بيوت دمشق العتيقة تتحول إلى صالات عرض وتحف لمحبي الفن (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
عرض برنامج «صباح جديد» المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، ويقدمه الإعلاميان فادي غالي وشروق وجدي، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «حي الفنانين وسط دمشق القديمة.. أجواء ساحرة تعود إلى آلاف السنين».
وأوضح التقرير أنّ الحياة الثقافية تعود إلى أحياء دمشق القديمة، مكان وجد كثيرا من الفنانين وطلابهم ومحبي الفن هدفهم في بيوت دمشقية تحولت لصالات عرض ومحترفات فن وسط حواري باب توما والقيمرية وحارة اليهود، حتى بات يطلق عليها حي الفنانين».
وأشار التقرير إلى أنّ انتقال الكثير من صالات العرض إلى أحياء دمشق القديمة، غيّر النمط التقليدي في تلك الصالات وطريقة عرض اللوحات والأعمال الفنية الأخرى، وهي طريقة وجد بها كثير من الفنانين والجمهور حالة جميلة متميزة.
وتابع: «المعالم التاريخية في أحياء دمشق القديمة من مساجد وكنائس وقصور تشكل قبلة للسياح والزوار، وهو ما أوجد فعاليات أخرى كان أبرزها المطاعم والمقاهي منافسة لا يحبذها عشاق الفن».
وقال إدوارد شهدا، فنان، خلال حديثه بالتقرير، إنّ المكان فيه روح متراكمة نتيجة من مروا عليه وتاريخه وقدمه، فجدران مباني هذه المنطقة مبنية من التراب والقش والخشب الذي يحتوي على كثير من الحميمية، وبالتالي هذه أجواء مشجعة للفنان في أنه يستوحي ويبدع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دمشق الحياة الثقافية القاهرة الإخبارية دمشق القدیمة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يركز ضرباته الصاروخية على المناطق الجنوبية للعاصمة دمشق (فيديو)
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يركز الضربات الصاروخية، على المناطق الجنوبية من العاصمة دمشق.
وبالتزامن مع الهجمات الإسرائيلية على دمشق، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، بدء عملية عسكرية مركزة في جنوب لبنان، تستهدف أهداف وبنى تحتية تابعة لـ «حزب الله»، في القرى القريبة من الحدود.
وذكر جيش الاحتلال، في بيان، أن هذه العملية جاءت «بناءً على قرار سياسي، وتهدف إلى استهداف البنى التحتية التابعة لحزب الله في تلك المناطق».
وأوضح أن العملية «تتماشى مع خطة محددة تم التحضير لها في هيئة الأركان وقيادة الشمال، وتدربت عليها القوات في الأشهر الأخيرة».
وأكد على أن العملية البرية المحدودة جنوبي لبنان يرافقها مساندة جوية ومدفعية، وأنها تأتي في إطار تحقيق أهداف الحرب لإعادة سكان الشمال إلى منازلهم.