الجيش الأوكراني يستعين بالنساء بالخطوط الأمامية للقتال
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
قامت القوات المسلحة الأوكرانية بإرسال النساء إلى الخطوط الأمامية، بسبب النقص الحاد في عدد الرجال.
وأفاد قائد مفرزة الاستطلاع الملقب بـ"سافا": "إنهن يعملن كمراقبات في المواقع، وقد راءهم ضباط مخابرات آخرون، ورأيت ذلك بنفسي. كنا نقوم بتفكيك نقطة تمركز أوكرانية، ورأينا مراقبة هناك - كانت تراقب اقتراب قواتنا من المواقع.
وفقا له، بشكل عام، إن العدو "مُنهك". في الغالب يقاتل أولئك الذين تمت تعبئتهم وهم ينسحبون بسرعة من القتال.
ونقلت وزارة الدفاع عن القائد، قوله: "لقد شكلنا مجموعة هجومية، وكان العدو ينتظرها وقرر خداعنا: تركنا ندخل المنطقة ومن ثم حاصرها، لقد رأينا ذلك في الوقت المناسب وبدأنا في ضرب مواقعهم للتراجع، حتى يعتقدون أننا نحاصرهم. بدأنا في الهجوم، واستخدمنا الطائرات المسيرة لصد العدو، وتمكنا من صده، وتراجعت مجموعتنا دون خسائر وهرب العدو".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القوات المسلحة الأوكرانية وزارة الدفاع مجموعة هجومية التمييز ضباط مخابرات
إقرأ أيضاً:
الجيش ليس من أولياته الانتشار في الأرض والسيطرة على الأرض كرقعة جغرافية
حسي قراءتي الشخصية وفهمي الخاص لاستراتيجية الجيش في الحرب دي
انو ما همو السيطرة على الأرض و لا همو الانتشار، و لا همو حماية المواطنين في مناطق الاشتباكات عشان المرجفين م يجو يكوروكو
وده ما عدم إرادة من الجيش أو انو ما همو كده
الجيش هدفو الجوهري و الأساسي في الحرب دي ككل هو إنهاك و إضعاف قوة العدو في ذاته و دي تلقائيا مع مرور الوقت حتجيب ليك سيطرةو انتشار وأمن لكن بفهم وارتياحية كاملة شوف أي منطقة الجيش حررها بتلقى العدو ما عندو أي محاولات لإرجاعها؛لانو قبيل هو استهلك قوته وجنوده في الفاضي، و فعلا العدو ممكن يحرروليهم منطقة صغيرة لكن مقابلها يموت ليهم ٥ألف جندي وده عدد ضخم جدا بالنسبة لما حققوا
،مثلا الفاشر دي هم الآن محاصرنها فعلا و عندهم وجود داخل الفاشر من عدة اتجاهات لكن ان شاءالله يوم قوتهم دي تنهار و هي ماشى في انهيار كل يوم،لانو كل يوم بموتو موت الضأن وبموتو ليهم قادة كتار
لمن الجيش يصل للمبتغاه ويتحرك لإستعادة ولاية شمال دارفور كاملة ما حيلقى أي مقاومة تذكر و لمن يحررها ان شاءالله لن يجد من ينازعه لأنو العدو تلقائيا انتهى من نفسو بالهجوم اللاستراتيجي
والجيش ليس من أولياته الانتشار في الأرض والسيطرة على الأرض كرقعة جغرافية ما عشان هو ما داير ولا تخاذلا منو
لالا لكن ده لعدم توافق قدرات الجيش مع قدرات العدو في العدد و العتاد وللفرق الأخلاقي الكبير بين الفريقين،وكذلك لاختلاف الاستراتيجية بين الجيش والعدو
،العدو همو الانتشار في الأرض و السيطرة عليها مهما كلف الثمن زي ما شرحت فوق
بتذكر في منطقة ما
كنت جمعت شباب منطقة معينة ونصحتهم قلت ليهم ما تقعو في غلطنا
قلت ليهم لا قدر الله لو العدو هجم منطقتكم دي الجيش أولويته حتكون الدفاع عن قواعده العسكرية و إنهاك العدو
وما حيقدر يدافع عن كل الأحياء و البيوت
فكوّنوا لجان شعبية مساندة للجيش وتستعد للحظات الزي دي
فما قوبلت من هؤلاء الشباب إلا بالاتهام بإني كوز وكده
ودي الآن صيحة نذير لكل مدينة آمنة المفروض تنتبه للنقطة دي
والعدو بتعمد التسلط على المواطن لأهداف هو يعلمها تماما
و المعطيات القدامنا بتقول انو ليست لديهم القدرة تاني للسيطرة على أي منطقة بإذن الله
لكن برضو دي حرب وكل شيء متوقع الناس تجهز وتفتح عينها تماما …
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب