بوتين: الحقيقة سلاح ضد الأكاذيب والغرب يضع العراقيل
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن الحقيقة هي أقوى وأشد سلاح ضد الأكاذيب والدعاية المشبعة بهذه الأكاذيب، جاء ذلك خلال كلمته أناء جلسة مجلس الإشراف في المنظمة غير الربحية المستقلة «روسيا- أرض الفرص»، إلى التضييق الذي تعرضت له شبكة RT في الغرب.
أخبار متعلقة
تقرير: روسيا تحتاج استراتيجية ذكية في إفريقيا لتزايد المنافسة على النفوذ
روسيا تؤكد استعدادها لتوريد الحبوب للدول المحتاجة «مجانًا»
روسيا تحمل السلطات الأوكرانية مسؤولية الهجوم على جسر القرم
وأضاف: يتم في كل مكان، إغلاق مصدر المعلومات الوحيد الموجه إلى الجمهور الغربي، والمقصود «روسيا اليوم.
وقال بوتين، إن روسيا استنفدت كامل رصيدها من الثورات خلال القرن الماضي.
روسيا روسيا وأوكرانيا أمريكاالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين روسيا روسيا وأوكرانيا أمريكا
إقرأ أيضاً:
المستشارة هايدي الفضالي تُفجّر الحقيقة الصادمة لـ«الأسبوع» عن الطلاق الجديد.. فما هو؟
أكدت المستشارة هايدي الفضالي، رئيس محكمة الأسرة سابقًا، أن حالات الطلاق لم تنخفض مؤخرًا، بل تشهد ارتفاعًا متزايدًا، وأشارت إلى أن فترة جائحة كورونا ربما شهدت انخفاضًا طفيفًا بسبب اندماج الأزواج وتواجدهم معًا لفترات طويلة، إلا أن الضغوط الناتجة عن الحجر الصحي أدت لاحقًا إلى زيادة في حالات الطلاق.
وكشفت الفضالي، في تصريحات خاصة لـ«الأسبوع»، عن ظاهرة جديدة أكثر خطورة من الطلاق الرسمي، وهي «الصمت الزوجي»، إذ قالت إن الكثير من الأزواج يعيشون حياة منفصلة، فالزوجة تترك البيت وتستأجر منزلًا آخر وتقول «خليني كده.. مش هتجوز»، بينما الزوج يفضل ترك الأمور كما هي لمنع الزوجة من الزواج مرة أخرى.
وأوضحت رئيس محكمة الأسرة سابقا، أن هذه الظاهرة تشكل تحديًا اجتماعيًا خطيرًا يتطلب وقفة جادة وتعديلات قانونية مناسبة لمعالجته.
اقرأ أيضاًهايدي الفضالي لـ«الأسبوع»: السيدات يفضلن الخلع لسرعة الإجراءات وتفادي إثبات الضرر
المستشارة هايدي الفضالي لـ«الأسبوع»: النفقات تصل إلى 20 ألف جنيه في المحاكم بسبب زيادة مستوى المعيشة
المستشارة هايدي الفضالي لـ«الأسبوع»: تطور ملحوظ في قضايا محكمة الأسرة وحسم أسرع للنفقات الزوجية
في سياق آخر، أكدت رئيس محكمة الأسرة سابقا، أن قضايا محكمة الأسرة تشهد تطورًا مستمرًا عامًا بعد عام، خاصة في تحقيق العدالة وإنجاز القضايا.
وأوضحت أن هناك تطورًا ملحوظًا في سرعة حسم القضايا المتعلقة بالنفقات الزوجية ونفقات الصغار، نظرًا لأهميتها القصوى لتلبية احتياجات الأسرة، مما يجعل تأخيرها أمرًا غير مقبول، لافتة إلى أنه حتى في الحالات التي تتطلب إثباتات متعلقة بدخل الزوج، يتم التحقيق سريعًا في قيمة هذا الدخل لضمان حقوق الأسرة.