أكد نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين المهندس خالد المديفر، أهمية دعم الحكومات والتعاون الدولي في مواجهة تحديات سلسلة توريد المعادن، خاصةً المعادن الحيوية والإستراتيجية اللازمة لتحول الطاقة، حيث تشير التقارير الدولية إلى ارتفاع الطلب على المعادن الحرجة مثل: الليثيوم والكوبالت والنحاس، مما يتطلب ذلك زيادة الاستثمار في التعدين والمعالجة بمقدار 3 تريليونات دولار أمريكي بحلول عام 2030، بالإضافة إلى الحاجة لتوفير ما بين 300 إلى 500 جيجاوات إضافية من الطاقة بحلول عام 2030.

وقال المديفر، خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان "أمن إمدادات المعادن الحرجة: الصين، الغرب، المملكة العربية السعودية، أم أفريقيا؟" في مؤتمر التعدين الأفريقي "إندابا 2024"، المنعقد في مدينة كيب تاون بجنوب أفريقيا: "إنّ منطقة التعدين الكبرى التي تمتد من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا تمثل نحو 41% من دول العالم، ويبلغ عدد سكانها 3.5 مليارات نسمة، يمثلون 46% من سكان العالم، ويبلغ اقتصادها 9.6 تريليونات دولار، بنسبة 11% من الاقتصاد العالمي، ويحقق نموًا بمعدل 40% أسرع من المتوسط العالمي".

 وبين أنّ المنطقة الكبرى، من حيث الثروات المعدنية، تمتلك حصّةً كبيرةً من الاحتياطيات والموارد المعدنية، بما في ذلك 89% من البلاتين، و80% من الفوسفات، و62% من المنجنيز، و58% من الكوبالت الموجودة في العالم، بينما تمتلك أفريقيا وحدها نحو 30% من موارد العالم.

وأضاف أنّه لتمكين المنطقة من الإسهام في تلبية الطلب العالمي على المعادن، يجب عليها مواجهة التحديات القائمة المتمثلة في زيادة الإنفاق على الاستكشاف، إذ يبلغ متوسط الإنفاق العالمي على الاستكشاف 87 دولارًا أمريكيًا للمتر المربع، بينما يبلغ متوسط المنطقة 35 دولارًا أمريكيًا للمتر المربع، إضافة إلى تطوير البنية التحتية، مثل: شبكة الطرق أو السكك الحديدية أو الموانئ، وبناء الممرات اللوجستية اللازمة لتحقيق مرونة سلسلة التوريد، والاستثمار في الطاقة والمياه؛ لإمداد مشاريع التعدين، وتقليل الحكومات للمخاطر المرتبطة بتلك التحديات، وحل التحديات.

 وأوضح أنّه يتعيّن على الحكومات العمل على تقليل مخاطر الاستثمار في القطاع عن طريق تطوير البنية التشريعية واللوائح التنظيمية، خصوصًا أنّ مدة تنفيذ مشروعات المعادن والتعدين طويلة الأمد، قد تصل من 7 - 9 سنوات من الاستكشاف إلى الإنتاج، وإجراء المسوحات الجيولوجية، التي من شأنها توفير البيانات اللازمة لمشروعات الاستكشاف، وتوفير الحوافز اللازمة، وإنشاء مراكز إقليمية للتميز؛ لدعم تبادل المعرفة والبحث والتطوير وبيانات الاكتشافات الجديدة وتنمية القدرات البشرية.

وأفاد "المديفر"، بأنّ المملكة تعمل لتكون مركزًا إقليميًا لمعالجة المعادن وتقديم الخدمات لها، حيث تتمتع بموقع إستراتيجي يربط بين ثلاث قارات، ولديها بنية تحتية عالمية المستوى مع 3 مدن صناعية مخصصة للصناعات المعدنية، كما احتلت المرتبة الأولى من حيث الاتصال العالمي عبر الطرق، وعلى صعيد الحوافز المالية، يقدّم صندوق التنمية الصناعية السعودي قروضًا تصل إلى 75% للمشاريع الصناعية والتعدينية.

