كاظم الساهر يشوق الجمهور لـ”يا قلب”.. ثاني أغنيات ألبومه الجديد
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شوّق النجم العراقي كاظم الساهر جمهوره ومحبيه ومتابعيه لأغنيته الجديدة التي سيطلقها قريباً.
واكتفى كاظم الساهر بنشر فيديو عبْر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام”، يظهر فيه اسم الأغنية، مع إشارة إلى أنها الأغنية الثانية بعد أغنية “يا وفية”.
وظهر في الفيديو الذي نشره كاظم الساهر عبْر حسابه على “إنستغرام”، عنوان الأغنية هو: “يا قلب”؛ مرفَقةً بعبارة قريباً، وقال في تعليقه على الفيديو: “ترقبوا أغنيتي الجديدة”.
ولم يكشف كاظم الساهر عن أيّة تفاصيل تخُص الأغنية الجديدة “يا قلب”، سواء من ناحية الكلمات أو الفيديو كليب، أو أيّة تفاصيل إضافية أخرى.
وتأتي أغنية “يا قلب” لتكون الأغنية الثانية التي يعتزم قيصر الغناء كاظم الساهر إطلاقها، بعد أغنية “يا وفية” التي أطلقها مع نهاية شهر يناير/ كانون الثاني الفائت 2024.
وستكون أغنية “يا قلب” هي الأغنية الثانية من ألبوم “مع الحب”، ويضم ألبوم “مع الحب” 13 أغنية جديدة. وضع ألحانها الفنان كاظم الساهر، ويضم الألبوم أغاني: “يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا”. ويأتي ألبوم كاظم الساهر الجديد بعد غياب 8 سنوات عن إصدار الألبومات؛ حيث كان آخر ألبوم غنائي له في عام 2016.
وأغنية “يا وفية” التي أطلقها كاظم الساهر كأولى أغاني ألبومه، من كلمات الشاعر العراقي الراحل كريم العراقي، وألحان كاظم الساهر، وتوزيع ميشيل فاضل. والفيديو كليب من إخراج ثري جورج فيرنيرز.
وتحقق الأغنية نجاحاً كبيراً ونسبَ متابعة عالية جداً، منذ طرحها قبل حوالي الاثني عشر يوماً؛ حيث تخطّت الأغنية المليوني مشاهدة عبْر القناة الرسمية لكاظم الساهر على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
وكان الفنان كاظم الساهر قد روّج لألبومه الغنائي الجديد، والذي يأتي بعنوان: “مع الحب”، عبْر حسابه الخاص في “إنستغرام” خلال الفترة الماضية، وقد أعلن عن موعد إصدار الألبوم الجديد في 14 فبراير المقبل، بالتزامن مع الاحتفال بيوم الحب.
View this post on InstagramA post shared by Kadim Al Sahir | كاظم الساهر (@kadimalsahirofficial)
main 2024-02-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
تريند زمان.. نهاية مأسوية لنجمة أغنية نص كلامك كدب داخل شقتها فى الهرم
كانت آخر كلمات المطربة فاتن فريد "ياسر قتلنى" وهى غارقة في دمائها بين يد ابنتها التي أسرعت إلى شقة والدتها عقب سماعها خبر قيام عامل بقتلها وتحول الحادث لـ"تريند زمان" حيث انتشر وكان صدمة كبيرة بسبب النهاية المأسوية لنجمة اغنية "نص كلامك كدب" .
لقيت فاتن فريد مصرعها في 15 فبراير عام 2007 ولفظت أنفاسها داخل مستشفى الهرم، بعدما تلقيت عدة طعنات بالسكين في صدرها وبطنها، على يد ياسر علي عبد الله البالغ من العمر وقتها 25 عامًا والذي كان يعمل موظفا في محطة بنزين يملكها زوج فاتن فريد.
وكان سبب مقتل فاتن فريد وفقًا للتحريات وبعد القبض على المتهم، هو خلاف بين ياسر عبد الله وزوج الراحلة بعدما طرده من العمل، فذهب إلى منزله كي يترجاه للعودة فلم يجده ووجد فاتن وقال لها إنه يرغب في العودة للعمل لكن الحوار انتهى بمشادة حتى دفعته أرضًا، وهو ما جعله يستشيط غضبًا.
ووجد الجاني سكينًا ملقاه بصالة الشقة أخذها وسدد طعنة نافذة بالبطن، أخرجت أحشاء الراحلة وسدد طعنة نافذة بالصدر، وحضرت ابنتها التي كانت تسكن بجوارها على صوت الصرخات، وقالت لها "ياسر قتلني"، ثم راحت في غيبوبة ولفظت أنفاسها في المستشفى.
وقال المتهم في اعترفاته "لم أقصد قتل المطربة فاتن فريد فهي كانت إنسانة طيبة ولها مواقف كثيرة معي وقفت من خلالها بجواري".
أضاف: كنت أعمل عند زوج المطربة في محطة الوقود التي يمتلكها بشارع فيصل بعد حصولي علي دبلوم الزراعة من بلدتنا ببني سويف، ولم أتأخر عن خدمته في يوم من الأيام، حيث كنت أسعي لإرضائه لأنه والحق يقال وقف بجواري كثيراً ولم يخذلني في طلب.
استطرد القاتل: تزوج صاحب محطة تمويل من المطربة فاتن فريد، وكانت أول مرة أشاهدها فيها عندما أرسلني زوجها بطلبات لها.. وأتذكر يومها أنني طلبت منها إهدائي شريطاً من أعمالها وفعلاً أعطتني شريطها الشهير "نص كلامك كدب"، وبدأت أتردد عليها كل يوم لتوصيل الطلبات لها وكانت سعادتي لا توصف عندما أسمع صوتها، فأنا من المعجبين بصوتها وآدائها.
وذكر القاتل: حدثت بعض المشاكل في منزل أسرتي ببني سويف، ما جعلني أسافر وأنقطع عن العمل 4 أيام وفوجئت بالحاج يستغني عن خدماتي، وقدمت له اعتذاري وأعادتني للعمل مرة أخري ولم أمكث سوي أسبوع في العمل تغيبت خلاله يوماً واحداً وطردني مرة أخري توسلت إليه أن يعيدني لكن أصم أذنيه وطردني.
في يوم الحادث ذهبت إلي شقة صاحب العمل كي أستغيث به لإعادتي حيث كنت أعتقد أنه في المنزل وطرقت الباب ففتحت لي المطربة الباب وقبل أن أفتح فمي انهالت علي بالشتائم وقامت بدفعي حيث سقطت علي الأرض فلمحت السكين علي الترابيزة ولم أدر بنفسي إلا وأنا أطعنها في بطنها وصدرها، وعندما شاهدت الدماء تركتها وفررت هارباً.. حيث طاردني الجيران محاولين الإمساك بي ونظراً لأنني أعرف مخارج ومداخل العمارة فجريت ناحية المنور وتسلقت المواسير وظللت متلسقاً علي الماسورة حتي لمحني رئيس مباحث الهرم وأمسك بي.
مشاركة