مخاوف من تفشي وباء عالمي جديد بعد نفوق قطط في بولندا بإنفلونزا الطيور
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مخاوف من تفشي وباء عالمي جديد بعد نفوق قطط في بولندا بإنفلونزا الطيور، دعت منظمة الصحة العالمية إلى توخي الحذر في أعقاب التقارير التي أفادت بنفوق 30 قطة في بولندا بشكل من الإنفلونزا التي عادة ما تصيب الطيور،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مخاوف من تفشي وباء عالمي جديد بعد نفوق قطط في بولندا بإنفلونزا الطيور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دعت منظمة الصحة العالمية إلى توخي الحذر في أعقاب التقارير التي أفادت بنفوق 30 قطة في بولندا بشكل من الإنفلونزا التي عادة ما تصيب الطيور.
وفي وقت سابق الأسبوع الجاري، أعلنت منظمة الصحة العالمية عن 29 حالة مؤكدة من العدوى بفيروس انفلونزا الطيور "إتش 5 إن 1" بين القطط في مناطق مختلفة من بولندا.
ودعت منظمة الصحة العالمية جميع الدول إلى العمل من أجل ضمان اكتشاف أي حالات بشرية محتملة بشكل مبكر.
وقالت رئيسة برنامج الإنفلونزا التابع لمنظمة الصحة العالمية وين تشينج تشانج، في جنيف اليوم الأربعاء إن تفشي المرض يعد تحذيراً جديداً من أن فيروس انفلونزا الطيور يمكن أن يتسبب في تفشي وباء عالمي جديد.
ودعت المنظمة إلى تطوير لقاحات على نحو سريع وتوفيرها حال تفشي المرض بين البشر.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس منظمة الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
زلزال ميانمار.. منظمة الصحة العالمية ترفع مستوى الطوارئ إلى الحد الأقصى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت منظمة الصحة العالمية رفع مستوى التعامل مع الطوارئ إلى المستوى الثالث، وهو التصنيف الأعلى الذي تتبناه المنظمة في حالات الكوارث الكبرى في استجابة طارئة لواحد من أقوى الزلازل التي ضربت ميانمار.
وجاء هذا القرار يعكس حجم الدمار الهائل والاحتياجات الإنسانية الملحّة التي خلفها الزلزال، الذي بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، متسببًا في انهيار المباني وإلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية، ما دفع فرق الإنقاذ إلى سباق مع الزمن لإنقاذ الضحايا والعثور على ناجين تحت الأنقاض.
التداعيات الصحية والاستجابة الدولية
أوضحت منظمة الصحة العالمية في بيانها أن الزلزال شكّل ضغطًا غير مسبوق على المنشآت الصحية في المناطق المتضررة، التي تعاني بالفعل من ضعف في إمكانياتها الطبية، ونتيجة لذلك، برزت الحاجة إلى تعزيز الاستجابة الطبية العاجلة، مع تركيز خاص على علاج المصابين من الصدمات، وتوفير الجراحات الطارئة، وإمدادات الدم، والأدوية الأساسية، فضلا عن دعم الصحة النفسية للمتضررين.
تحديات الإنقاذ والإغاثة
تواجه عمليات الإغاثة تحديات هائلة، بدءًا من تعقيد الوصول إلى المناطق النائية المتضررة بسبب البنية التحتية المتهالكة، وصولا إلى نقص الموارد الطبية والغذائية، كما أن حجم الأضرار يفرض على المجتمع الدولي التدخل بسرعة لتقديم الدعم اللوجستي والطبي، لا سيما في ظل تحذيرات من تفشي الأمراض بسبب تلوث المياه ونقص الخدمات الأساسية.