خبير سياحي: كل دول العالم أصبحت مهتمة بمدينة العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
أكد محمد كارم، الخبير السياحي، أن كل دول العالم أصبحت تهتم بـ مدينة العلمين الجديدة، خاصة على مستوى السياحة الشاطئية، حيث تعد مدينة العلمين أفضل من مدن كثيرة حول العالم.
أخبار متعلقة
أحمد الطلحى: الرسول علمنا أن إكرام الضيف جزائه الجنة (فيديو)
إيمان عز الدين: العلمين تحولت من مدينة ملغمة إلى مدينة مبهرة
تنسيق الكليات 2023 علمي علوم.
وقال محمد كارم، خلال مداخلة هاتفية لفضائية «اكسترا نيوز»، أن سباقات الطائرات والدراجات والبطولة العربية للجودو وعروض الأزياء، تساعد على تدفق السياحة من مختلف دول العالم إلى مدينة العلمين.
وتابع الخبير السياحي، أن تسليط الضوء على مدينة العلمين ساعد على توافد السياحة الداخلية من المصريين، إضافة إلى أنه تم إدراج مدينة العلمين على برنامج “السياحة العالمية”.
محمد كارم الخبير السياحي
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الخبير السياحي مدینة العلمین
إقرأ أيضاً:
مسؤولون صهاينة: حيفا أصبحت مدينة صواريخ لا تتوقف
الثورة نت../
أبدى مسؤولون صهاينة في مدينة حيفا المحتلة تخوفهم من صواريخ ومسيّرات حزب الله التي تتساقط بشكلٍ متزايد في المدينة.
وفي هذا السياق، قالت وسائل إعلام “إسرائيلية” “حزب الله ينفّذ تهديده بأنّ “ما يسري على كريات شمونة سيسري على حيفا، وفعلًا يُمطر المدينة بالصواريخ ويرسل “سكانها” (مستوطنيها) إلى الملاجئ”.
وقال موقع “والاه” “الإسرائيلي” “إنّ وتيرة قصف حزب الله نحو مدينة حيفا آخذة بالتصاعد، وسكانها (المستوطنون) يخشون من أن الأسوأ ما يزال أمامهم، فالجميع يحذّر من المجهول”.
وفي هذا الإطار، قال رئيس السلطة المحلية في حيفا، يونا ياهاف، خلال حديثه لموقع “والاه”، “إنّ الشعور في الشارع محبط، كل شيء فارغ وحركة المرور قليلة والتجارة ليست في النطاق الذي نعرفه والأشخاص يخشون الخروج، كما أن الفنادق الصغيرة في المدينة على مشارف الانهيار”.
وتطرّق لقضية الهجرة من المدينة التي بدأت تتجلى شيئًا فشيئًا، قائلاً: “مسألة الهجرة السلبية من مدينة حيفا بدأت تُطرح”، مضيفًا: “الحرب لا توصل إلى الخير، ولا أعلم إلى أين ستقودنا”.
ونقل الموقع عن مسؤولين في حيفا، أنّ “مدينة حيفا أصبحت مدينة الصواريخ التي لا تتوقف”، وأكدوا أنّ “الأماكن هناك فارغة، والناس يائسون ويعيشون خوفًا وجوديًا، محبطون ويتذمرون”.
كذلك، أشاروا إلى أن “الأعمال عند شاطئ البحر في حيفا مغلقة، والناس تبحث عن بدائل، مع ارتفاع وتيرة الهجرة نحو الخارج”.
يُذكر أنه طوال الشهر الفائت، تحدّث المسؤولون الصهاينة ووسائل إعلامهم عن صفارات الإنذار التي لا تهدأ في مدينة حيفا، وكيف باتت شوارع المدينة خالية من المستوطنين، وكيف تسبّب القصف الصاروخي بأضرار مباشرة هناك.