إعادة افتتاح خط سكة حديد القائم – حديثة – بيجي – بغداد
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت وزارة النقل، اليوم الخميس، إعادة افتتاح خط سكة حديد القائم – حديثة- بيجي- بغداد لنقل البضائع.
وذكر بيان للمكتب الإعلامي للوزارة تلقته "الاقتصاد نيوز"، أن "الوزارة أعادت اليوم، افتتاح خط سكة حديد القائم – حديثة – بيجي – بغداد لنقل البضائع والحجر، والذي يعتبر من الخطوط المهمة"، موضحا أن "الخط يمتد لمسافة طويلة انطلاقا من قضاء القائم في المنطقة الغربية إلى قضاء حديثة، ومن ثم إلى بيجي في المنطقة الشرقية، وانتهاء في بغداد".
وأضاف، أن "الخط سيكون لنقل الحجر من كسارات القائم إلى معمل السمنت ، وإلى محافظتي صلاح الدين وبغداد، وأيضا لنقل البضائع ما بين بغداد والقائم".
وأوضح أن "سبب توقف هذا الخط يعود لأحداث داعش الإرهابية، وقد أعيد تشغيله بعد أن تمت صيانته من قبل كوادر الوزارة"، مشيرا إلى أن "الشركة العامة لسكك حديد العراق مستعدة لنقل البضائع من خلاله".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار لنقل البضائع
إقرأ أيضاً:
دارسة حديثة تكشف عن هرمونات تبطئ شيخوخة الجلد وتعزز نضارته
الثورة نت/..
كشفت دراسة حديثة نُشرت في موقع “ساينس أليرت” عن كنز هرموني قد يُحدث طفرة في مواجهة الجلد، حيث حدد الباحثون مجموعةً من الهرمونات القادرة على إبطاء التدهور المرتبط بالتقدم في العمر، وإصلاح بعض آثاره.
وتُظهر النتائج أن هذه الهرمونات لا تقتصر فوائدها على الجانب التجميلي، بل قد تمتد إلى تعزيز الصحة العامة للبشرة، التي تُعدّ خط الدفاع الأول عن الجسم ضد العوامل الخارجية.
وفقًا للدراسة، فإن الجلد ليس مجرد غطاءٍ خارجي، بل هو “عضو أصم” نشط يؤثر بشكلٍ مباشر على مظهره ووظائفه.
وأشار البروفيسور ماركوس بوم، المؤلف الرئيسي للبحث من جامعة مونستر بألمانيا، إلى أن بعض الهرمونات مثل الإستروجين والريتينويدات تُستخدم بالفعل في العيادات، لكن الاكتشاف الجديد يكشف عن مركباتٍ أخرى واعدة، أبرزها الميلاتونين، الذي يمتلك خصائص مضادة للأكسدة والالتهاب، كما سلّطت الدراسة الضوء على هرمونات أخرى مثل “عامل النمو الشبيه بالإنسولين” و”α-MSH”، التي تُحفّز إنتاج الكولاجين وتقلل من بقع الشمس والشيب.
ويؤكد الباحثون أن فهم التفاعلات بين هذه الهرمونات والجلد قد يُفضي إلى تطوير علاجات ثورية تُحافظ على نضارة البشرة وتُعزز صحتها من الداخل.
وعلق بوم بالقول: “نحن أمام فرصة ذهبية لتحويل هذه الاكتشافات إلى حلول عملية تُبطئ زحف الشيخوخة”، مشيرًا إلى أن الأبحاث المستقبلية ستُركّز على تحويل هذه الهرمونات إلى مستحضرات آمنة وفعّالة.
وإذا نجحت هذه الجهود، فقد نكون على أعتاب عصرٍ جديدٍ في علم التجميل، حيث يصبح “تجميد الزمن” حقيقةً علميةً وليس مجرد حلم.