وأشار إلى أنّ المملكة اتخذت خطوات مهمة لدعم المعادن والتعدين، منها إصدار قانون الاستثمار التعديني الجديد لتسهيل عملية إصدار التصاريح، والحد من الأثر البيئي لعمليات التعدين، وتحقيق أقصى قدر من الفوائد للمجتمعات المحلية، وإطلاق برنامج المسح الجيولوجي لتوفير البيانات الجيولوجية، حيث تحتوي قاعدة البيانات الجيولوجية الوطنية على 80 عامًا من البيانات الجيولوجية، ويتم رفع البيانات الجديدة من برنامج المسح بشكل دوري على قاعدة البيانات الوطنية، وأطلقت مؤتمر التعدين الدولي ليكون منصة لمنطقة التعدين الكبرى، بالإضافة إلى طرح رخص للاستكشاف أمام المستثمرين، بالإضافة إلى الإعلان عن إطلاق منافسة تراخيص الكشف لحزام جبل صائد المتمعدن.

 وأوضح أنّ المملكة أعلنت عن حزمة حوافز جديدة لتعزيز الاستكشاف التعديني بقرابة 685 مليون ريال (182 مليون دولار) وذلك بالتعاون مع وزارة الاستثمار، لافتًا إلى شركة منارة المعادن - المشروع المشترك بين شركة معادن وصندوق الاستثمارات العامة- للاستثمار في الأصول المعدنية على مستوى العالم؛ لتوفير المعادن اللازمة للتحول الصناعي لدينا ومرونة سلسلة التوريد، كما أسست صندوق التعدين، الذي يستثمر جميع إيرادات التعدين في تطوير الصناعة، وتستثمر المملكة بكثافة في البنية التحتية الجديدة، والتحول الرقمي، والحلول المستدامة.

 وأكد "المديفر"، أنّ أفريقيا هي مفتاح سلاسل التوريد العالمية والتحول في مجال الطاقة، لافتا إلى أن المملكة لديها كل ما يمكن احتياجه لتكون مركزًا لمعالجة المعادن، وُمحركًا لتطوير قطاع التعدين في المنطقة الكبرى، وهي على استعداد لتقاسم ما لديها من معارف وقدرات مع أفريقيا، والعمل معًا لبناء مكانة بارزة للمنطقة الكبرى على المسرح العالمي.

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

المملكة تتقدم عالميًا في مجال تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي و81% من الجهات الحكومية تستفيد من تقنياته

المناطق_واس

تواصل المملكة العربية السعودية , جهودها في تحقيق تطلعاتها نحو الريادة العالمية كجزء من رؤيتها الطموحة 2030 , التي تعمل على مواكبة التحولات التي غيرت المشهد التنافسي العالمي ودفعت بالدول والمؤسسات قدمًا لاستشراف المستقبل من خلال التطورات التي يشهدها عصرنا الحالي ومنها تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي التي أثرت في الكثير من مناحي حياتنا، وجعلت دول العالم تتجه إلى تبني هذه التقنيات المتقدمة وتسخير كل قدراتها وإمكاناتها لإحداث أثر وتأثير مستدام من خلالها ومنها المملكة.

 

أخبار قد تهمك “الزكاة والضريبة والجمارك” تتيح التسجيل لحضور مؤتمرها في ديسمبر المقبل 5 نوفمبر 2024 - 5:21 مساءً سلاح الجو الروسي يستهدف مطارات عسكرية وورشا لإنتاج الصواريخ في مقاطعتي خيرسون وزابوروجيه 5 نوفمبر 2024 - 5:17 مساءً

وعملت المملكة من خلال الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” , التي أنشئت بأمر ملكي عام 2019م على المضي قدمًا في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي والاستثمار في فرصها الواعدة وبناء القدرات الوطنية فيها , بعد أن فتحت آفاقًا غير محدودة في مجالات التنمية المختلفة مثل: التعليم، والرعاية الصحية، والصناعة، والطاقة، والإعلام، وتحقيق جودة حياة أفضل للإنسان، ناهيك عن ضمان الاستخدام الأخلاقي الأمثل للذكاء الاصطناعي وتجنّب الدول والمجتمعات الفجوات والمخاطر المحتملة بما يضمن خدمة البشرية جمعاء.

