سبل تعزيز التعاون
  • نيابةً عن سمو ولي العهد.. وزير الخارجية يترأس وفد المملكة المشارك بجلسة “التنمية المستدامة والتحول في مجال الطاقة” في G20