 

وتسعى المملكة من خلال “سدايا” على مواصلة تقدمها في مراتب المؤشرات الدولية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي وتوفير الإمكانات المتعلقة بالبيانات والقدرات الاستشرافية، وتعزيزها بالابتكار المتواصل في مجال الذكاء الاصطناعي؛ بما يضمن الارتقاء بالمملكة إلى الريادة ضمن الاقتصادات القائمة على المعلومات والبيانات والذكاء الاصطناعي لترسيخ مكانتها كنموذجًا عالميًا يحتذى به، فعملت على تعزيز تبني الذكاء الاصطناعي في جميع الجهات الحكومية ورفع مستوى الخدمات التي تقدمها للمواطنين والمقيمين والزوار، فضلاً عن زيادة الوعي العام حول هذه التقنية وما يتمخض عنها، ودفع البلاد نحو مستقبل متقدم تقنيًا مدفوع بقوة البيانات والذكاء الاصطناعي.

 

جاء ذلك في تقرير خاص عن حالة الذكاء الاصطناعي في المملكة العربية السعودية , اطلعت عليه “واس” وأبرزت صفحاته الخطوات غير المسبوقة والتقدم الذي أحرزته المملكة في قطاع الذكاء الاصطناعي خلال السنوات الماضية بداية من عام 2019م حتى عام 2023م , في ظل رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – والدعم المتواصل والمستمر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي – أيده الله-.

 

وأشار التقرير إلى أنه في ظل الدعم المستمر الذي حظيت به “سدايا من سمو ولي العهد – حفظه الله – , حققت المملكة مراكز متقدمة في المؤشرات العالمية ومنها المركز الأول عالميًا في مؤشر الاستراتيجية الحكومية للذكاء الاصطناعي، وذلك وفقًا لـ “مؤشر الذكاء الاصطناعي العالمي “tortoise لعام 2023م، وحصلت المملكة على شهادة تميز المنتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات (WSIS) 2024م , ضمن فئة تطوير القدرات لبرنامج سدايا التدريبي في الذكاء الاصطناعي (Elevate).

 

كما حصلت المملكة على جائزة منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات 2024م، لـ(منصة استشراف وبنك البيانات الوطني) ضمن فئة دور الحكومات وجميع أصحاب المصلحة في تعزيز الاتصالات وتقنية المعلومات من أجل التنمية، وانضمت المملكة عام 2023م كعضو في الهيئة الاستشارية للذكاء الاصطناعي , بهدف استخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة ومحوكمة وأخلاقية.

 

وفي سياق ذي صلة , حققت المملكة الترتيب الثاني على مستوى العالم في مجال الوعي المجتمعي , بعد أن كشف استطلاع للرأي عن ارتفاع معدل ثقة المواطنين السعوديين بالتعامل مع منتجات وخدمات الذكاء الاصطناعي في المملكة، وذلك وفقَا لتقرير مؤشر الذكاء الاصطناعي بنسخته السادسة (Artificial Intelligence Index Report 2023) الصادر عن جامعة ستانفورد الأمريكية لعام 2023 , الذي أوضح أن المملكة قد توجت بالمرتبة الثانية عالمياً بعد الصين في جانب إيجابية وتفاؤل المواطنين السعوديين تجاه منتجات وخدمات الذكاء الاصطناعي المقدمة بالمملكة على المستويين الحالي والمستقبلي وذلك بحسب الاستطلاع الذي أجرته شركة (IPSOS).

 

واستعرض التقرير تقدم المملكة في قطاع “البيانات والذكاء الاصطناعي” عبر سبع ركائز رئيسة، وهي: السياسات والتنظيمات، والاستثمار، والبنية التحتية، والبيانات، والمواهب والقدرات البشرية، والبحث والابتكار، والتبني فبهدف توفير السياسات والتنظيمات وضمان تطوير وتمكين منظومة البيانات والذكاء الاصطناعي، نشرت “سدايا” (14) لائحة وسياسة ذوات العلاقة، كما أنشأت “سدايا” في الجهات الحكومية عدد (245) مكتبًا لإدارة البيانات حتى عام 2024م.

 

وتنامت استثمارات “الذكاء الاصطناعي” في المملكة بمعدلات مرتفعة، حيث وصل معدل النمو السنوي المركب (CAGR) في الانفاق الحكومي على التقنيات الناشئة متضمنة “الذكاء الاصطناعي” إلى (59%) وذلك ما بين بين أعوام 2019م و2023م بحسب توضيح هيئة الحكومة الرقمية 2023م، فيما بلغ مجموع التمويل لشركات الذكاء الاصطناعي السعودية (1.7) مليار دولار أمريكي عام 2023م وفقًا لما ذكرت منصة (Crunchbase).

 

وفي تقدم البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، أوضح التقرير أن المملكة تأتي كثاني أكبر دولة في منطقة الشرق الأوسط من حيث عدد مراكز البيانات المشتركة، إذ تمتلك (22) مركزًا نشطًا و (40) مركزًا آخر قيد التطوير، لعام 2023م، فيما تمتلك المملكة (10) حاسبات فائقة الأداء، (8) منها مصنفة ضمن أفضل (500) حاسب فائق الأداء عالميًا، وبلغ إجمالي النمو في سوق الخدمات السحابية العامة في المملكة (30%) في عام 2023م مقارنة بعام 2022م وذلك بحسب تقارير (IDC) لعام 2024م.

 

وفي ذلك الإطار التقدمي، أنشأت “سدايا” في مجال البيانات , (320) نظامًا حكوميًا مدمجًا في بحيرة البيانات الوطنية التابعة لبنك البيانات الوطني نتج عنها حجم بيانات وصل إلى أكثر من (100) تيرابايت مقدمة من قبل أكثر من (60) جهة حكومية، فيما بلغ حجم مجموعات البيانات المستضافة في منصة البيانات المفتوحة أكثر من (8.7) آلاف مجموعات بيانات مقدمة من قبل ما يزيد عن (230) جهة حكومية وخاصة.

 

 

وأكد التقرير حرص المملكة على التنافسية العالمية لتمكين المواهب وتنمية القدرات البشرية، ورفع المعرفة بمجالات “الذكاء الاصطناعي” حيث بلغت نسبة الدراية بمفهوم الذكاء الاصطناعي (75%) من العامة في المملكة، لدى (64%) منهم معرفة بحالات استخدام الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته، وذلك وفقاً لنتائج استبانة سدايا لمستوى الوعي للعامة عام 2024م.

 

أما في جهود التعليم فقد بلغت نسبة الجامعات السعودية التي تقدم برامج البكالوريوس ذات العلاقة بالذكاء الاصطناعي (86%)، منها (42%) تقدم برامج متخصصة في المجال، وفقًا لبيانات وزارة التعليم عبر منصة استشراف في عام 2023م، بلغ إجمالي عدد الخريجين الحاصلين على درجات علمية متعلقة بالذكاء الاصطناعي كعلوم الحاسب، أكثر من (38) ألف منذ عام 2019م حتى عام 2023م فيما أوضحت بيانات منصة (LinkedIn) أن متوسط معدل النمو السنوي لعدد العاملين الذين يمتلكون مهارات الذكاء الاصطناعي في المملكة بلغت نسبة (51%) وذلك من عام 2018م إلى عام 2022م.

 

واستمرارًا لدعم المملكة للبحث العلمي والابتكار لتطوير قطاع “الذكاء الاصطناعي” , فقد بلغت نسبة متوسط معدل النمو السنوي في عدد المنشورات العلمية في الذكاء الاصطناعي إلى (45%) ، وذلك من 2019م إلى عام 2023م حسب بيانات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD))، ووفقًا لبيانات الهيئة السعودية للملكية الفكرية فقد بلغت نسبة متوسط معدل النمو السنوي في عدد براءات الاختراع في المجال (50%) وذلك من عام 2019م إلى عام 2023م.

 

وفي ذات الإطار أوضحت نتائج استبانة “سدايا” للجاهزية والتبني في الذكاء الاصطناعي خلال عام 2024م نشرها التقرير أن (39%) من الجهات الحكومية في المملكة تستخدم أو تجرّب تقنيات الذكاء الاصطناعي، بينما أكد (81%) من هذه الجهات بأن هذه التقنيات قد ساعدتها في تعزيز تقديم خدماتها.

 

وتستمر الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” في جهودها الكبيرة لتعزيز مكانة المملكة في هذا المجال التقني المتقدم , إذ تبرز وللمرة الثانية على التوالي مشروعاتها في مجال استخدام تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي لاسيما في تشكيل مستقبل الحياة في المدن الذكية , من خلال أعمال المؤتمر والمعرض العالمي للمدن الذكية الذي تستضيفه مدينة برشلونة الإسبانية خلال الفترة من 5 – 7 نوفمبر 2024م، بوصفها شريكًا عالميًا للمؤتمر والمعرض.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 5 نوفمبر 2024 - 5:27 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد5 نوفمبر 2024 - 4:58 مساءًترامب بآخر تجمع انتخابي: السباق محتدم.. لن نخسر هذه الانتخابات أبرز المواد5 نوفمبر 2024 - 4:52 مساءًارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 43391 شهيدًا أبرز المواد5 نوفمبر 2024 - 4:45 مساءًكيف سيتأثر قطاع الطاقة الأمريكي حال فوز “ترامب” أو” هاريس” ؟ أبرز المواد5 نوفمبر 2024 - 4:35 مساءًترامب وهاريس يحصدان عددا متطابقا من الأصوات في أول مركز اقتراع أبرز المواد5 نوفمبر 2024 - 4:26 مساءًدراسة: فيروس الهربس البسيط يؤر على صحة الدماغ5 نوفمبر 2024 - 4:58 مساءًترامب بآخر تجمع انتخابي: السباق محتدم.. لن نخسر هذه الانتخابات5 نوفمبر 2024 - 4:52 مساءًارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 43391 شهيدًا5 نوفمبر 2024 - 4:45 مساءًكيف سيتأثر قطاع الطاقة الأمريكي حال فوز “ترامب” أو” هاريس” ؟5 نوفمبر 2024 - 4:35 مساءًترامب وهاريس يحصدان عددا متطابقا من الأصوات في أول مركز اقتراع5 نوفمبر 2024 - 4:26 مساءًدراسة: فيروس الهربس البسيط يؤر على صحة الدماغ "الزكاة والضريبة والجمارك" تتيح التسجيل لحضور مؤتمرها في ديسمبر المقبل "الزكاة والضريبة والجمارك" تتيح التسجيل لحضور مؤتمرها في ديسمبر المقبل تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • تهريب ذهب السودان الى الإمارات أثناء الحرب ..وزير المعادن يكشف التفاصيل
  • الدفاع المدني يستعرض التقنيات الحديثة لمواجهة الطوارئ في المؤتمر والمعرض الدولي الرابع لعمليات الإطفاء
  • وزير البترول يدعو شركة بي بي للإسراع بعمليات الاستكشاف لزيادة الاحتياطيات
  • نائب وزير الخارجية لـ"البرهان": المملكة حريصة على عودة الاستقرار للسودان
  • المملكة تتقدم عالميًا في مجال تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي
  • المملكة تتقدم عالميًا في مجال تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي و81% من الجهات الحكومية تستفيد من تقنياته
  • المملكة تحقق إنجازات ملموسة في مجال تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي
  • وظائف شاغرة بوزارة الصناعة والثروة المعدنية
  • هيئة النقل: أكثر من 8.9 ملايين راكب و7.8 ملايين طن من المعادن والبضائع المنقولة عبر قطارات المملكة خلال الربع الثالث من العام الجاري
  • وزارة الصناعة والثروة المعدنية تعلن فوز 11 شركة محلية وعالمية برخص الكشف في 6 مواقع تعدينية